الفنان المصري تامر حسني أنه حقق كل أحلامه بالوصول للعالمية، وكشف عن سر لأول مرة قائلاً: «سأقول لك سرا وهو أنني عندما كنت صغيرا كتبت كل أحلامي على الحائط، بما فيها حلم وصولي إلى العالمية من أجل رفعة اسم بلدي، وكل هذه الأحلام تحققت والحمد لله».
نجم الجيل أكد أن الشهرة التي يعشيها حالياً تطلبت ضريبة كبيرة دفعها من حياته وهي: «أنا على قدر عشقي لجمهوري في النهاية إنسان أحب الخروج والتنزه مع أصدقائي والتجول في الشارع، وهذه بعض النعم التي حرمت منها، وأرى أنها ضريبة النجاح، ولكن ما يعوضني عنها هو حب الجمهور لي».
تامر أعرب عن استيائه من الشائعات التي تتهمه بشراء معجبين أو فريق إلكتروني لدعمه على مواقع وصفحات الانترنت، وعلق على هذه الشائعات بقوله: «بالعقل كده هل هناك فنان يعمل ويتعب كي يصرف أمواله على تأجير المعجبين، سواء في الإنترنت أو الحفلات؟ ولو كنت أقوم باستئجار المعجبين لقمت الآن ببيع سيارتي وبيتي وكل ما أملك، حتى أستمر في الدفع لكتائب الإنترنت، لأن دخولهم يتزايد يوما بعد يوم، وكمثال بسيط على ذلك مسلسلي «آدم» الذي ما زال حتى الآن يحصل على أعلى نسبة مشاهدة في مسلسلات رمضان على «يوتيوب»، رغم أنه عرض العام الماضي».
وحول الشائعات المتكررة عن علاقاته الغرامية، كشف تامر حسني عن الحقيقة قائلاً : «أحببت ثلاث مرات في حياتي، اثنتين منها قبل أن أكون مشهوراً، والثالثة كانت ستنتهي بالزواج، ولكن النصيب حال دون ذلك».
أما عن زواجه بالممثلة المصرية مي عزالدين قال نجم الجيل: «مي بالنسبة لي أخت وصديقة عزيزة، ولم تتجاوز العلاقة بيننا أكثر من ذلك، ربما يكون تكرار عملنا معا وراء هذه الشائعات، ولكننا على درجة من الوعي والنضوج التي تجعلنا نعلن هذه العلاقة لو كانت صحيحة، وهنا أؤكد أنه لا زواج بيني وبين مي عزالدين، لأن زوجتي ببساطة ستكون من خارج الوسط الفني».
تامر برر رغبته بالزواج من فتاة من خارج الوسط الفني قائلاً: «لأنني في النهاية أحب أن أكون في بيتي «سى السيد» ولا أحب لزوجتي أن تتلقى «أوردر» أو أمراً من رجل غيري حتى ولو كان مخرج عملها، كما أحب أن تكون زوجتي متفرغة فقط لي ولأولادي مثلما تفرغت أمي لي وإخوتي».
نجم الجيل أكد أن الشهرة التي يعشيها حالياً تطلبت ضريبة كبيرة دفعها من حياته وهي: «أنا على قدر عشقي لجمهوري في النهاية إنسان أحب الخروج والتنزه مع أصدقائي والتجول في الشارع، وهذه بعض النعم التي حرمت منها، وأرى أنها ضريبة النجاح، ولكن ما يعوضني عنها هو حب الجمهور لي».
تامر أعرب عن استيائه من الشائعات التي تتهمه بشراء معجبين أو فريق إلكتروني لدعمه على مواقع وصفحات الانترنت، وعلق على هذه الشائعات بقوله: «بالعقل كده هل هناك فنان يعمل ويتعب كي يصرف أمواله على تأجير المعجبين، سواء في الإنترنت أو الحفلات؟ ولو كنت أقوم باستئجار المعجبين لقمت الآن ببيع سيارتي وبيتي وكل ما أملك، حتى أستمر في الدفع لكتائب الإنترنت، لأن دخولهم يتزايد يوما بعد يوم، وكمثال بسيط على ذلك مسلسلي «آدم» الذي ما زال حتى الآن يحصل على أعلى نسبة مشاهدة في مسلسلات رمضان على «يوتيوب»، رغم أنه عرض العام الماضي».
وحول الشائعات المتكررة عن علاقاته الغرامية، كشف تامر حسني عن الحقيقة قائلاً : «أحببت ثلاث مرات في حياتي، اثنتين منها قبل أن أكون مشهوراً، والثالثة كانت ستنتهي بالزواج، ولكن النصيب حال دون ذلك».
أما عن زواجه بالممثلة المصرية مي عزالدين قال نجم الجيل: «مي بالنسبة لي أخت وصديقة عزيزة، ولم تتجاوز العلاقة بيننا أكثر من ذلك، ربما يكون تكرار عملنا معا وراء هذه الشائعات، ولكننا على درجة من الوعي والنضوج التي تجعلنا نعلن هذه العلاقة لو كانت صحيحة، وهنا أؤكد أنه لا زواج بيني وبين مي عزالدين، لأن زوجتي ببساطة ستكون من خارج الوسط الفني».
تامر برر رغبته بالزواج من فتاة من خارج الوسط الفني قائلاً: «لأنني في النهاية أحب أن أكون في بيتي «سى السيد» ولا أحب لزوجتي أن تتلقى «أوردر» أو أمراً من رجل غيري حتى ولو كان مخرج عملها، كما أحب أن تكون زوجتي متفرغة فقط لي ولأولادي مثلما تفرغت أمي لي وإخوتي».