مساء الخير..
ده حوار مع ملكتنا عن مهرجان مراكش..
بعد تكريمها في الدورة الثانية للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش تعود الفنانة يسرا كعضو لجنة تحكيم دورته العاشرة
سجلت النجمة المصرية يسرا، أن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، الذي كرمها في دورته الثانية، وهي اليوم تشارك فيه كعضو لجنة تحكيم دورته العاشرة، قد عرف تطورا سريعا.
واستحضرت الفنانة العربية بكثير من الفخر لحظات تكريم السينما المصرية في إحدى الدورات السابقة لهذا المهرجان، حيث حل حوالي مائة فنان مصري، وهي اللحظة التي أصرت النجمة، في حوار حصري لوكالة المغرب العربي للأنباء، على وصفها بـ "الهامة والقوية، إذ لا تزال راسخة في ذاكرتها إلى اليوم".
وفي أمر ذي صلة، قالت يسرا إن ما يميز مهرجان هذه السنة هو الكم الهائل من النجوم الذين يمثلون مختلف أنحاء العالم، وتكريم سينما عريقة كالسينما الفرنسية التي تعد مهد الفن السابع، بحضور وفد هام يتألف من كبار السينمائيين الفرنسيين.
وأشادت يسرا بالتنظيم المحكم والجيد للمهرجان والتفاهم الذي يوحد أعضاء لجنة التحكيم التي يرأسها النجم العالمي جون مالكوفيتش، مبرزة أنها تتعلم الشيئ الكثير من مهمتها داخل لجنة التحكيم، حيث يتم النقاش وتبادل الأفكار بين مختلف الفنانين أعضاء اللجنة الذين يعتبرون نجوما كبار في عالم السينما.
وأشارت الفنانة المصرية الكبيرة إلى أن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، هو أحد التظاهرات السينمائية القليلة في العالم العربي التي تستطيع استقطاب هذا الكم الهائل من النجوم العالميين، مشيرة إلى أن المهرجان رسخ بعده العالمي كما أنه يتطور بشكل سريع جدا سنة بعد سنة.
وأعربت الفنانة يسرا عن اعتزازها باختيارها عضوا في لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش في نسخته العاشرة، نظرا لما لهذه الدورة من خصوصية تميزها عن باقي الدورات الأخرى، ولكونها حرصت على اختيار نجوم لهم وزن وتاريخ ورصيد فني في عالم الفن السابع.
يذكر أن الفنانة المصرية يسرا، قدمت عددا من الأعمال السينمائية والتلفزيونية، وبدأت حياتها السينمائية في أواخر السبعينيات مع أول ظهور لها سنة 1973 على الشاشة الفضية.
واستمر مشوارها مع السينما المصرية من فيلم لآخر حتى استطاعت أن تكتسب شعبية كبيرة في أواخر الثمانينيات ومطلع التسعينيات، ومنها مجموعة من الأفلام التي وقفت فيها أمام النجم الكبير عادل إمام.
وتتحدث يسرا دوما عن تأثير المخرج يوسف شاهين والممثل عادل إمام على مشوارها الفني حيث تعاملت مع المخرج يوسف شاهين لأول مرة من خلال فيلم "حدوتة مصرية"، أما بالنسبة لعادل إمام فقد مثلا معا لأول مرة من خلال فيلم "شباب يرقص فوق النار" في 1978، لتقدم بعدها معه نحو 15 فيلما.
وقد حصلت يسرا على أزيد من خمسين جائزة وعشرات شهادات التقدير، كما شاركت كعضو لجنة تحكيم في أكثر من مهرجان سينمائي كنوع من التقدير والتكريم لها
ده حوار مع ملكتنا عن مهرجان مراكش..
بعد تكريمها في الدورة الثانية للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش تعود الفنانة يسرا كعضو لجنة تحكيم دورته العاشرة
سجلت النجمة المصرية يسرا، أن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، الذي كرمها في دورته الثانية، وهي اليوم تشارك فيه كعضو لجنة تحكيم دورته العاشرة، قد عرف تطورا سريعا.
واستحضرت الفنانة العربية بكثير من الفخر لحظات تكريم السينما المصرية في إحدى الدورات السابقة لهذا المهرجان، حيث حل حوالي مائة فنان مصري، وهي اللحظة التي أصرت النجمة، في حوار حصري لوكالة المغرب العربي للأنباء، على وصفها بـ "الهامة والقوية، إذ لا تزال راسخة في ذاكرتها إلى اليوم".
وفي أمر ذي صلة، قالت يسرا إن ما يميز مهرجان هذه السنة هو الكم الهائل من النجوم الذين يمثلون مختلف أنحاء العالم، وتكريم سينما عريقة كالسينما الفرنسية التي تعد مهد الفن السابع، بحضور وفد هام يتألف من كبار السينمائيين الفرنسيين.
وأشادت يسرا بالتنظيم المحكم والجيد للمهرجان والتفاهم الذي يوحد أعضاء لجنة التحكيم التي يرأسها النجم العالمي جون مالكوفيتش، مبرزة أنها تتعلم الشيئ الكثير من مهمتها داخل لجنة التحكيم، حيث يتم النقاش وتبادل الأفكار بين مختلف الفنانين أعضاء اللجنة الذين يعتبرون نجوما كبار في عالم السينما.
وأشارت الفنانة المصرية الكبيرة إلى أن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، هو أحد التظاهرات السينمائية القليلة في العالم العربي التي تستطيع استقطاب هذا الكم الهائل من النجوم العالميين، مشيرة إلى أن المهرجان رسخ بعده العالمي كما أنه يتطور بشكل سريع جدا سنة بعد سنة.
وأعربت الفنانة يسرا عن اعتزازها باختيارها عضوا في لجنة تحكيم المسابقة الرسمية للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش في نسخته العاشرة، نظرا لما لهذه الدورة من خصوصية تميزها عن باقي الدورات الأخرى، ولكونها حرصت على اختيار نجوم لهم وزن وتاريخ ورصيد فني في عالم الفن السابع.
يذكر أن الفنانة المصرية يسرا، قدمت عددا من الأعمال السينمائية والتلفزيونية، وبدأت حياتها السينمائية في أواخر السبعينيات مع أول ظهور لها سنة 1973 على الشاشة الفضية.
واستمر مشوارها مع السينما المصرية من فيلم لآخر حتى استطاعت أن تكتسب شعبية كبيرة في أواخر الثمانينيات ومطلع التسعينيات، ومنها مجموعة من الأفلام التي وقفت فيها أمام النجم الكبير عادل إمام.
وتتحدث يسرا دوما عن تأثير المخرج يوسف شاهين والممثل عادل إمام على مشوارها الفني حيث تعاملت مع المخرج يوسف شاهين لأول مرة من خلال فيلم "حدوتة مصرية"، أما بالنسبة لعادل إمام فقد مثلا معا لأول مرة من خلال فيلم "شباب يرقص فوق النار" في 1978، لتقدم بعدها معه نحو 15 فيلما.
وقد حصلت يسرا على أزيد من خمسين جائزة وعشرات شهادات التقدير، كما شاركت كعضو لجنة تحكيم في أكثر من مهرجان سينمائي كنوع من التقدير والتكريم لها