شنت السيدة رشيدة الحريري أرملة الفنان عمر الحريري هجوما على عدد من الفنانين الكبار -الذين شاركوا زوجها الراحل أعماله- واتهمتهم بالجحود لتجاهلهم الفنان نهائيا طوال فترة مرضه لدرجة أنهم لم يحضروا حتى عزاءه.
رشيدة قالت إن زوجها الراحل شهد جحودا قبل وفاته من قبل زملائه في المهنة، والذي تمثل في عدم سؤال أي منهم عنه حتى ولو باتصال هاتفي للاطمئنان عليه، وعلى رأسهم الفنان عادل إمام ونور الشريف وفاروق الفيشاوي، والفنانة نادية لطفي.
وأضافت أرملة الحريري أنها شعرت بالذهول لعدم اهتمامهم بفنان كبير مثل زوجها، وعابت كثيراً على النجم عادل إمام الذي لم يكلف نفسه بالاتصال به وقت مرضه، ولم يحضر العزاء، وحتى لم يكلف نفسه بإرسال برقية تعزية ليواسي الأسرة في مصيبتها، حسب قولها، وذلك حسب ما ذكرت صحيفة "الخميس".
وما زاد من استياء أسرة الحريري أن الفنان الراحل يُعد رفيق رحلة نجاح للزعيم في العديد من الأعمال الفنية، وصاحب فضل كبير عليه منذ بداياته الفنية لاسيما في مسرحية "شاهد ما شافش حاجة" حتى سطوع نجمه في مسرحية "الواد سيد الشغال" وغيرها من الأعمال الفنية.
كان الحريري قد وافته المنية توفي مساء الأحد الموافق 17 أكتوبر الجاري عن عمر يناهز 85 عامًا داخل مستشفى الجلاء العسكري، حيث كان يعالج خلال الأيام الأخيرة من حياته من آلام المفاصل، التي كان يعانيها، وظهر بوضوح أثرها عليه في آخر ظهور له خلال تكريمه عند عرض مسرحية "حديقة الأذكياء".
رشيدة قالت إن زوجها الراحل شهد جحودا قبل وفاته من قبل زملائه في المهنة، والذي تمثل في عدم سؤال أي منهم عنه حتى ولو باتصال هاتفي للاطمئنان عليه، وعلى رأسهم الفنان عادل إمام ونور الشريف وفاروق الفيشاوي، والفنانة نادية لطفي.
وأضافت أرملة الحريري أنها شعرت بالذهول لعدم اهتمامهم بفنان كبير مثل زوجها، وعابت كثيراً على النجم عادل إمام الذي لم يكلف نفسه بالاتصال به وقت مرضه، ولم يحضر العزاء، وحتى لم يكلف نفسه بإرسال برقية تعزية ليواسي الأسرة في مصيبتها، حسب قولها، وذلك حسب ما ذكرت صحيفة "الخميس".
وما زاد من استياء أسرة الحريري أن الفنان الراحل يُعد رفيق رحلة نجاح للزعيم في العديد من الأعمال الفنية، وصاحب فضل كبير عليه منذ بداياته الفنية لاسيما في مسرحية "شاهد ما شافش حاجة" حتى سطوع نجمه في مسرحية "الواد سيد الشغال" وغيرها من الأعمال الفنية.
كان الحريري قد وافته المنية توفي مساء الأحد الموافق 17 أكتوبر الجاري عن عمر يناهز 85 عامًا داخل مستشفى الجلاء العسكري، حيث كان يعالج خلال الأيام الأخيرة من حياته من آلام المفاصل، التي كان يعانيها، وظهر بوضوح أثرها عليه في آخر ظهور له خلال تكريمه عند عرض مسرحية "حديقة الأذكياء".