يخوض الفنان المصري أحمد السقا تجربة العمل الكوميدي لأول مرة، متخلياً عن أفلام الأكشن، التي اشتهر بها منذ بدايته. ويبدأ تصوير فيلمه الجديد "بابا"، مع المخرج علي إدريس.
وتشاركه البطولة الفنانة المغربية درة، التي تجمعها بالسقا قصة حب بعد وقوع الأخير في غرامها من النظرة الأولى. ويأتي هذا الغرام في الفيلم عندما يراها الممثل الشاب ليلة فرح صديقه إدوارد داخل إحدى الكنائس، فيعيش معها علاقة تملؤها الرومانسية ولا تخلو من الكوميديا. كتبت زينب عزيز السيناريو، وشارك في البطولة صلاح عبدالله، وإدوارد، ونيكول سابا، وعمر السعيد.
"بابا" لون جديد
أحمد السقا والفنانة المغربية درة
وفي تصريح لـ"العربية.نت" لفت بطل "أفريكانو" إلى أن فيلم "بابا" ي
مثل لوناً جديداً بعيداً عن ألوان العنف والدم التي قام بها طوال الفترات الماضية، لما يتضمنه من مشاهد رومانسية تختلط مع القليل من العنف في سبيل الدفاع عن الحبيبة، مثلما حدث في أفلام تيمور وشفيقة مع مني زكي، وفي فيلم الجزيرة مع التونسية هند صبري.
وأضاف أنه كان متخوفاً من ذلك اللون الجديد، خاصة في جانبه الكوميدي، لأنه لم يسبق له الخوض في التجارب الرومانسية الكوميدية. لكنه أكد أن وجود المخرج "الكبير" علي إدريس، جعله يشعر بالاطمئنان.
وتابع السقا قائلاً إن السينما المصرية تعيش في هذه المرحلة حالة من السعي الجاد لأفلام تجاري المناسبات. فالتركيز على ذكر الفساد الذي انتشر خلال حكم الرئيس السابق حسني مبارك، عبر بعض الأفلام التي بالغت في سرد الفساد ظنا من منتجيها أن السوق السينمائية المصرية تجردت من المشاعر الإنسانية، وأصبحت منصبة على الفساد والمفسدين، جعلني أتوقف أمام أهمية الرسالة الفنية، وأن أقوم بتغيير الكبت والضمور العاطفي من خلال فيلم رومانسي هادف.
وتشاركه البطولة الفنانة المغربية درة، التي تجمعها بالسقا قصة حب بعد وقوع الأخير في غرامها من النظرة الأولى. ويأتي هذا الغرام في الفيلم عندما يراها الممثل الشاب ليلة فرح صديقه إدوارد داخل إحدى الكنائس، فيعيش معها علاقة تملؤها الرومانسية ولا تخلو من الكوميديا. كتبت زينب عزيز السيناريو، وشارك في البطولة صلاح عبدالله، وإدوارد، ونيكول سابا، وعمر السعيد.
"بابا" لون جديد
أحمد السقا والفنانة المغربية درة
وفي تصريح لـ"العربية.نت" لفت بطل "أفريكانو" إلى أن فيلم "بابا" ي
مثل لوناً جديداً بعيداً عن ألوان العنف والدم التي قام بها طوال الفترات الماضية، لما يتضمنه من مشاهد رومانسية تختلط مع القليل من العنف في سبيل الدفاع عن الحبيبة، مثلما حدث في أفلام تيمور وشفيقة مع مني زكي، وفي فيلم الجزيرة مع التونسية هند صبري.
وأضاف أنه كان متخوفاً من ذلك اللون الجديد، خاصة في جانبه الكوميدي، لأنه لم يسبق له الخوض في التجارب الرومانسية الكوميدية. لكنه أكد أن وجود المخرج "الكبير" علي إدريس، جعله يشعر بالاطمئنان.
وتابع السقا قائلاً إن السينما المصرية تعيش في هذه المرحلة حالة من السعي الجاد لأفلام تجاري المناسبات. فالتركيز على ذكر الفساد الذي انتشر خلال حكم الرئيس السابق حسني مبارك، عبر بعض الأفلام التي بالغت في سرد الفساد ظنا من منتجيها أن السوق السينمائية المصرية تجردت من المشاعر الإنسانية، وأصبحت منصبة على الفساد والمفسدين، جعلني أتوقف أمام أهمية الرسالة الفنية، وأن أقوم بتغيير الكبت والضمور العاطفي من خلال فيلم رومانسي هادف.