انتهى النجم طلعت زكريا من تصوير أفيش فيلمه الجديد "سعيد حركات" وقرر المنتج محمد السبكى أن يضع على الأفيش جملة "الفيل فى المنديل" والفيلم تأليف طلعت زكريا و إخراج أحمد البدرى.
وشهد الفيلم العديد من المواقف الطريفة أثناء تصويره، منها تكسير طلعت لأكثر من 7 بطيخات لتصوير مشهد واحد، حيث يجسد فى الفيلم دور فكهانى، يتقدم لخطبة فتاة "ريم البارودى" دون رغبة والدها "سعيد طرابيك" وباقى أسرتها، وبمجرد رفضهم له يرمى طلعت زكريا أو "سعيد حركات" بالبطيخة على الأرض قائلا، "خسارة فيكوا البطيخ".
لكن المخرج أحمد البدرى كان يعيد المشهد كل مرة، والمفارقة أن صناع الفيلم اضطروا إلى الذهاب لشراء كميات إضافية من البطيخ من أحد تجار الفاكهة حتى انتهى البدرى من تصوير المشهد بالطريقة التى يريدها، وهنا علق المنتج محمد السبكى ساخراً: هخصم حق البطيخ من أجرك".
وفى أثناء تصوير طلعت لأحد المشاهد فى مطار القاهرة فوجئ بازدحام شديد حوله ورغبة المعجبين فى التقاط الصور التذكارية معه، وما أدهش طلعت هو رغبة شخص كولومبى فى مصافحته والتقاط صورة معه، وسأله طلعت، أنت تعرفنى فأجابه نعم أشاهد الكثير من الأفلام العربى.
وشهد الفيلم العديد من المواقف الطريفة أثناء تصويره، منها تكسير طلعت لأكثر من 7 بطيخات لتصوير مشهد واحد، حيث يجسد فى الفيلم دور فكهانى، يتقدم لخطبة فتاة "ريم البارودى" دون رغبة والدها "سعيد طرابيك" وباقى أسرتها، وبمجرد رفضهم له يرمى طلعت زكريا أو "سعيد حركات" بالبطيخة على الأرض قائلا، "خسارة فيكوا البطيخ".
لكن المخرج أحمد البدرى كان يعيد المشهد كل مرة، والمفارقة أن صناع الفيلم اضطروا إلى الذهاب لشراء كميات إضافية من البطيخ من أحد تجار الفاكهة حتى انتهى البدرى من تصوير المشهد بالطريقة التى يريدها، وهنا علق المنتج محمد السبكى ساخراً: هخصم حق البطيخ من أجرك".
وفى أثناء تصوير طلعت لأحد المشاهد فى مطار القاهرة فوجئ بازدحام شديد حوله ورغبة المعجبين فى التقاط الصور التذكارية معه، وما أدهش طلعت هو رغبة شخص كولومبى فى مصافحته والتقاط صورة معه، وسأله طلعت، أنت تعرفنى فأجابه نعم أشاهد الكثير من الأفلام العربى.