هل حقا نجح الفنان الكبير عادل امام فى حسم صراع افلام عيد الاضحى لصالحه بعد اعلان تفوقه على كل افلام السباق الاخرى التى دخلت معه السباق ام ان الايام القادمة ستشهد مجموعة من المفاجأت والتقلبات غير المتوقعة؟!
هذا هو السؤال الذى فرض نفسه بعد ان فوجئنا بالعديد من المواقع والصحف تؤكد ان عادل امام اثبت كما يقول المثل العامى الشهير الدهن فى العتاقي من منطلق اعلان تفوقه على الجميع بل وبفارق كبير لم يتوقعه احد على الاطلاق قبل انطلاق السباق.
نعم.. هذه حقيقة نجح عادل امام فى تخطى حاجز السبعة ملايين ونصف المليون جنيه باحدث افلامه (زهايمر) منذ بدء عرضه حتى الان.
ولكن السؤال الذى لم يفكر فيه احد على الاطلاق هو.. الفترة الزمنية التى حقق فيها الفيلم هذه الايرادات فقد تناسى الجميع سواء عن سهو او عن قصد ان الفيلم حقق هذا القدر من الايرادات فى تسعة ايام كاملة .. تحديدا منذ بدء عرضه قبل قدوم عيد الاضحى باربعة ايام كاملة وحتى خامس ايام العيد اى ليس كما تصور الكثيرين خلال ايام العيد فقط؟!!
وبحسبة بسيطة ندرك ان الفيلم حقق فى ايام العيد الاربعة ايرادات توازى نفس الايرادات التى حققها فيلم (بلبل حيران) لاحمد حلمى والذى استقبلته دور العرض ليلة العيد فقط فكلا الفيلمين حققا خلال ايام العيد الاربعة ايرادات اجمالية قدرها ثمانية ملايين ونصف المليون جنيه كان نصيب عادل امام منها اربعة ملايين ونحو 300 الف جنيه ونصيب حلمى اربعة ملايين و200 الف جنيه اى لم ينجح اى منهما فى حسم الصراع لصالحه.
ومن ثم كان من المقبول ان يتم اعلان تفوق عادل امام على احمد السقا وليس احمد حلمى لسبب بسيط وهو ان فيلم احمد السقا (ابن القنصل) تم عرضه فى نفس توقيت عرض فيلم عادل امام (زهايمر) وكان النجاح وبفارق كبير من نصيب عادل امام بدليل فشل السقا فى تخطى حاجز الاربعة ملايين جنيه طيلة هذه الايام باعتراف منتج الفيلم يحيى شنب نفسه.
وبحسبة بسيطة ايضا ندرك ان احمد السقا لم يواجه الفشل امام عادل امام او حتى احمد حلمى فحسب بل ايضا امام الفيلم الرابع والاخير الذى دخل السباق الا وهو فيلم (محترم الا ربع) لمحمد رجب والذى استقبلته دور العرض ليلة العيد ايضا وحقق ايرادات قدرها ثلاثة ملايين و100 الف جنيه خلال ايام العيد الاربعة اى اكثر مما حققه السقا خلال نفس الفترة.
واعتبر المتابعون والنقاد هذه الايرادات بمثابة المفاجأة غير المتوقعة خاصة وان هناك فارق كبير ليس بين نجومية احمد السقا ومحمد رجب او حتى بين تكلفة انتاج هذا الفيلم وذاك فحسب بينما ايضا بين الفنانين الذين شاركوا السقا بطولة فيلمه وهم من الفنانين الكبار مثل خالد صالح وغادة عادل والفنانين الذين ظهروا مع محمد رجب مثل اللبنانية لاميتا فرنجية وإدوارد وأحمد زاهر.. فالفارق كما نرى كبير مع كامل احترامنا بالطبع للجميع.
هذا هو السؤال الذى فرض نفسه بعد ان فوجئنا بالعديد من المواقع والصحف تؤكد ان عادل امام اثبت كما يقول المثل العامى الشهير الدهن فى العتاقي من منطلق اعلان تفوقه على الجميع بل وبفارق كبير لم يتوقعه احد على الاطلاق قبل انطلاق السباق.
نعم.. هذه حقيقة نجح عادل امام فى تخطى حاجز السبعة ملايين ونصف المليون جنيه باحدث افلامه (زهايمر) منذ بدء عرضه حتى الان.
ولكن السؤال الذى لم يفكر فيه احد على الاطلاق هو.. الفترة الزمنية التى حقق فيها الفيلم هذه الايرادات فقد تناسى الجميع سواء عن سهو او عن قصد ان الفيلم حقق هذا القدر من الايرادات فى تسعة ايام كاملة .. تحديدا منذ بدء عرضه قبل قدوم عيد الاضحى باربعة ايام كاملة وحتى خامس ايام العيد اى ليس كما تصور الكثيرين خلال ايام العيد فقط؟!!
وبحسبة بسيطة ندرك ان الفيلم حقق فى ايام العيد الاربعة ايرادات توازى نفس الايرادات التى حققها فيلم (بلبل حيران) لاحمد حلمى والذى استقبلته دور العرض ليلة العيد فقط فكلا الفيلمين حققا خلال ايام العيد الاربعة ايرادات اجمالية قدرها ثمانية ملايين ونصف المليون جنيه كان نصيب عادل امام منها اربعة ملايين ونحو 300 الف جنيه ونصيب حلمى اربعة ملايين و200 الف جنيه اى لم ينجح اى منهما فى حسم الصراع لصالحه.
ومن ثم كان من المقبول ان يتم اعلان تفوق عادل امام على احمد السقا وليس احمد حلمى لسبب بسيط وهو ان فيلم احمد السقا (ابن القنصل) تم عرضه فى نفس توقيت عرض فيلم عادل امام (زهايمر) وكان النجاح وبفارق كبير من نصيب عادل امام بدليل فشل السقا فى تخطى حاجز الاربعة ملايين جنيه طيلة هذه الايام باعتراف منتج الفيلم يحيى شنب نفسه.
وبحسبة بسيطة ايضا ندرك ان احمد السقا لم يواجه الفشل امام عادل امام او حتى احمد حلمى فحسب بل ايضا امام الفيلم الرابع والاخير الذى دخل السباق الا وهو فيلم (محترم الا ربع) لمحمد رجب والذى استقبلته دور العرض ليلة العيد ايضا وحقق ايرادات قدرها ثلاثة ملايين و100 الف جنيه خلال ايام العيد الاربعة اى اكثر مما حققه السقا خلال نفس الفترة.
واعتبر المتابعون والنقاد هذه الايرادات بمثابة المفاجأة غير المتوقعة خاصة وان هناك فارق كبير ليس بين نجومية احمد السقا ومحمد رجب او حتى بين تكلفة انتاج هذا الفيلم وذاك فحسب بينما ايضا بين الفنانين الذين شاركوا السقا بطولة فيلمه وهم من الفنانين الكبار مثل خالد صالح وغادة عادل والفنانين الذين ظهروا مع محمد رجب مثل اللبنانية لاميتا فرنجية وإدوارد وأحمد زاهر.. فالفارق كما نرى كبير مع كامل احترامنا بالطبع للجميع.