شعاع الشمس الذي يتجول في حجرتي ..
نسيم الصيف الذي احيانا يداعبني ..
حتى كوب الشاي الاخضر الذي دوما يرافقني ..
و غيرها من مسلمات حياتي لم تعد سوى
كلماتك .. همساتك و دوي ضحكاتك ..
ضحكاتك التي اعجب شدة حبي لها ..
انت مجرد شخص طرقت بابي يوما
فسلبت بعفوية مسلمات حياتي
و توقف الزمن لك في عالمي ..
5 / 6 / 2009
........................................
سابقا سلبت مسلمات حياتي بعفوية و أوقفت زمن عالمي
و اليوم ها أنا استرد عالمي , أباشر إصلاح ما تهدم فيه
ساعية لإعادته جميل حالم وردي اللون كما كان يوما ...
لكن .. ما يذهلني اليوم هو قوة وجودك و سطوة حضورك فيه
رغما عني و بغير ترحيبي .. يبدو لي أني لم أكن حذرة
عندما صنعته منك وحولك هكذا و إلا ما كنت حاضرا إلى الآن بهذا العمق فيه ...
نعم يا حب عمري العذري مازال غالبي الى اليوم يحبك و مازال
القلب لم ينساك و الاذن تستحضر ضحكتك التي لحد الجنون اعشق
نعم مازلت ضعيفة أمام شوقي لك و لهفتي اليك ...[/color]
فماذا سيزداد فيك الآن من كلماتي و اعترافي بعد كل ما حدث ؟؟ ..
هل سيزداد غرورك الذكوري ؟ أم سيزداد زهو كبريائك ؟
أم مازال لي رغم جديد حياتك بواقي أشياء جميلة في عالمك
قد تستحضر شوقك أو حتى حنينك لما مضى معي ؟
لكن لحظة ...
ابحث داخلي الآن عن فضولي أو اهتمامي بأجوبة أسئلتي
ولا اكترث كما في سابق عهدي بما قد يكون جوابها ..
لا افكر بجنون حتى في احتمالات او افتراضات
فقط انا لا اكترث .. إذا ..
يبدو يا حب عمري العذري انك في طريقك لتتحول إلى ذكرى
داخلي و أني أخيرا المح بداية نجاحي لاستردادي الكامل لعالمي ..
و اخيرا .. اتمنى انا لا تجلبك الصدفة هنا لتقع عينيك
على كلماتي لاني لا ادري لماذا اكتبها و في داخلي حزن وحمرة خجل من نجاح
سيري في الطريق الذي انت بيديك من مهدته لي ...
24 / 12 / 2010
........
و المعذرة على ضعف الكلمات و ركاكة الاسلوب في الجزء الجديد
نسيم الصيف الذي احيانا يداعبني ..
حتى كوب الشاي الاخضر الذي دوما يرافقني ..
و غيرها من مسلمات حياتي لم تعد سوى
كلماتك .. همساتك و دوي ضحكاتك ..
ضحكاتك التي اعجب شدة حبي لها ..
انت مجرد شخص طرقت بابي يوما
فسلبت بعفوية مسلمات حياتي
و توقف الزمن لك في عالمي ..
5 / 6 / 2009
........................................
سابقا سلبت مسلمات حياتي بعفوية و أوقفت زمن عالمي
و اليوم ها أنا استرد عالمي , أباشر إصلاح ما تهدم فيه
ساعية لإعادته جميل حالم وردي اللون كما كان يوما ...
لكن .. ما يذهلني اليوم هو قوة وجودك و سطوة حضورك فيه
رغما عني و بغير ترحيبي .. يبدو لي أني لم أكن حذرة
عندما صنعته منك وحولك هكذا و إلا ما كنت حاضرا إلى الآن بهذا العمق فيه ...
نعم يا حب عمري العذري مازال غالبي الى اليوم يحبك و مازال
القلب لم ينساك و الاذن تستحضر ضحكتك التي لحد الجنون اعشق
نعم مازلت ضعيفة أمام شوقي لك و لهفتي اليك ...[/color]
فماذا سيزداد فيك الآن من كلماتي و اعترافي بعد كل ما حدث ؟؟ ..
هل سيزداد غرورك الذكوري ؟ أم سيزداد زهو كبريائك ؟
أم مازال لي رغم جديد حياتك بواقي أشياء جميلة في عالمك
قد تستحضر شوقك أو حتى حنينك لما مضى معي ؟
لكن لحظة ...
ابحث داخلي الآن عن فضولي أو اهتمامي بأجوبة أسئلتي
ولا اكترث كما في سابق عهدي بما قد يكون جوابها ..
لا افكر بجنون حتى في احتمالات او افتراضات
فقط انا لا اكترث .. إذا ..
يبدو يا حب عمري العذري انك في طريقك لتتحول إلى ذكرى
داخلي و أني أخيرا المح بداية نجاحي لاستردادي الكامل لعالمي ..
و اخيرا .. اتمنى انا لا تجلبك الصدفة هنا لتقع عينيك
على كلماتي لاني لا ادري لماذا اكتبها و في داخلي حزن وحمرة خجل من نجاح
سيري في الطريق الذي انت بيديك من مهدته لي ...
24 / 12 / 2010
........
و المعذرة على ضعف الكلمات و ركاكة الاسلوب في الجزء الجديد