حرصا منا على كشف الحقائق وتوضيح كافة الأمور وبعد الهجوم الذي تعرض له موقع محيط " الفن أونلاين" من قبل محبى تامر حسني، قرر الرد على كافة الاتهامات وذلك ردا منا علي الحملة التى شنها محبيه ضد الموقع ومحرريه.
فقد نشرنا سابقا العديد من الأخبار عن تامر حسني سواء على المستوى الفني أو الشخصي وكنا نراعي دائما ان نتحرى الدقة في تفاصيل ومصداقية الأخبار، فقد نشرنا هذه الأخبار دون مزايدة منا على تامر حسني مثل ما تعرض له في ميدان التحرير من اعتداءات وصلت الي حد الضرب ، ومازال يتواجد الفيديو الذي يثبت ذلك لمن يريد الاطلاع عليه، كما تناولتنا تفاصيل قضيته الشهيرة بعد تهربه من أداء الخدمة العسكرية في بداية مشواره الفني، وتطرقنا أيضا لحملات الهجوم التي كانت تشن علي تامر حسني بسبب كلمات اغنياته التي وصفها الكثيرون بالمبتذلة واحتوائها على العديد من الإيحاءات الجنسية، وأخيرا أشارنا إلي تراجع شعبيته التي أصبحت واقعا ملموسا أمام الجميع.
لنفاجئ بمحبي تامر حسني يشنوا حملة للهجوم علي موقع محيط ، لمجرد رصدنا لوقائع تحدث لتامر حسني دون مجاملة أو نفاق كما يفعل البعض. وردا علي محبيه الذي نأكد احترمنا لهم سنقوم بكشف عدد من الحقائق التي تتعلق بأخباره حتى يعلم القراء حقيقة الأخبار التي تم تداولها مؤخرا.
تامر حسني بعد الاعتداء عليه في ميدان التحرير
اولا: نشرت احدى المواقع الالكترونية خبرا يؤكد أن الصفحة الرسمية لتامر حسني عبر الفيس بوك ارتفع عدد المشاركين بها من 750 الف مشترك إلي 6 ملايين عضو بعد الثورة ، والحقيقة هي ان صفحة تامر حسني وبالرجوع اليها نجدها تضم مليون و 127 الف عضوا فقط وليست 6 ملايين كما ردد البعض.
والغريب أن هذه الصفحة كانت تضم حوالي 500 ألف شخصا ووصلت لهذا الرقم في غصون أسبوع وبرر عدد من النشطاء عبر الفيس بوك أن هناك تلاعب من قبل القائمين علي العمل بالصفحة في العداد الخاص بتعداد المشتركين، ويأتي هذا الخبر ضمن سياسية "التلميع والدعم" التي يتبعها هذا الموقع نتيجة مساهمة القائمين عليه في انتاج مسلسله الجديد "آدم" وفي محاولات منه لتحسين صورته أمام الجمهور.
ثانيا: بالنسبة لما نشرنه حول حملات المقاطعة لألبوم تامر حسني وفيلمه القادم ، فهي حملات حقيقة تنتشر عبر الفيس بوك ناهيك عن الحملات الأخري التي تتواجد العديد ولم نتظرق إليها وتدعو أيضا لمقاطعة أعمال تامر حسني الفنية، أما فيما يخص شائعة وفاته وما تردد أن تامر حسني وراء اطلاقها فقد كان الخبر عبارة عن رصد لردود افعال الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي بجانب العديد من التقارير الصحفية التي نشرت في هذا الصدد وهو ما اشرنا اليه في هذا الخبر.
ثالثا: الحديث عن تراجع شعبية تامر حسني وهي الأخبار التي جعلت محبي تامر يهاجمون "محيط " فلابد أن نوضح ان حديثنا عن تراجع شعبية تامر حسني جاء بناء علي العديد من إستطلاعات الرأي في العديد من المجلات والصحف والمواقع الالكترونية بجانب ضم اسم تامر حسني للقائمة السوداء التي وضعها الثوار بعد موقفة المتخاذل في الثورة المصرية، و ايضا تخوف منظمي الحفلات في مصر من تنظيم حفلات غنائية لتامر حسني ، بجانب أسلوب تامر حسني في التعامل مع الصحافة حيث اعتمد ترويج بعض الشائعات ليعود وينفيها بنفسه وهو ما أثبتته المتحدثة الإعلامية باسمه التي كانت تعمل معه من قبل، بعد نشرها لخبر تقاضي تامر أجر 80 ملايين جنيه عن دوره في مسلسل أدم، ليطل تامر وينفي الخبر الذي روج له وهو ما كشفته المتحدثة بعدما ورطها مع الصحفيين .
