أبدى الفنان محمود ياسين سعادته بالمشاركة في فيلم "جدو حبيبي" الذي تقوم ببطولته الفنانة بشرى ولبنى عبد العزيز وأحمد فهمي، وإخراج علي إدريس، ويتم تصويره حاليا ما بين لندن والقاهرة.
وقال محمود ياسين في تصريحات خاصة لـ"بص وطل": "سعيد بالمشاركة في هذا الفيلم؛ إذ إنه يندرج تحت مسمَّى السينما الاجتماعية الكوميدية الخفيفة؛ نظرا لأنه يرصد حالة إنسانية رائعة بين رجل ثري عجوز يُعاني أمراضا عديدة تجعل الكل يتوقَّع له أن يموت في أقرب وقت؛ فتفكِّر حفيدته -التي تعيش في لندن مع والدتها منذ ميلادها- في العودة إلى القاهرة لترثني بعد موتي، وحينما تعود يحدث انقلاب شديد في حياتي؛ حيث أستردّ عافيتي بشكل كبير، وأشعر كما لو أنني عدت شابا مِن جديد، وهو ما يُحدِث صدمة للحفيدة، وتتوالى الأحداث بعدها".
وأضاف: "أندهش في نفس الوقت مِن الأقاويل التي تتردّد عن عودتي للسينما؛ حيث إنني لم أتركها كي أعود إليها؛ لأنني طوال تاريخي الفني وأنا أقف أمام كاميرات السينما، وقدَّمت أفلاما عديدة حتى الآن الجمهور يَذْكرها، ولكن الأوضاع حاليا تغيَّرت؛ حيث أصبحت السينما شبابية، فضلا عن قلة عدد الأفلام السينمائية التي يتم إنتاجها حاليا".
واستطرد: "تحدَّثت مع الرئيس مبارك عن هذه الأزمة، وذلك أثناء مقابلتي له ضمن وفد الفنانين الذي التقاه منذ فترة، وتفاجأ الرئيس بهذا الكلام، وطلب مِن وزير الثقافة فاروق حسني ضرورة تدخّل الدولة -ممثَّلة في وزارة الثقافة مع القطاع الخاص- لمحاولة مضاعفة الإنتاج، خاصة وأن السينما ليست أداة ترفيه بل صناعة، كما أنها تُساهِم في زيادة اقتصاد الدولة، لذا فمن الضروري زيادة إنتاج الأفلام، وإلا فستتقلَّص السينما شيئا فشيئا إلى أن تتلاشى، والمفترض ألّا ننتظر حتى تقع الكارثة".
يُذكَر أن محمود ياسين كان قد قام ببطولة مسلسل "ماما في القسم" الذي تم عرضه في رمضان الماضي، وشاركته البطولة: سميرة أحمد، ورانيا فريد شوقي، وأحمد فهمي، وعبد الباسط حمودة، وكوكبة من النجوم.
وقال محمود ياسين في تصريحات خاصة لـ"بص وطل": "سعيد بالمشاركة في هذا الفيلم؛ إذ إنه يندرج تحت مسمَّى السينما الاجتماعية الكوميدية الخفيفة؛ نظرا لأنه يرصد حالة إنسانية رائعة بين رجل ثري عجوز يُعاني أمراضا عديدة تجعل الكل يتوقَّع له أن يموت في أقرب وقت؛ فتفكِّر حفيدته -التي تعيش في لندن مع والدتها منذ ميلادها- في العودة إلى القاهرة لترثني بعد موتي، وحينما تعود يحدث انقلاب شديد في حياتي؛ حيث أستردّ عافيتي بشكل كبير، وأشعر كما لو أنني عدت شابا مِن جديد، وهو ما يُحدِث صدمة للحفيدة، وتتوالى الأحداث بعدها".
وأضاف: "أندهش في نفس الوقت مِن الأقاويل التي تتردّد عن عودتي للسينما؛ حيث إنني لم أتركها كي أعود إليها؛ لأنني طوال تاريخي الفني وأنا أقف أمام كاميرات السينما، وقدَّمت أفلاما عديدة حتى الآن الجمهور يَذْكرها، ولكن الأوضاع حاليا تغيَّرت؛ حيث أصبحت السينما شبابية، فضلا عن قلة عدد الأفلام السينمائية التي يتم إنتاجها حاليا".
واستطرد: "تحدَّثت مع الرئيس مبارك عن هذه الأزمة، وذلك أثناء مقابلتي له ضمن وفد الفنانين الذي التقاه منذ فترة، وتفاجأ الرئيس بهذا الكلام، وطلب مِن وزير الثقافة فاروق حسني ضرورة تدخّل الدولة -ممثَّلة في وزارة الثقافة مع القطاع الخاص- لمحاولة مضاعفة الإنتاج، خاصة وأن السينما ليست أداة ترفيه بل صناعة، كما أنها تُساهِم في زيادة اقتصاد الدولة، لذا فمن الضروري زيادة إنتاج الأفلام، وإلا فستتقلَّص السينما شيئا فشيئا إلى أن تتلاشى، والمفترض ألّا ننتظر حتى تقع الكارثة".
يُذكَر أن محمود ياسين كان قد قام ببطولة مسلسل "ماما في القسم" الذي تم عرضه في رمضان الماضي، وشاركته البطولة: سميرة أحمد، ورانيا فريد شوقي، وأحمد فهمي، وعبد الباسط حمودة، وكوكبة من النجوم.