طالبت الفنانة منة شلبي بتطهير جميع وسائل الإعلام بعد الثورة؛ بسبب حالات التلفيق والأكاذيب وادّعاء تصريحات على لسان بعض الناس، مؤكدة في الوقت نفسه أنها مخلوق غير سياسي ولا علاقة لها بالسياسة.
وقالت منة في حوار لها مع جريدة المصري اليوم، اليوم (الثلاثاء): "لم أتحدث منذ فترة طويلة جدا مع أي وسائل إعلام، سواء صحافة أو تليفزيون، ومع ذلك فوجئت ببعض التصريحات الكاذبة التي تخرج على لساني، ومنها أن الرئيس السابق طلب مقابلتي شخصيا".
وأضافت الفنانة الشابة: "كل هذه الأمور أكاذيب، خاصة أنني قابلت الرئيس المخلوع ضمن وفد مكون من ١٣ فنانا، فلماذا يصرون على الافتراء علىّ؟!".
وأتبعت: "أنا مخلوق غير سياسي بالمرة، ولا توجد لدي أي علاقة بالمسئولين، وحينما كانت تسحب رخص سيارتي لم أكن أستطيع استعادتها".
وحول دخولها في خلافات مع بعض شباب الثورة في ميدان التحرير، أكدت أن هذا أمر غير منطقي؛ حيث لا يُعقل أن يقوم أحد بسبّ الثوار في قلب ميدان التحرير، وأنها أيضا من الفبركات الصحفية التي تناولها الإعلام.
وتطرقت منة في حوارها للحديث عن المخرج الكبير يسري نصر الله موضحة أنها سعيدة للغاية بتجربة "ريم ومحمود وفاطمة" خاصة أنها مع مخرج مثل يسري نصر الله، وعلى الرغم من أنه خريج المدرسة الشاهينية، إلا أن له بصمة خاصة في السينما، وأنها أصرت على دخول تجربة فيلمه الجديد.
وعن مخاطرة دخولها لأفلام من نوعية أفلام يسري نصر الله التي لا تحقق النجاح الجماهيري المطلوب، إلا أنها تحقق نجاحا نقديا وعلى مستوى المهرجانات، أوضحت: "كلاسيكية يسري أو كون أفلامه تصلح للمهرجانات هي ميزة إضافية أضعها أمامي وأنا أتعامل معه وليس عيبا أخاف منه، فأنا كممثلة أحلم بأن يكون لي تاريخ فني شامل يشمل أفلاما كلاسيكية وأفلام مهرجانات وأفلاما خفيفة وأفلاما شبابية".
وبسؤالها عن حقيقة خلافها مع المخرجة مريم أبو عوف -مخرجة فيلم "بيبو وبشير"- أجابت: "بالنسبة لما يقال عن خلافات مع مريم أبو عوف فهي مخرجة اشتغلت معاها في فيلم واحد، وماعنديش حاجة تانية ممكن أقولها عليها أكتر من كده".
وأردفت: "فيلم "بيبو وبشير" حالة خفيفة هو ليس كوميديا بالمعنى الصريح، وأنا لست مجنونة لأقدم كوميديا من الألف للياء، لكن كنت مطمئنة جدا لأن كوميديا الفيلم نابعة من الموقف".
واستطردت: "عُرض عليّ السيناريو وقرأت ملامح بيبو، وتأكدت أن تلك الفتاة تشبهني إلى حد كبير، فهناك العديد من أصدقائي الرجال من يعاملونني على أنني رجل مثلهم أو صاحبهم، وشخصية بيبو مختلفة عن أي شخصية جسّدتها من قبل".
يُذكر أن فيلم "بيبو وبشير" يُعرض حاليا من بطولة منة شلبي وآسر ياسين وعزت أبو عوف وصفية العمري وسلوى محمد علي والمخرج محمد خان، الفيلم من إخراج مريم أبو عوف وتأليف هشام ماجد، ومن إنتاج شركة "نيوسنشري" منتجة فيلم "ريم ومحمود وفاطمة".
وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول لاعب كرة سلة يُدعى بشير يقع في حب فتاة عن طريق الصدفة، وتدعى عبير أو بيبو، وينشأ بينهما العديد من المواقف الكوميدية.
كما تقوم منة بتصوير فيلم "ريم ومحمود وفاطمة" مع المخرج الكبير يسري نصر الله، حيث يقوم الفيلم بتقديم ثلاثة نماذج ممن شاركوا في ثورة 25 يناير، معتمدا على الوجود في ميدان التحرير وتصوير الشخصيات، وتفاعلها بشكل حقيقي في الأحداث الجارية بشكل جديد في السينما المصرية، وهو خليط من السينما العادية وسينما الواقع.
وتقدّم منة شلبي في الفيلم شخصية ريم وهي ناشطة سياسية تعمل في شركة إعلانات وتواجه مشكلة في عملها، أما باسم سمرة فيقدّم شخصية "محمود البيطار" وهو شاب متزوج من "فاطمة" والتي تقدّم دورها ناهد السباعي، ولديهما طفلان وهما من الطبقة الفقيرة، والفيلم يتناول أحداث ما بعد الثورة المصرية.
