حاليا عدد كبير من محبي النجم تامر حسني بالتخطيط لتأمين عودته إلى مطار القاهرة، بعد الجولة الغنائية التي قام بها في الولايات المتحدة الأميركية، وذلك بمشاركة فريق العمل الخاص به.
وقد أقدم محبو تامر على هذه الخطوة خوفا من التعدي عليه بعد الهجوم الشديد الذي تلقاه حسني على صفحات الفيسبوك، نتيجة استكماله للجولة رغم أجواء الحزن والحداد التي عاشتها مصر الأيام الماضية بعد مأساة سقوط عدد كبير من مشجعي النادي الأهلي ضحايا الاعتداءات التي جرت باستاد بورسعيد عقب نهاية مباراة الأهلي والمصري.
ويعمل جمهور حسني على تجهيز لافتات تشيد بنجاحاته في جولته في الولايات المتحدة وبقراره بالتبرع بأموال الحفلات لصالح صندوق ضحايا النادي الأهلي، وذلك لإحاطته بها عندما يصل إلى مطار القاهرة، حتى يحمونه ضد أي اعتداء قد يتعرض له حسني ـ على حد وصفهم.
من جهة أخرى، اطلق حسني مجموعة من التصريحات لمجلة «لها»، أكد فيها أنه كان متعاقدا على حفلته التي أقامها في الولايات المتحدة منذ فترة طويلة، وعندما سافر لإحيائها لم يكن يتوقع أن تحدث تلك المجازر في مدينة بورسعيد، وبالتالي كان من الصعب الغاؤها، حيث قال: «الشركة المنظمة قامت بدعاية ضخمة، وهناك جاليات عربية جاءت من كل الولايات الاميركية لحضور الحفل».
كما أكد حسني أنه حاول تأجيل حفلته بعد علمه بالمجزرة التي حدثت في بور سعيد، لكن التأجيل كان مستحيلا لأسباب قانونية، وأضاف: «من يهاجمونني لا يعرفون كيف كان احساسي وأنا أغني رغم ما حدث في مصر».
وقد أقدم محبو تامر على هذه الخطوة خوفا من التعدي عليه بعد الهجوم الشديد الذي تلقاه حسني على صفحات الفيسبوك، نتيجة استكماله للجولة رغم أجواء الحزن والحداد التي عاشتها مصر الأيام الماضية بعد مأساة سقوط عدد كبير من مشجعي النادي الأهلي ضحايا الاعتداءات التي جرت باستاد بورسعيد عقب نهاية مباراة الأهلي والمصري.
ويعمل جمهور حسني على تجهيز لافتات تشيد بنجاحاته في جولته في الولايات المتحدة وبقراره بالتبرع بأموال الحفلات لصالح صندوق ضحايا النادي الأهلي، وذلك لإحاطته بها عندما يصل إلى مطار القاهرة، حتى يحمونه ضد أي اعتداء قد يتعرض له حسني ـ على حد وصفهم.
من جهة أخرى، اطلق حسني مجموعة من التصريحات لمجلة «لها»، أكد فيها أنه كان متعاقدا على حفلته التي أقامها في الولايات المتحدة منذ فترة طويلة، وعندما سافر لإحيائها لم يكن يتوقع أن تحدث تلك المجازر في مدينة بورسعيد، وبالتالي كان من الصعب الغاؤها، حيث قال: «الشركة المنظمة قامت بدعاية ضخمة، وهناك جاليات عربية جاءت من كل الولايات الاميركية لحضور الحفل».
كما أكد حسني أنه حاول تأجيل حفلته بعد علمه بالمجزرة التي حدثت في بور سعيد، لكن التأجيل كان مستحيلا لأسباب قانونية، وأضاف: «من يهاجمونني لا يعرفون كيف كان احساسي وأنا أغني رغم ما حدث في مصر».