ساندرا نشأت هى مخرجة من نوع خاص تميزت بلون فني لا يتجه اليه عادة بعض المخرجات وهو تقديم نوعية افلام الاكشن والعنف.وعن فيلمها الجديد المصلحة الذي طرح الاسبوع الماضي في دور العرض ..
ساندرا نشأت قالت عن اتهام بعض النقاد الفيلم بأنه يغازل الداخلية " ليس من مصلحة أى شخص أن يدعى هذا الادعاء ولم أقرأ هذا الكلام, ولكن أقول أن المصلحة يكشف أسرار تجارة المخدرات فى مصر والعالم العربى, ويكشف أيضا إلى أى مدى يعانى ضابط مكافحة المخدرات في عمله الذي يصل إلي حد التضحية بحياته ، ويرصد الفيلم قوة العلاقة بين الأخوين يحيي وحمزة ، فعندما يقتل يحيى يتحول حمزة من شخص إلى شخص آخر يريد الانتقام لأخيه, وتسيطر عليه حالة من الغضب للامساك بقاتل أخيه, ويكتشف حمزة أن قاتل أخيه هو أخو "سالم" تاجر المخدرات، ونهاية الفيلم طبيعية بعد أن تحول الضابط إلي قاتل يسجن مع تاجر المخدرات، وهى نهاية مفتوحة للجميع، لم يحسم الحكم علي أحد منهم بل انتهي الفيلم علي بداية صراع جديد بينهما بعد أن أمسك تاجر المخدرات بسلاح داخل القفص، لكن السيناريو لم يتغير قبل أو بعد الثورة لأن فكرة العمل أساسا تدور حول فكرة تجارة الحشيش فى مصر، والفيلم تم تصويره قبل الثورة بسنتين وتم استكمال بعض المشاهد الخارجية بعد الثورة.
وبخصوص وجود شخصيات غير محورية فى الفيلم مثل زينة وكندة ، قالت لموقع البديل " كل شخصية تخدم المشهد والفنان مهم مهما كان حجمه، زينه فى الفيلم هى صديقة سليمان نجل سالم أكبر تاجر مخدارات, وبعد الامساك بسليمان ذهبت للعيش مع سالم, ومن هنا تدور الأحداث بين زينة وعز, أما كندة فهى أخت تاجر المخدارات وهي أساس تورط زوجة الضابط فيما بعد.
وعن الظهور الشرفي للفنان خالد صالح كضيف في الفيلم وهل جاء مجاملة للسقا وعز ، قالت : خالد صالح يجسد دور الرجل الصالح الذي يتم من خلاله لقاء زوجة تاجر المخدرات وزوجة الضابط، والفنان خالد صالح وافق على أداء هذا المشهد بدون أى شروط ، وبدأنا تصوير المصلحة منذ حوالى عامين، وتوقف التصوير عدة مرات بسبب صعوبة حصولنا علي التصريحات اللازمة للتصوير في عدد من الأماكن الخاصة بالشرطة، ورغم هذه الصعوبات التى أثرت على خروج العمل لفترة طويلة، كان يوجد حالة من التفاهم والحب بين نجوم الفيلم، رغم ارتباط بعضهم بمشاريع فنية أخرى، ولكن عندما كنا نعاود التصوير، كان السقا وعز وحنان يحرصون علي التفرغ للانتهاء من المشاهد الاخيرة.
ساندرا نشأت قالت عن اتهام بعض النقاد الفيلم بأنه يغازل الداخلية " ليس من مصلحة أى شخص أن يدعى هذا الادعاء ولم أقرأ هذا الكلام, ولكن أقول أن المصلحة يكشف أسرار تجارة المخدرات فى مصر والعالم العربى, ويكشف أيضا إلى أى مدى يعانى ضابط مكافحة المخدرات في عمله الذي يصل إلي حد التضحية بحياته ، ويرصد الفيلم قوة العلاقة بين الأخوين يحيي وحمزة ، فعندما يقتل يحيى يتحول حمزة من شخص إلى شخص آخر يريد الانتقام لأخيه, وتسيطر عليه حالة من الغضب للامساك بقاتل أخيه, ويكتشف حمزة أن قاتل أخيه هو أخو "سالم" تاجر المخدرات، ونهاية الفيلم طبيعية بعد أن تحول الضابط إلي قاتل يسجن مع تاجر المخدرات، وهى نهاية مفتوحة للجميع، لم يحسم الحكم علي أحد منهم بل انتهي الفيلم علي بداية صراع جديد بينهما بعد أن أمسك تاجر المخدرات بسلاح داخل القفص، لكن السيناريو لم يتغير قبل أو بعد الثورة لأن فكرة العمل أساسا تدور حول فكرة تجارة الحشيش فى مصر، والفيلم تم تصويره قبل الثورة بسنتين وتم استكمال بعض المشاهد الخارجية بعد الثورة.
وبخصوص وجود شخصيات غير محورية فى الفيلم مثل زينة وكندة ، قالت لموقع البديل " كل شخصية تخدم المشهد والفنان مهم مهما كان حجمه، زينه فى الفيلم هى صديقة سليمان نجل سالم أكبر تاجر مخدارات, وبعد الامساك بسليمان ذهبت للعيش مع سالم, ومن هنا تدور الأحداث بين زينة وعز, أما كندة فهى أخت تاجر المخدارات وهي أساس تورط زوجة الضابط فيما بعد.
وعن الظهور الشرفي للفنان خالد صالح كضيف في الفيلم وهل جاء مجاملة للسقا وعز ، قالت : خالد صالح يجسد دور الرجل الصالح الذي يتم من خلاله لقاء زوجة تاجر المخدرات وزوجة الضابط، والفنان خالد صالح وافق على أداء هذا المشهد بدون أى شروط ، وبدأنا تصوير المصلحة منذ حوالى عامين، وتوقف التصوير عدة مرات بسبب صعوبة حصولنا علي التصريحات اللازمة للتصوير في عدد من الأماكن الخاصة بالشرطة، ورغم هذه الصعوبات التى أثرت على خروج العمل لفترة طويلة، كان يوجد حالة من التفاهم والحب بين نجوم الفيلم، رغم ارتباط بعضهم بمشاريع فنية أخرى، ولكن عندما كنا نعاود التصوير، كان السقا وعز وحنان يحرصون علي التفرغ للانتهاء من المشاهد الاخيرة.