بعد عدة تأجيلات تحدّد أخيراً يوم الأربعاء 29 ديسمبر 2010 موعداً لبدء عرض فيلم "الوتر"، الذي تقدم فيه الفنانة غادة عادل بطولتها السينمائية الثانية هذا العام، بعد فيلمها "ابن قنصل" مع النجمين أحمد السقا وخالد صالح، الذي تم عرضه في عيد الأضحى 2010.
"الوتر" من تأليف محمد ناير وإخراج مجدي الهواري وإنتاج يوني كورن والأخوة المتحدين، وبطولة مصطفى شعبان وغادة عادل وأروى جودة وأحمد السعدني وسوسن بدر، كما سيشارك به فريق "صحرا" الغنائي.
وتقدم غادة عادل دور "مايسة إبراهيم عبد الخالق"، وتلعب الفنانة أروى جودة دور شقيقتها "منة"، وهما عازفتي "كمان" و"تشيللو" بأوركسترا القاهرة السيمفوني، ويتم اتهامهما في جريمة قتل الموزع الموسيقي الشاب "حسن راغب"، الذي يقوم بدوره الفنان أحمد السعدني، وهي القضية التي يتولى التحقيق فيها "الرائد محمد سليم" الذي يقوم بدوره مصطفى شعبان ، والذي يكشتف العداوة والغيرة بين مايسة وشقيقتها منة، وأن كلتاهما لديها أسبابها لقتل "حسن راغب"، وإنهما تتفقان في خيانة بعضهما البعض مع "حسن"، الذي تلاعب بهما في نفس الوقت، وأقام علاقة عاطفية معهما. ويظل الرائد "محمد سليم" مطاردا للقاتل الحقيقي في رأسه، متخيلا كل الدوافع لدى كل من يقابله ممن لهم علاقة سابقة بحسن، حتى يكتشف أن "حسن راغب" لم يكن سوى وترا شاذا وإنسانا لا يستحق الحياة، ومع ذلك دافعه للوصول
"الوتر" من تأليف محمد ناير وإخراج مجدي الهواري وإنتاج يوني كورن والأخوة المتحدين، وبطولة مصطفى شعبان وغادة عادل وأروى جودة وأحمد السعدني وسوسن بدر، كما سيشارك به فريق "صحرا" الغنائي.
وتقدم غادة عادل دور "مايسة إبراهيم عبد الخالق"، وتلعب الفنانة أروى جودة دور شقيقتها "منة"، وهما عازفتي "كمان" و"تشيللو" بأوركسترا القاهرة السيمفوني، ويتم اتهامهما في جريمة قتل الموزع الموسيقي الشاب "حسن راغب"، الذي يقوم بدوره الفنان أحمد السعدني، وهي القضية التي يتولى التحقيق فيها "الرائد محمد سليم" الذي يقوم بدوره مصطفى شعبان ، والذي يكشتف العداوة والغيرة بين مايسة وشقيقتها منة، وأن كلتاهما لديها أسبابها لقتل "حسن راغب"، وإنهما تتفقان في خيانة بعضهما البعض مع "حسن"، الذي تلاعب بهما في نفس الوقت، وأقام علاقة عاطفية معهما. ويظل الرائد "محمد سليم" مطاردا للقاتل الحقيقي في رأسه، متخيلا كل الدوافع لدى كل من يقابله ممن لهم علاقة سابقة بحسن، حتى يكتشف أن "حسن راغب" لم يكن سوى وترا شاذا وإنسانا لا يستحق الحياة، ومع ذلك دافعه للوصول