أكّدت الفنانة هالة فاخر أنها شعرت برهبة شديدة عندما رأت الكعبة الشريفة، ولمستها وقبَّلتها، ولكنها لم تصب بالانهيار ليقينها بأن الله سبحانه وتعالى سيغفر لها ذنوبها.
وشدّدت على أنها ليست متزمّتة في الدين، وأن الحجاب لن يمنعها المشاركة في أعمالها الفنية، وخاصة مسلسلها الجديد "عريس دليفري" مع هاني رمزي.
وقالت هالة فاخر -في مقابلة مع برنامج "كلام على ورق" على قناة "نايل لايف"- مساء الخميس الماضي: "لقد عدت من رحلة الحج منذ عدة أيام، والحمد لله ذهبت لهذه الرحلة وكان عندي يقين وثقة كبيرة في الله سبحانه وتعالى، وأنه سيغفر ذنوبي، خاصة أن هذه أوّل مرة أعمل عُمْرة أو حج".
وأضافت: "قبل ذهابي للحج قال لي البعض أني سأنهار عندما أرى الكعبة الشريفة، ولكني لم أصب بالانهيار، وشعرت بشيء مختلف عندما رأيتها؛ حيث حدثت لي رهبة شديدة، وارتسمت على وجهي ابتسامة عريضة، وشعرت في الوقت نفسه أن أحدا يبتسم لي، وكنت سعيدة للغاية بهذا الشعور".
وأوضحت الفنانة الكبيرة أن أصدقاءها نصحوها باستعمال الكرسي أثناء الطواف، ولكنها لم تستخدمه، مضيفة: "بمجرد جلوسي عليه نزلت منه بسرعة، وطفت دونه، ولم أشعر بأي تعب، حتى وصلت إلى الكعبة الشريفة فلمستها وقبَّلتها".
وأكّدت هالة أن حجابها لن يُؤثِّر على فنها؛ لأنها ليست متزمّتة في الدين؛ على حد تعبيرها، وأن طبيعتها الكوميدية لن تتغيّر، مشيرة إلى أنها متعاقدة على عملين كوميديين مع هاني رمزي في مسلسل "عريس دليفري"، وحسن حسني في "ست كوم".
وتابعت: "حجابي ليس غريبا عليَّ؛ فأنا من بيت محترم، تربيت فيه على الأخلاق والمبادئ والقيم الإسلامية، وأرفض أن يُحدّثني أحد عن الحجاب، وبناتي محجبات، ووالدتي ارتدت الحجاب لكن في سن متأخر".
وفيما يتعلّق بمكانتها على الساحة الفنية وأنها لم ترتقِ لأدوار الصف الأول رغم مشوارها الطويل، أوضحت: "أنا أعمل في الفن منذ أن كان عمري 11 عاما، ولست مسئولة عن عدم بروزي على الساحة مثل الكثير من النجوم والنجمات، فأنا كنت أُمثِّل وقتها لحاجتي للمال كي أعول والدتي وأصرف على دراستي، ولم أكن مقتنعة بأدوار كثيرة قدَّمتها إنما عملتها للتواجد فقط".
وعن علاقتها بالصحفيين قالت هالة: "علاقتي بهم جيّدة، لكن لا أُحبّ أن تتدخل الصحافة في حياتي الشخصية، والمفروض أن تتحدَّث عن تمثيل الفنان فقط".
ورأت هالة أن بداية عملها مع المخرج الراحل يوسف شاهين كانت بمثابة خُطوة كبيرة في تاريخها الفني، خاصة بعد مشاركتها معه في فيلم "هي فوضى"، لافتة النظر إلى أنها قبلت دون تردد، ومضت على بياض مع شاهين؛ لأن العمل معه شرف لها.
ونفت هالة ما تردّد عن أنها تُحبّ الأدوار التراجيدية أكتر من الكوميدية، مشدّدة على أن الكوميديا أصعب؛ لأن الشعب المصري "ابن نكتة"، وليس سهلا أن يقوم شخص بإضحاكه.
وكشفت عن أن الفنان يحيى الفخراني لم يكن مقتنعا بأن تُمثِّل أمامه في مسلسل "شرف فتح الباب"، قائلة: "عندما رأى فيلم "حين ميسرة" وافق على الفور على مشاركتي معه في المسلسل دون أي تفكير، بل وكان يُشجّعني لقبول الدور، ويُشيد بمساحته".
ورفضت هالة وصف البعض لها بالفاشلة في تقديم البرامج بعد برنامج "ريا وسكينة"، خاصةً أن فكرة العمل تعجبها، مشيرة إلى أنها لم تفشل والدليل على ذلك هو استمرارها في تقديم البرامج، لافتة النظر إلى أنها تُفكِّر في عمل مسلسل للأطفال في الوقت الحالي.
