يُفكّر النجم "تامر حسني" حالياً في خوض تجربة الإنتاج لنفسه ، وذلك بعد عدم قيامه بتجديد تعاقده مع شركة "مازيكا - عالم الفن" حتى الآن .
وترجع الفكرة وراء إنتاج "تامر" ﻷعماله بنفسه ، والتي يحاول بعض المقرَّبين منه اقناعه بها منذُ فترة ، إلى ثلاثِ أسباب ، وهي: أولاً: أن الميزانية التي تقوم تضعها لها شركة "عالم الفن" - أو أي شركة إنتاج أخرى - لا تكفي نشاطاته التي يقوم بها ، مما يضطره للإضافه من ماله الخاص ، ثانياً: أن الشركة تشاركه في كل نجاحاته وكليباته حتى تلك التي يقوم بإنتاجها من ماله الخاص .
أما السبب الثالث وراء ذلك ، بحسب ما أكّد مَصدر مُقرّب من شركة الإنتاج ومن "تامر حسني" ، هو خلافات حول شكل الدعايا التي قاموا بها ﻷلبومه الأخير "اللي جاي أحلى" ، وعدم وفاء الشركة ببعض وعودها ناحيته ، مثل إنتاج برنامج تلفزيوني يتناول مشواره نحو النجومية منذ بدايته .
ولم يقرر "تامر" بشكل رسمي حتى الآن ، عمّا إذا كان سيترك شركة "عالم الفن" أم لا ، ولكن الأقرب حالياً هو قيامه بإنتاج أعماله بنفسه .
وترجع الفكرة وراء إنتاج "تامر" ﻷعماله بنفسه ، والتي يحاول بعض المقرَّبين منه اقناعه بها منذُ فترة ، إلى ثلاثِ أسباب ، وهي: أولاً: أن الميزانية التي تقوم تضعها لها شركة "عالم الفن" - أو أي شركة إنتاج أخرى - لا تكفي نشاطاته التي يقوم بها ، مما يضطره للإضافه من ماله الخاص ، ثانياً: أن الشركة تشاركه في كل نجاحاته وكليباته حتى تلك التي يقوم بإنتاجها من ماله الخاص .
أما السبب الثالث وراء ذلك ، بحسب ما أكّد مَصدر مُقرّب من شركة الإنتاج ومن "تامر حسني" ، هو خلافات حول شكل الدعايا التي قاموا بها ﻷلبومه الأخير "اللي جاي أحلى" ، وعدم وفاء الشركة ببعض وعودها ناحيته ، مثل إنتاج برنامج تلفزيوني يتناول مشواره نحو النجومية منذ بدايته .
ولم يقرر "تامر" بشكل رسمي حتى الآن ، عمّا إذا كان سيترك شركة "عالم الفن" أم لا ، ولكن الأقرب حالياً هو قيامه بإنتاج أعماله بنفسه .