في تصوير (ابن القنصل): أحمد السقا يمزح مع أسرة الفيلم بكلب ضخم.. ووجبة الغداء (لحمة وفتة)
348
عشرة أيام تفصل أسرة فيلم «ابن القنصل» عن انتهاء التصوير والذى استمر شهرين بدون انقطاع أو راحة.
الفيلم بدأ بتصوير المشاهد الخارجيه فى شوارع وميادين الإسكندريه، وكان أغلب الأيام داخل غرفه صغيرة متواضعة أعلى إحدى العمارات القديمة بمحطة الرمل، لتكون هذه الغرفة فى أحداث الفيلم المنزل الذى يعيش فيه السقا.
ويظهر احمد السقا ضمن أحداث الفيلم بشكل مختلف وجديد عليه، حيث يقدم للمرة الأولى منذ دخولة مجال الفن شخصية شاب متدين يرتدى جلبابا أبيض قصيرا، وطاقية على رأسه، ويطلق لحيته، ويستمع إلى الأحاديث والخطب الدينية المتعلقة بعذاب القبر والجنة والنار والثواب والعقاب.
ورغم انتهاء المشاهد الخارجيه للفيلم فى الإسكندريه والتى أقامت بها أسرة الفيلم فترة اقتربت من الشهر الكامل، يستكمل التصوير الداخلى هذه الأيام بنفس الديكور داخل استديو مخرج الفيلم عمرو عرفة بطريق سقارة فى الهرم.
وشهد تصوير الفيلم يوم الاثنين الماضى أكثر من مفارقة، حيث فوجئت أسرة العمل بأن الفنان خالد صالح قد حضر ومعه وليمة كبيرة من الفتة ولحم الضأن، كان الشيف الخاص به قد أعدها، ويبدو أن الوجبة كانت «مسبكة» الأمر الذى انعكس على التصوير، حيث عانت أسرة العمل من خمول شديد طوال اليوم الذى بدأ فى التاسعة صباحا واستمر حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالى.
ولم تنته مفارقات هذا اليوم مع العزومة الضخمة، فقد استكمل السقا المفاجآت باصطحابه كلبا ضخما جدا داخل البلاتوه، وبدأ جولته بالدخول إلى غرفة الفنان خالد صالح قائلا: «تعالى سلم على عمو».. ولأن صالح كان نائما فى هذه اللحظة، فزع بشدة ولم ينطق بكلمة واحدة.
348
عشرة أيام تفصل أسرة فيلم «ابن القنصل» عن انتهاء التصوير والذى استمر شهرين بدون انقطاع أو راحة.
الفيلم بدأ بتصوير المشاهد الخارجيه فى شوارع وميادين الإسكندريه، وكان أغلب الأيام داخل غرفه صغيرة متواضعة أعلى إحدى العمارات القديمة بمحطة الرمل، لتكون هذه الغرفة فى أحداث الفيلم المنزل الذى يعيش فيه السقا.
ويظهر احمد السقا ضمن أحداث الفيلم بشكل مختلف وجديد عليه، حيث يقدم للمرة الأولى منذ دخولة مجال الفن شخصية شاب متدين يرتدى جلبابا أبيض قصيرا، وطاقية على رأسه، ويطلق لحيته، ويستمع إلى الأحاديث والخطب الدينية المتعلقة بعذاب القبر والجنة والنار والثواب والعقاب.
ورغم انتهاء المشاهد الخارجيه للفيلم فى الإسكندريه والتى أقامت بها أسرة الفيلم فترة اقتربت من الشهر الكامل، يستكمل التصوير الداخلى هذه الأيام بنفس الديكور داخل استديو مخرج الفيلم عمرو عرفة بطريق سقارة فى الهرم.
وشهد تصوير الفيلم يوم الاثنين الماضى أكثر من مفارقة، حيث فوجئت أسرة العمل بأن الفنان خالد صالح قد حضر ومعه وليمة كبيرة من الفتة ولحم الضأن، كان الشيف الخاص به قد أعدها، ويبدو أن الوجبة كانت «مسبكة» الأمر الذى انعكس على التصوير، حيث عانت أسرة العمل من خمول شديد طوال اليوم الذى بدأ فى التاسعة صباحا واستمر حتى الساعات الأولى من صباح اليوم التالى.
ولم تنته مفارقات هذا اليوم مع العزومة الضخمة، فقد استكمل السقا المفاجآت باصطحابه كلبا ضخما جدا داخل البلاتوه، وبدأ جولته بالدخول إلى غرفة الفنان خالد صالح قائلا: «تعالى سلم على عمو».. ولأن صالح كان نائما فى هذه اللحظة، فزع بشدة ولم ينطق بكلمة واحدة.
