نفى النجمان أحمد حلمى ومنى زكى فى تصريحات خاصة ما تردد عن انضمامهما إلى حزب «الدستور» الذى أسسه مؤخراً الدكتور محمد البرادعى.
وقال «حلمى» و«منى» إنهما لم ينضما إلى أى حزب سياسى، سواء فى الفترة السابقة أو الحالية، وإنهما يحترمان الدكتور البرادعى.
وأكد «حلمى»: «أرى أن الفنان يتناول السياسة فى أعماله الفنية، وليس من خلال حزب سياسى، فالفنان يستطيع أن يتناول كل المواضيع ويقدمها من خلال أفلامه».
وعن صوته فى انتخابات الرئاسة قال: «أعلنت قبل أسابيع أنه إذا ظل المرشحون يرددون كلاماً عاماً، لا يعكس رؤية حقيقية أو حلولاً واقعية ومقنعة، تأخذ الوطن إلى المستقبل، فإنى أفضل أن أجلس فى بيتى، وللأسف فهم البعض كلامى بطريقة خطأ، وكأنى سأقاطع الانتخابات، ولهذا أؤكد للجميع أن ما قصدته من كلامى، هو أن يكون السادة المرشحون على قدر هذه المسئولية الكبيرة بالأفعال لا بالكلام، وبكل شفافية مع الشعب، والخلاصة أنى سأنتخب من أرى أنه الأفضل لمصر فى هذه الفترة».
واختتم «حلمى» كلامه: «بعد انطلاق الحملات الانتخابية رسمياً وظهور المرشحين على الفضائيات، يستطيع المواطن أن يختار من بين من يقولون كلاماً دون رؤية، ومن يقول كلاماً إنشائياً يلعب على وتر العبارات الخطابية، أو على مشاعر الطبقة الكادحة والمهمشة، بعيداً عن الواقع، وبين من يقولون كلاماً حقيقياً، المهم كيف يقنعنى كل مرشح ببرنامجه وكيفية تنفيذه».
وقال «حلمى» و«منى» إنهما لم ينضما إلى أى حزب سياسى، سواء فى الفترة السابقة أو الحالية، وإنهما يحترمان الدكتور البرادعى.
وأكد «حلمى»: «أرى أن الفنان يتناول السياسة فى أعماله الفنية، وليس من خلال حزب سياسى، فالفنان يستطيع أن يتناول كل المواضيع ويقدمها من خلال أفلامه».
وعن صوته فى انتخابات الرئاسة قال: «أعلنت قبل أسابيع أنه إذا ظل المرشحون يرددون كلاماً عاماً، لا يعكس رؤية حقيقية أو حلولاً واقعية ومقنعة، تأخذ الوطن إلى المستقبل، فإنى أفضل أن أجلس فى بيتى، وللأسف فهم البعض كلامى بطريقة خطأ، وكأنى سأقاطع الانتخابات، ولهذا أؤكد للجميع أن ما قصدته من كلامى، هو أن يكون السادة المرشحون على قدر هذه المسئولية الكبيرة بالأفعال لا بالكلام، وبكل شفافية مع الشعب، والخلاصة أنى سأنتخب من أرى أنه الأفضل لمصر فى هذه الفترة».
واختتم «حلمى» كلامه: «بعد انطلاق الحملات الانتخابية رسمياً وظهور المرشحين على الفضائيات، يستطيع المواطن أن يختار من بين من يقولون كلاماً دون رؤية، ومن يقول كلاماً إنشائياً يلعب على وتر العبارات الخطابية، أو على مشاعر الطبقة الكادحة والمهمشة، بعيداً عن الواقع، وبين من يقولون كلاماً حقيقياً، المهم كيف يقنعنى كل مرشح ببرنامجه وكيفية تنفيذه».