يرى البعض أنه آن الأوان ليتخلّص النجم محمد سعد من شخصية "اللمبي"، التي عرف النجاح من خلالها ويعود إليها كلما أتيحت له الفرصة، لكن "سعد" نفسه أعلنها صراحة: الولاء التام لـ"اللمبي" أو الموت الزؤام من دونه.. فمن اللمبي وللمبي يعود، ولهذا قرر محمد سعد أن يستمر حتى الرمق الأخير في تقديم شخصية اللمبي ولو كره النقّاد والمتخصصون.
ولذلك قرر "سعد" استثمار هذا النجاح، وتقديم "اللمبي" في سلسلة أفلام تيمّناً بالراحل العظيم إسماعيل ياسين، الذي يرى أنه يشبهه.
وأعلن محمد سعد أنه سيستمر في تقديم شخصية "اللمبي" قائلاً: "ما دامت هذه الشخصية ناجحة مع الجمهور سأكررها حتى إذا وصلت في يوم من الأيام لتقديم فيلم تحت عنوان اللمبي في الحمام".
وأضاف: "الناس تعشق شخصية اللمبي، والطبيعي أن أستغل هذا الحب تجارياً، ولكن إلى جانب الاستغلال التجاري حرصنا على ظهور اللمبي بشكل جديد ومختلف، فقدّمناه محامياً في "8 جيجا"، بدلاً مِن أنه كان يعيش في الحارة ولا يعرف في الحياة إلا البلطجة، والواقع أني أحرص دائماً على أن تكون لأفلامي معنى ورسالة، وأن أقول كلمة للجمهور، وإلى جانب ذلك أُعطي للمُشاهِد حقه في أن يضحك؛ لأن المُشاهِد يدخل لمحمد سعد لكي يضحك".
ومن ناحية التشابه بين فيلمه الجديد و"اللي بالي بالك" اعترف "سعد" أن السبب في التشابه بين الفيلمين هو أن كاتب الفيلمين هو نادر صلاح الدين، وأتصوّر أن روح "اللي بالي بالك" غلبت عليه دون أن يشعر. فالكاتب في النهاية لا يستطيع أن ينفصل عن نفسه، مثل الملحن دائماً تجد ألحانه تُشبه بعضها، ورغم أن الإطار العام فيه بعض التشابه فإن المعالجة ومضمون الفيلم مختلفان تماماً عن "اللي بالي بالك".
وعن اتهامه بإفساد الذوق العام للمُشاهِد أعلن "سعد" قائلاً: "أعتقد أن كل رجل مصري بداخله لمبي، وإذا نظرتم لأي إنسان مقرّب لك عندما ينزعج من شيء ويتعصّب ستجده لا يفرق في شيء عن اللمبي، فلماذا تتهموني بإفساد الذوق العام، وهذه الشخصية بداخلنا جميعاً؟!!".
وكشف "سعد" عن رأيه في تقديم الأفلام التي تعمل على كشف الفساد ومواطن الضعف في المجتمع بأنه لا يفضّل عمل هذه النوعية من الأفلام؛ وذلك لأن الفيلم منتج يُصدّر للخارج مما يُشوّه صورة مصر والمصريين لدى المجتمع الخارجي.
ومن الجدير بالذكر أن محمد سعد يستعد لتقديم فيلم جديد بعنوان "اللمبي وجوليت" الذي يعكف على تأليفه أحمد عبد الله، وهو من نوعية الأعمال التاريخية؛ حيث يحتوي على خيل وعربات حربية وقلاع.
ولذلك قرر "سعد" استثمار هذا النجاح، وتقديم "اللمبي" في سلسلة أفلام تيمّناً بالراحل العظيم إسماعيل ياسين، الذي يرى أنه يشبهه.
وأعلن محمد سعد أنه سيستمر في تقديم شخصية "اللمبي" قائلاً: "ما دامت هذه الشخصية ناجحة مع الجمهور سأكررها حتى إذا وصلت في يوم من الأيام لتقديم فيلم تحت عنوان اللمبي في الحمام".
وأضاف: "الناس تعشق شخصية اللمبي، والطبيعي أن أستغل هذا الحب تجارياً، ولكن إلى جانب الاستغلال التجاري حرصنا على ظهور اللمبي بشكل جديد ومختلف، فقدّمناه محامياً في "8 جيجا"، بدلاً مِن أنه كان يعيش في الحارة ولا يعرف في الحياة إلا البلطجة، والواقع أني أحرص دائماً على أن تكون لأفلامي معنى ورسالة، وأن أقول كلمة للجمهور، وإلى جانب ذلك أُعطي للمُشاهِد حقه في أن يضحك؛ لأن المُشاهِد يدخل لمحمد سعد لكي يضحك".
ومن ناحية التشابه بين فيلمه الجديد و"اللي بالي بالك" اعترف "سعد" أن السبب في التشابه بين الفيلمين هو أن كاتب الفيلمين هو نادر صلاح الدين، وأتصوّر أن روح "اللي بالي بالك" غلبت عليه دون أن يشعر. فالكاتب في النهاية لا يستطيع أن ينفصل عن نفسه، مثل الملحن دائماً تجد ألحانه تُشبه بعضها، ورغم أن الإطار العام فيه بعض التشابه فإن المعالجة ومضمون الفيلم مختلفان تماماً عن "اللي بالي بالك".
وعن اتهامه بإفساد الذوق العام للمُشاهِد أعلن "سعد" قائلاً: "أعتقد أن كل رجل مصري بداخله لمبي، وإذا نظرتم لأي إنسان مقرّب لك عندما ينزعج من شيء ويتعصّب ستجده لا يفرق في شيء عن اللمبي، فلماذا تتهموني بإفساد الذوق العام، وهذه الشخصية بداخلنا جميعاً؟!!".
وكشف "سعد" عن رأيه في تقديم الأفلام التي تعمل على كشف الفساد ومواطن الضعف في المجتمع بأنه لا يفضّل عمل هذه النوعية من الأفلام؛ وذلك لأن الفيلم منتج يُصدّر للخارج مما يُشوّه صورة مصر والمصريين لدى المجتمع الخارجي.
ومن الجدير بالذكر أن محمد سعد يستعد لتقديم فيلم جديد بعنوان "اللمبي وجوليت" الذي يعكف على تأليفه أحمد عبد الله، وهو من نوعية الأعمال التاريخية؛ حيث يحتوي على خيل وعربات حربية وقلاع.