وقالت منة في حوار لها مع جريدة المصري اليوم، اليوم (الثلاثاء): "لم أتحدث منذ فترة طويلة جدا مع أي وسائل إعلام، سواء صحافة أو تليفزيون، ومع ذلك فوجئت ببعض التصريحات الكاذبة التي تخرج على لساني، ومنها أن الرئيس السابق طلب مقابلتي شخصيا".
وأضافت الفنانة الشابة: "كل هذه الأمور أكاذيب، خاصة أنني قابلت الرئيس المخلوع ضمن وفد مكون من ١٣ فنانا، فلماذا يصرون على الافتراء علىّ؟!".
وأتبعت: "أنا مخلوق غير سياسي بالمرة، ولا توجد لدي أي علاقة بالمسئولين، وحينما كانت تسحب رخص سيارتي لم أكن أستطيع استعادتها".
وحول دخولها في خلافات مع بعض شباب الثورة في ميدان التحرير، أكدت أن هذا أمر غير منطقي؛ حيث لا يُعقل أن يقوم أحد بسبّ الثوار في قلب ميدان التحرير، وأنها أيضا من الفبركات الصحفية التي تناولها الإعلام.
وتطرقت منة في حوارها للحديث عن المخرج الكبير يسري نصر الله موضحة أنها سعيدة للغاية بتجربة "ريم ومحمود وفاطمة" خاصة أنها مع مخرج مثل يسري نصر الله، وعلى الرغم من أنه خريج المدرسة الشاهينية، إلا أن له بصمة خاصة في السينما، وأنها أصرت على دخول تجربة فيلمه الجديد.
وعن مخاطرة دخولها لأفلام من نوعية أفلام يسري نصر الله التي لا تحقق النجاح الجماهيري المطلوب، إلا أنها تحقق نجاحا نقديا وعلى مستوى المهرجانات، أوضحت: "كلاسيكية يسري أو كون أفلامه تصلح للمهرجانات هي ميزة إضافية أضعها أمامي وأنا أتعامل معه وليس عيبا أخاف منه، فأنا كممثلة أحلم بأن يكون لي تاريخ فني شامل يشمل أفلاما كلاسيكية وأفلام مهرجانات وأفلاما خفيفة وأفلاما شبابية".
وبسؤالها عن حقيقة خلافها مع المخرجة مريم أبو عوف -مخرجة فيلم "بيبو وبشير"- أجابت: "بالنسبة لما يقال عن خلافات مع مريم أبو عوف فهي مخرجة اشتغلت معاها في فيلم واحد، وماعنديش حاجة تانية ممكن أقولها عليها أكتر من كده".
وأردفت: "فيلم "بيبو وبشير" حالة خفيفة هو ليس كوميديا بالمعنى الصريح، وأنا لست مجنونة لأقدم كوميديا من الألف للياء، لكن كنت مطمئنة جدا لأن كوميديا الفيلم نابعة من الموقف".
واستطردت: "عُرض عليّ السيناريو وقرأت ملامح بيبو، وتأكدت أن تلك الفتاة تشبهني إلى حد كبير، فهناك العديد من أصدقائي الرجال من يعاملونني على أنني رجل مثلهم أو صاحبهم، وشخصية بيبو مختلفة عن أي شخصية جسّدتها من قبل".
يُذكر أن فيلم "بيبو وبشير" يُعرض حاليا من بطولة منة شلبي وآسر ياسين وعزت أبو عوف وصفية العمري وسلوى محمد علي والمخرج محمد خان، الفيلم من إخراج مريم أبو عوف وتأليف هشام ماجد، ومن إنتاج شركة "نيوسنشري" منتجة فيلم "ريم ومحمود وفاطمة".
وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول لاعب كرة سلة يُدعى بشير يقع في حب فتاة عن طريق الصدفة، وتدعى عبير أو بيبو، وينشأ بينهما العديد من المواقف الكوميدية.
كما تقوم منة بتصوير فيلم "ريم ومحمود وفاطمة" مع المخرج الكبير يسري نصر الله، حيث يقوم الفيلم بتقديم ثلاثة نماذج ممن شاركوا في ثورة 25 يناير، معتمدا على الوجود في ميدان التحرير وتصوير الشخصيات، وتفاعلها بشكل حقيقي في الأحداث الجارية بشكل جديد في السينما المصرية، وهو خليط من السينما العادية وسينما الواقع.
وتقدّم منة شلبي في الفيلم شخصية ريم وهي ناشطة سياسية تعمل في شركة إعلانات وتواجه مشكلة في عملها، أما باسم سمرة فيقدّم شخصية "محمود البيطار" وهو شاب متزوج من "فاطمة" والتي تقدّم دورها ناهد السباعي، ولديهما طفلان وهما من الطبقة الفقيرة، والفيلم يتناول أحداث ما بعد الثورة المصرية.