دعا النجم عادل إمام المصريين لوضع أعلام سوداء فوق بيوتهم كتعبير عن الحداد والإستنكار والغضب، تجاه حادث التفجير في كنيسة القديسين بالأسكندرية في الساعة الأولى من عام 2011.
وقال إمام في برنامج "الحياة اليوم" إنه لابد من حماية أقباطنا، ولا يصح أن يتكرر الأمر مرة ومرات دون حل نهائي، "مش كل شوية نقول الوحدة الوطنية وتخلص المسألة مش هينفع كدا حمايتهم جزء من حماية مصر".
وأضاف أن خطاب الرئيس كان وافيا جدا وعبر عن كل مصري وعن كل ما نريد جميعا قوله عن الحادث وعما يدور في نفوس كل مصري من غضب. وأوضح إمام أنه يدعو كل المصريين أن يضع فوق بيته علما أسودا حدادا واستنكارا لما حدث في الكنيسة مشيرا إلى أنها فرصة حقيقية لإثبات وحدتنا الوطنية.
وقال الكاتب وحيد حامد للبرنامج :"إنه هلال حزين للعام الجديد وأنا واثق أن جميع المصريين في حالة حزن وكدر شديد جدا إنما هذه القسوة المفرطة والقلوب الميتة التي أقدمت على هذا الفعل الشنيع لابد ان تنال أقسى عقاب لأن الهدف هو تمزيق وطن باشعال حرب بين المصري والمصري".
وأضاف: "أنها أصابع دنيئة وايادي قذرة الحقت الأذى بالشعب المصري كله بعمل اجرامي يعكر صفو الحياة المصرية لعمل يعلم الله مداها.. ولابد من وقفة حازمة فليس ذهاب المسلم للكنيسة وذهاب المسيحي للجامع كافيا لحل الأزمة".
واستطرد حامد قائلاً: " لقد تركنا الحبل على الغارب للأفاقين وأعداء الوطن ممن بثو عبر الإعلام فكرا غاضبا ونفخوا في أبواق الفتنة، وبعد سنوات من زرع بذور الفتنة تحول الأمر إلى كارثة".
وقال إمام في برنامج "الحياة اليوم" إنه لابد من حماية أقباطنا، ولا يصح أن يتكرر الأمر مرة ومرات دون حل نهائي، "مش كل شوية نقول الوحدة الوطنية وتخلص المسألة مش هينفع كدا حمايتهم جزء من حماية مصر".
وأضاف أن خطاب الرئيس كان وافيا جدا وعبر عن كل مصري وعن كل ما نريد جميعا قوله عن الحادث وعما يدور في نفوس كل مصري من غضب. وأوضح إمام أنه يدعو كل المصريين أن يضع فوق بيته علما أسودا حدادا واستنكارا لما حدث في الكنيسة مشيرا إلى أنها فرصة حقيقية لإثبات وحدتنا الوطنية.
وقال الكاتب وحيد حامد للبرنامج :"إنه هلال حزين للعام الجديد وأنا واثق أن جميع المصريين في حالة حزن وكدر شديد جدا إنما هذه القسوة المفرطة والقلوب الميتة التي أقدمت على هذا الفعل الشنيع لابد ان تنال أقسى عقاب لأن الهدف هو تمزيق وطن باشعال حرب بين المصري والمصري".
وأضاف: "أنها أصابع دنيئة وايادي قذرة الحقت الأذى بالشعب المصري كله بعمل اجرامي يعكر صفو الحياة المصرية لعمل يعلم الله مداها.. ولابد من وقفة حازمة فليس ذهاب المسلم للكنيسة وذهاب المسيحي للجامع كافيا لحل الأزمة".
واستطرد حامد قائلاً: " لقد تركنا الحبل على الغارب للأفاقين وأعداء الوطن ممن بثو عبر الإعلام فكرا غاضبا ونفخوا في أبواق الفتنة، وبعد سنوات من زرع بذور الفتنة تحول الأمر إلى كارثة".