فقد نشرنا سابقا العديد من الأخبار عن تامر حسني سواء على المستوى الفني أو الشخصي وكنا نراعي دائما ان نتحرى الدقة في تفاصيل ومصداقية الأخبار، فقد نشرنا هذه الأخبار دون مزايدة منا على تامر حسني مثل ما تعرض له في ميدان التحرير من اعتداءات وصلت الي حد الضرب ، ومازال يتواجد الفيديو الذي يثبت ذلك لمن يريد الاطلاع عليه، كما تناولتنا تفاصيل قضيته الشهيرة بعد تهربه من أداء الخدمة العسكرية في بداية مشواره الفني، وتطرقنا أيضا لحملات الهجوم التي كانت تشن علي تامر حسني بسبب كلمات اغنياته التي وصفها الكثيرون بالمبتذلة واحتوائها على العديد من الإيحاءات الجنسية، وأخيرا أشارنا إلي تراجع شعبيته التي أصبحت واقعا ملموسا أمام الجميع.
لنفاجئ بمحبي تامر حسني يشنوا حملة للهجوم علي موقع محيط ، لمجرد رصدنا لوقائع تحدث لتامر حسني دون مجاملة أو نفاق كما يفعل البعض. وردا علي محبيه الذي نأكد احترمنا لهم سنقوم بكشف عدد من الحقائق التي تتعلق بأخباره حتى يعلم القراء حقيقة الأخبار التي تم تداولها مؤخرا.
تامر حسني بعد الاعتداء عليه في ميدان التحرير
اولا: نشرت احدى المواقع الالكترونية خبرا يؤكد أن الصفحة الرسمية لتامر حسني عبر الفيس بوك ارتفع عدد المشاركين بها من 750 الف مشترك إلي 6 ملايين عضو بعد الثورة ، والحقيقة هي ان صفحة تامر حسني وبالرجوع اليها نجدها تضم مليون و 127 الف عضوا فقط وليست 6 ملايين كما ردد البعض.
والغريب أن هذه الصفحة كانت تضم حوالي 500 ألف شخصا ووصلت لهذا الرقم في غصون أسبوع وبرر عدد من النشطاء عبر الفيس بوك أن هناك تلاعب من قبل القائمين علي العمل بالصفحة في العداد الخاص بتعداد المشتركين، ويأتي هذا الخبر ضمن سياسية "التلميع والدعم" التي يتبعها هذا الموقع نتيجة مساهمة القائمين عليه في انتاج مسلسله الجديد "آدم" وفي محاولات منه لتحسين صورته أمام الجمهور.
ثانيا: بالنسبة لما نشرنه حول حملات المقاطعة لألبوم تامر حسني وفيلمه القادم ، فهي حملات حقيقة تنتشر عبر الفيس بوك ناهيك عن الحملات الأخري التي تتواجد العديد ولم نتظرق إليها وتدعو أيضا لمقاطعة أعمال تامر حسني الفنية، أما فيما يخص شائعة وفاته وما تردد أن تامر حسني وراء اطلاقها فقد كان الخبر عبارة عن رصد لردود افعال الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي بجانب العديد من التقارير الصحفية التي نشرت في هذا الصدد وهو ما اشرنا اليه في هذا الخبر.
ثالثا: الحديث عن تراجع شعبية تامر حسني وهي الأخبار التي جعلت محبي تامر يهاجمون "محيط " فلابد أن نوضح ان حديثنا عن تراجع شعبية تامر حسني جاء بناء علي العديد من إستطلاعات الرأي في العديد من المجلات والصحف والمواقع الالكترونية بجانب ضم اسم تامر حسني للقائمة السوداء التي وضعها الثوار بعد موقفة المتخاذل في الثورة المصرية، و ايضا تخوف منظمي الحفلات في مصر من تنظيم حفلات غنائية لتامر حسني ، بجانب أسلوب تامر حسني في التعامل مع الصحافة حيث اعتمد ترويج بعض الشائعات ليعود وينفيها بنفسه وهو ما أثبتته المتحدثة الإعلامية باسمه التي كانت تعمل معه من قبل، بعد نشرها لخبر تقاضي تامر أجر 80 ملايين جنيه عن دوره في مسلسل أدم، ليطل تامر وينفي الخبر الذي روج له وهو ما كشفته المتحدثة بعدما ورطها مع الصحفيين .