اعتبرت الفنانة حنان ترك أن فيلم "الأخت تريزا" -الذي تستعد لبطولته- هو أبلغ ردّ على متهميها بالتعصب الديني؛ مؤكدة في الوقت نفسه أن سكوتها وقت ثورة 25 يناير كان لعدم فهمها ما يحدث، وهذا ما حماها من قوائم العار.
وقالت حنان في لقاء في برنامج "عين" على قناة الحياة الفضائية، أمس الأول (الخميس): "الفيلم هو أبلغ رد على الذين اتهموني بالطائفية الدينية من قبل؛ فالفيلم يركز على الجوانب الرائعة بين المسلمين والمسيحيين التي تربينا عليها".
وأضافت: "كما أنني طلبت من السيناريست بلال فضل تضمين أحداث الفتنة الأخيرة بالفيلم على أمل أن يتشجع أحد المنتجين لإنتاجه".
وأتبعت: "أجسد في الفيلم دور راهبة مسيحية تقوم بمساعدة الجميع دون أي تعصب كما يأمرها دينها".
كانت حنان ترك قد تعرضت لاتهام بالتعصب الديني منذ فترة؛ خاصة بعد منعها دخول غير المسلمات وغير المحجبات للكوافير الخاص الذي افتتحته.. وهو ما نفته الفنانة المحجبة.
وفي سياق آخر أوضحت حنان ترك أن صمتها خلال ثورة 25 يناير وعدم الإدلاء بأية تصريحات، كان قراراً حكيماً؛ لأنها لم تكن تفهم ما يحدث حولها، مشيرة إلى أن هذا الأمر حماها من وضعها في القوائم السوداء، أو حملات التخوين، والتشهير التي تطال بعض الفنانين.
واستطردت: "لقد فعلت الصواب، وكان قراري حكيماً، وحماني من الوضع في القوائم السوداء أو التعرض لحملات التشهير والتخوين التي يتعرض لها بعض الفنانين الذين تسرعوا في الحكم على الأمور، أو نظروا للثورة من منظور ضيق".
يذكر أن حنان ترك تستعد حالياً لبطولة مسلسل "نونة المأذونة"، الذي سيعرض في رمضان القادم.. والمسلسل يعالج قضايا الطلاق والزواج في مصر، في إطار كوميدي خفيف؛ حيث تجسد حنان دور مأذونة.
وقالت حنان في لقاء في برنامج "عين" على قناة الحياة الفضائية، أمس الأول (الخميس): "الفيلم هو أبلغ رد على الذين اتهموني بالطائفية الدينية من قبل؛ فالفيلم يركز على الجوانب الرائعة بين المسلمين والمسيحيين التي تربينا عليها".
وأضافت: "كما أنني طلبت من السيناريست بلال فضل تضمين أحداث الفتنة الأخيرة بالفيلم على أمل أن يتشجع أحد المنتجين لإنتاجه".
وأتبعت: "أجسد في الفيلم دور راهبة مسيحية تقوم بمساعدة الجميع دون أي تعصب كما يأمرها دينها".
كانت حنان ترك قد تعرضت لاتهام بالتعصب الديني منذ فترة؛ خاصة بعد منعها دخول غير المسلمات وغير المحجبات للكوافير الخاص الذي افتتحته.. وهو ما نفته الفنانة المحجبة.
وفي سياق آخر أوضحت حنان ترك أن صمتها خلال ثورة 25 يناير وعدم الإدلاء بأية تصريحات، كان قراراً حكيماً؛ لأنها لم تكن تفهم ما يحدث حولها، مشيرة إلى أن هذا الأمر حماها من وضعها في القوائم السوداء، أو حملات التخوين، والتشهير التي تطال بعض الفنانين.
واستطردت: "لقد فعلت الصواب، وكان قراري حكيماً، وحماني من الوضع في القوائم السوداء أو التعرض لحملات التشهير والتخوين التي يتعرض لها بعض الفنانين الذين تسرعوا في الحكم على الأمور، أو نظروا للثورة من منظور ضيق".
يذكر أن حنان ترك تستعد حالياً لبطولة مسلسل "نونة المأذونة"، الذي سيعرض في رمضان القادم.. والمسلسل يعالج قضايا الطلاق والزواج في مصر، في إطار كوميدي خفيف؛ حيث تجسد حنان دور مأذونة.