وشدّدت على أنها ليست متزمّتة في الدين، وأن الحجاب لن يمنعها المشاركة في أعمالها الفنية، وخاصة مسلسلها الجديد "عريس دليفري" مع هاني رمزي.
وقالت هالة فاخر -في مقابلة مع برنامج "كلام على ورق" على قناة "نايل لايف"- مساء الخميس الماضي: "لقد عدت من رحلة الحج منذ عدة أيام، والحمد لله ذهبت لهذه الرحلة وكان عندي يقين وثقة كبيرة في الله سبحانه وتعالى، وأنه سيغفر ذنوبي، خاصة أن هذه أوّل مرة أعمل عُمْرة أو حج".
وأضافت: "قبل ذهابي للحج قال لي البعض أني سأنهار عندما أرى الكعبة الشريفة، ولكني لم أصب بالانهيار، وشعرت بشيء مختلف عندما رأيتها؛ حيث حدثت لي رهبة شديدة، وارتسمت على وجهي ابتسامة عريضة، وشعرت في الوقت نفسه أن أحدا يبتسم لي، وكنت سعيدة للغاية بهذا الشعور".
وأوضحت الفنانة الكبيرة أن أصدقاءها نصحوها باستعمال الكرسي أثناء الطواف، ولكنها لم تستخدمه، مضيفة: "بمجرد جلوسي عليه نزلت منه بسرعة، وطفت دونه، ولم أشعر بأي تعب، حتى وصلت إلى الكعبة الشريفة فلمستها وقبَّلتها".
وأكّدت هالة أن حجابها لن يُؤثِّر على فنها؛ لأنها ليست متزمّتة في الدين؛ على حد تعبيرها، وأن طبيعتها الكوميدية لن تتغيّر، مشيرة إلى أنها متعاقدة على عملين كوميديين مع هاني رمزي في مسلسل "عريس دليفري"، وحسن حسني في "ست كوم".
وتابعت: "حجابي ليس غريبا عليَّ؛ فأنا من بيت محترم، تربيت فيه على الأخلاق والمبادئ والقيم الإسلامية، وأرفض أن يُحدّثني أحد عن الحجاب، وبناتي محجبات، ووالدتي ارتدت الحجاب لكن في سن متأخر".
وفيما يتعلّق بمكانتها على الساحة الفنية وأنها لم ترتقِ لأدوار الصف الأول رغم مشوارها الطويل، أوضحت: "أنا أعمل في الفن منذ أن كان عمري 11 عاما، ولست مسئولة عن عدم بروزي على الساحة مثل الكثير من النجوم والنجمات، فأنا كنت أُمثِّل وقتها لحاجتي للمال كي أعول والدتي وأصرف على دراستي، ولم أكن مقتنعة بأدوار كثيرة قدَّمتها إنما عملتها للتواجد فقط".
وعن علاقتها بالصحفيين قالت هالة: "علاقتي بهم جيّدة، لكن لا أُحبّ أن تتدخل الصحافة في حياتي الشخصية، والمفروض أن تتحدَّث عن تمثيل الفنان فقط".
ورأت هالة أن بداية عملها مع المخرج الراحل يوسف شاهين كانت بمثابة خُطوة كبيرة في تاريخها الفني، خاصة بعد مشاركتها معه في فيلم "هي فوضى"، لافتة النظر إلى أنها قبلت دون تردد، ومضت على بياض مع شاهين؛ لأن العمل معه شرف لها.
ونفت هالة ما تردّد عن أنها تُحبّ الأدوار التراجيدية أكتر من الكوميدية، مشدّدة على أن الكوميديا أصعب؛ لأن الشعب المصري "ابن نكتة"، وليس سهلا أن يقوم شخص بإضحاكه.
وكشفت عن أن الفنان يحيى الفخراني لم يكن مقتنعا بأن تُمثِّل أمامه في مسلسل "شرف فتح الباب"، قائلة: "عندما رأى فيلم "حين ميسرة" وافق على الفور على مشاركتي معه في المسلسل دون أي تفكير، بل وكان يُشجّعني لقبول الدور، ويُشيد بمساحته".
ورفضت هالة وصف البعض لها بالفاشلة في تقديم البرامج بعد برنامج "ريا وسكينة"، خاصةً أن فكرة العمل تعجبها، مشيرة إلى أنها لم تفشل والدليل على ذلك هو استمرارها في تقديم البرامج، لافتة النظر إلى أنها تُفكِّر في عمل مسلسل للأطفال في الوقت الحالي.