قالت الفنانة حنان ترك إن الحجاب لا يمثل عائقًا أمام تمثيلها أي دور ولو كان المشهد في غرفة النوم، قائلةً: "إن أي دور له حلول درامية".
وأشارت حنان ترك إلى أن رمضان بالنسبة إليها شهر عبادة، تتفرغ فيه من كل مشاغلها لتجلس تتسابق مع ولدَيْها في ختم القرآن الكريم، بجانب نشاطها الخيري في جمعية "حياة بلا تدخين".
وقالت حنان ترك لمجلة "سيدتي" الصادرة هذا الأسبوع: "الحجاب ليس مشكلة في الدراما بكل أشكالها، حتى لو أن هناك مشهدًا في غرفة النوم، له أيضًا حلول درامية".
وأضافت:"في رمضان، أحضر برنامجًا يوميًّا لختم للقرآن وصلاة التراويح والتهجد، وأتسابق أنا وولداي في ختم القرآن، وأشجعهما على ذلك؛ لأنني أحاول أن أغرس فيهما دائمًا حب الله وتعاليمه".
وقالت:"يوسف وآدم -والحمد لله- يصومان ويؤديان الصلاة في مواعيدها، كما أحاول أن أغرس فيهما كل أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم أيضًا".
وتابعت حنان ترك قولها: "رمضان بالنسبة إليَّ عبادة أتفرَّغ لها قبل الإفطار وبعده، إلى جانب أنني أؤدي واجبي الاجتماعي أيضًا في منظمة الإغاثة الإسلامية في جمعية (حياة بلا تدخين)".
الأخت تريزا
وقالت حنان: "السينما تختلف عن التلفزيون؛ فلا ثقافة حجاب فيها؛ فمثلاً فيلم "الأخت تيريزا" لا يزال يواجه مشكلة إنتاجية؛ إذ يحتاج إلى منتج جريء".
وأضافت "الأخت تريزا": "حلم من أحلامي في السينما أن أؤدي دور راهبة مسيحية. وقد ذهبت إلى المنتج بلال فضل وقلت له إنني أريد أن أؤدي هذا الدور".
وقالت: "لا أجدها مجازفة؛ لأنني أؤدي دور مسيحية متدينة تمامًا مثل المسلمة، ولا فرق بيننا. الأخت تيريزا امرأة متدينة تعلم المبادئ والقيم إلى جانب أن تعاليم أدياننا واحدة. ولا أريد أن أحرق القصة؛ لأنني وعدت بلال فضل ألا أتكلم في تفاصيل الفيلم".
وأشارت حنان ترك إلى أن رمضان بالنسبة إليها شهر عبادة، تتفرغ فيه من كل مشاغلها لتجلس تتسابق مع ولدَيْها في ختم القرآن الكريم، بجانب نشاطها الخيري في جمعية "حياة بلا تدخين".
وقالت حنان ترك لمجلة "سيدتي" الصادرة هذا الأسبوع: "الحجاب ليس مشكلة في الدراما بكل أشكالها، حتى لو أن هناك مشهدًا في غرفة النوم، له أيضًا حلول درامية".
وأضافت:"في رمضان، أحضر برنامجًا يوميًّا لختم للقرآن وصلاة التراويح والتهجد، وأتسابق أنا وولداي في ختم القرآن، وأشجعهما على ذلك؛ لأنني أحاول أن أغرس فيهما دائمًا حب الله وتعاليمه".
وقالت:"يوسف وآدم -والحمد لله- يصومان ويؤديان الصلاة في مواعيدها، كما أحاول أن أغرس فيهما كل أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم أيضًا".
وتابعت حنان ترك قولها: "رمضان بالنسبة إليَّ عبادة أتفرَّغ لها قبل الإفطار وبعده، إلى جانب أنني أؤدي واجبي الاجتماعي أيضًا في منظمة الإغاثة الإسلامية في جمعية (حياة بلا تدخين)".
الأخت تريزا
وقالت حنان: "السينما تختلف عن التلفزيون؛ فلا ثقافة حجاب فيها؛ فمثلاً فيلم "الأخت تيريزا" لا يزال يواجه مشكلة إنتاجية؛ إذ يحتاج إلى منتج جريء".
وأضافت "الأخت تريزا": "حلم من أحلامي في السينما أن أؤدي دور راهبة مسيحية. وقد ذهبت إلى المنتج بلال فضل وقلت له إنني أريد أن أؤدي هذا الدور".
وقالت: "لا أجدها مجازفة؛ لأنني أؤدي دور مسيحية متدينة تمامًا مثل المسلمة، ولا فرق بيننا. الأخت تيريزا امرأة متدينة تعلم المبادئ والقيم إلى جانب أن تعاليم أدياننا واحدة. ولا أريد أن أحرق القصة؛ لأنني وعدت بلال فضل ألا أتكلم في تفاصيل الفيلم".