أكدت الفنانة المصرية يسرا أنها لم تحدد بعد مرشحها لرئاسة الجمهورية، إلا أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح أقرب المرشحين الإسلاميين إلى قلبها، معتبرة أن تجسيدها لشخصية سوزان مبارك في هذا الوقت خطأ، لأن الأحكام عليها لن تكون صادقة وواضحة في الوقت نفسه.
وشددت على أن مسلسلها الجديد "شربات لوز" المقرر عرضه في رمضان المقبل ليس له بُعد سياسي، ولا يتناول ثورة 25 يناير، مشيرة إلى أنها راضية عن نفسها، وعما أعطاه الله سبحانه وتعالى لها، ودائما تحاسب نفسها كل ليلة، وتدعو الله -عز وجل- أن يغفر لها.
وقالت يسرا –في الجزء الثاني من مقابلتها مع برنامج "واحد من الناس" على قناة "المحور" الفضائية-: "لم أحدد بعد المرشح الذي سأختاره في انتخابات الرئاسة، لكني أريد أن يكون الرئيس القادم عادلا بمعنى الكلمة، وأن يخاف الله، ويسعى إلى خدمة شعبه، وألا يجعله يحتاج لشيء".
وأضافت "لا أهتم بعمر الرئيس القادم للبلاد بقدر اهتمامي ببرنامجه وأفكاره وتوجهاته في حل المشاكل التي تعاني منها البلاد خلال الفترة المقبلة، خاصة أن الشعب كله يعوّل على الرئيس القادم".
وشددت على أنه لا ترفض المرشحين على خلفية إسلامية، خاصة إذا كان متوازنا، مشيرة إلى أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح الأقرب إلى قلبها، وأنها تحب أن تسمعه وتصدق حديثه للغاية، عكس بعض المرشحين الآخرين الذين لا أصدقهم على الإطلاق.
واعتبرت الفنانة المصرية قيامها بتجسيد شخصية سوزان مبارك زوجة الرئيس السابق في هذا التوقيت خطأ كبير، مشيرة إلى أن الأحكام عليها لن تكون صادقة وواضحة في الوقت نفسه.
وأوضحت يسرا أنه يجب أن يكون هناك رؤية كاملة ووقت كافٍ حتى نستطيع تقديم مثل هذه الشخصيات، لافتة إلى أن أي عمل عن ثورة 25 يناير أو الشخصيات لن يكون لها مصداقية، حيث سيتحكم فيها الأهواء.
وكشفت أن مسلسلها المقبل "شربات لوز" المقرر عرضه في شهر رمضان المقبل ليس له دخل بالسياسية، ولا يتناول ضمن أحداثه الثورة، مشيرة إلى أنه يعرض لمشاكل وأزمات طبقات المجتمع المختلفة.
ولفتت إلى أن دورها في المسلسل جديد عليها، حيث تجسد شخصية فيها معانٍ جميلة، موضحة أنها خفضت أجرها كثيرا سواء في السينما أو التلفزيون بصورة كبيرة من أجل الظروف التي تعيشها البلاد بعد الثورة.
وأكدت الفنانة أنها راضية عن نفسها، وعما أعطاها الله سبحانه وتعالى طوال حياتها حتى الآن، لافتة إلى أنها دائما تحاسب نفسها كل ليلة، وتدعو عز وجل أن يغفر لها.
وشددت يسرا على أنها تعرضت لظلم كبير في الفترة الماضية بعد الثورة، حيث حاول الكثيرون تشويه صورتها، مشيرة إلى أنها لم تخطئ في حق أحد، وأنها سامحت كل من أخطأ في حقها.
وشددت على أن مسلسلها الجديد "شربات لوز" المقرر عرضه في رمضان المقبل ليس له بُعد سياسي، ولا يتناول ثورة 25 يناير، مشيرة إلى أنها راضية عن نفسها، وعما أعطاه الله سبحانه وتعالى لها، ودائما تحاسب نفسها كل ليلة، وتدعو الله -عز وجل- أن يغفر لها.
وقالت يسرا –في الجزء الثاني من مقابلتها مع برنامج "واحد من الناس" على قناة "المحور" الفضائية-: "لم أحدد بعد المرشح الذي سأختاره في انتخابات الرئاسة، لكني أريد أن يكون الرئيس القادم عادلا بمعنى الكلمة، وأن يخاف الله، ويسعى إلى خدمة شعبه، وألا يجعله يحتاج لشيء".
وأضافت "لا أهتم بعمر الرئيس القادم للبلاد بقدر اهتمامي ببرنامجه وأفكاره وتوجهاته في حل المشاكل التي تعاني منها البلاد خلال الفترة المقبلة، خاصة أن الشعب كله يعوّل على الرئيس القادم".
وشددت على أنه لا ترفض المرشحين على خلفية إسلامية، خاصة إذا كان متوازنا، مشيرة إلى أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح الأقرب إلى قلبها، وأنها تحب أن تسمعه وتصدق حديثه للغاية، عكس بعض المرشحين الآخرين الذين لا أصدقهم على الإطلاق.
واعتبرت الفنانة المصرية قيامها بتجسيد شخصية سوزان مبارك زوجة الرئيس السابق في هذا التوقيت خطأ كبير، مشيرة إلى أن الأحكام عليها لن تكون صادقة وواضحة في الوقت نفسه.
وأوضحت يسرا أنه يجب أن يكون هناك رؤية كاملة ووقت كافٍ حتى نستطيع تقديم مثل هذه الشخصيات، لافتة إلى أن أي عمل عن ثورة 25 يناير أو الشخصيات لن يكون لها مصداقية، حيث سيتحكم فيها الأهواء.
وكشفت أن مسلسلها المقبل "شربات لوز" المقرر عرضه في شهر رمضان المقبل ليس له دخل بالسياسية، ولا يتناول ضمن أحداثه الثورة، مشيرة إلى أنه يعرض لمشاكل وأزمات طبقات المجتمع المختلفة.
ولفتت إلى أن دورها في المسلسل جديد عليها، حيث تجسد شخصية فيها معانٍ جميلة، موضحة أنها خفضت أجرها كثيرا سواء في السينما أو التلفزيون بصورة كبيرة من أجل الظروف التي تعيشها البلاد بعد الثورة.
وأكدت الفنانة أنها راضية عن نفسها، وعما أعطاها الله سبحانه وتعالى طوال حياتها حتى الآن، لافتة إلى أنها دائما تحاسب نفسها كل ليلة، وتدعو عز وجل أن يغفر لها.
وشددت يسرا على أنها تعرضت لظلم كبير في الفترة الماضية بعد الثورة، حيث حاول الكثيرون تشويه صورتها، مشيرة إلى أنها لم تخطئ في حق أحد، وأنها سامحت كل من أخطأ في حقها.