موقف غريب جداً تعرض له عدد من الصحفيين ينتمون إلى مؤسسات صحفية أثناء زيارتهم إلى استديو مصر باﻷمس للقاء كل من الفنان كريم عبدالعزيز، والفنان عمرو سعد المتواجدان هناك لتصوير أعمالهما الدرامية لشهر رمضان، فالأول يقوم بتصوير مسلسل (الهروب) بينما يقوم الثانى بتصوير مسلسل (خرم إبره).
وقد بدأت القصة بإتفاق عدد من الصحفيين مع كل من عمرو سعد وكريم عبدالعزيز لإجراء مجموعة من الحوارات معهما بمناسبة بدأ تصوير كل منهما لمسلسله الجديد، لكن وما أن وصل الصحفيين إلى الاستديو إلا وفوجئوا بأمن الاستديو يمنعهم من الدخول بدعوى أنها أوامر.
فما كان من الصحفيين إلا وأكدوا للأشخاص المسئولة عن اﻷمن بوجود مواعيد سابقة مع الفنانان المحترمان وأنهم لم يأتوا لفرض أنفسهم على أحد، إلا أن اﻷمن طلب منهم الإتصال بهما للسماح بدخولهم،، فقام البعض بالإتصال بهما بالفعل إلا أنهم فوجئوا بإغلاق تليفوناتهما المحمولة.
المثير أن البعض كان قد ذهب للقاء المهندس عادل المغربى المشارك فى إنتاج مسلسل (خرم إبره) والبعض اﻷخر كان على موعد مع المنتج عصام شعبان، وبمحاولة الإتصال بهما فوجئوا أيضاً بعدم ردهما على المكالمات، ليعود كل صحفى إلى مؤسسته دون إجراء حوار واحد، وهو ما وضع بعضهم فى موقف محرج امام المؤسسة التى ينتمى إليها .
وقد بدأت القصة بإتفاق عدد من الصحفيين مع كل من عمرو سعد وكريم عبدالعزيز لإجراء مجموعة من الحوارات معهما بمناسبة بدأ تصوير كل منهما لمسلسله الجديد، لكن وما أن وصل الصحفيين إلى الاستديو إلا وفوجئوا بأمن الاستديو يمنعهم من الدخول بدعوى أنها أوامر.
فما كان من الصحفيين إلا وأكدوا للأشخاص المسئولة عن اﻷمن بوجود مواعيد سابقة مع الفنانان المحترمان وأنهم لم يأتوا لفرض أنفسهم على أحد، إلا أن اﻷمن طلب منهم الإتصال بهما للسماح بدخولهم،، فقام البعض بالإتصال بهما بالفعل إلا أنهم فوجئوا بإغلاق تليفوناتهما المحمولة.
المثير أن البعض كان قد ذهب للقاء المهندس عادل المغربى المشارك فى إنتاج مسلسل (خرم إبره) والبعض اﻷخر كان على موعد مع المنتج عصام شعبان، وبمحاولة الإتصال بهما فوجئوا أيضاً بعدم ردهما على المكالمات، ليعود كل صحفى إلى مؤسسته دون إجراء حوار واحد، وهو ما وضع بعضهم فى موقف محرج امام المؤسسة التى ينتمى إليها .