علي الرغم من أن الملحن حسام البيجرمي كان ينوي أن تكون أولي أغنياته التي يقدمها بصوته أغنية عاطفية، إلا أن أحداث كنيسة القديسين الأخيرة جعلته يغير هذا القرار.
حيث أوشك البيجرمي علي الانتهاء من أغنية بخصوص الحادث، وهي الأغنية التي لم يستقر علي إسمها بعد، وفي تصريح خاص لـ"دوشة فن" أكد حسام البيجرمي أنه أصر أن يجمع في هذه الأغنية فنانون مسيحيون، مثل الموزع كريم وجدي بالإضافة إلي فنانين مسلمين ومنهم الشعراء عمرو مهدي وهاني فؤاد وإسلام مصطفي وثلاثتهم إشترك في كتابة الأغنية.
تتحدث كلمات الأغنية عن فكرة الوحدة الوطنية كما تدين الإعتداء الأخير، وسوف يطرحها حسام البيجرمي خلال يوم علي الأكثر من خلال حسابه الخاص علي فيس بوك، وبعد ذلك سوف تذيعها المحطات الفضائية والإذاعية، خصوصا أنه ينوي تصويرها فيديو كليب في الستوديو الخاص به، وسيكون الكليب عبارة عن خلفية تظهر الأحداث، كما يظهر اليجرمي وهو يعزف علي البيانو ويغني.
يذكر أن جميع المشاركين في الأغنية تبرعوا بأجورهم كاملة.
حيث أوشك البيجرمي علي الانتهاء من أغنية بخصوص الحادث، وهي الأغنية التي لم يستقر علي إسمها بعد، وفي تصريح خاص لـ"دوشة فن" أكد حسام البيجرمي أنه أصر أن يجمع في هذه الأغنية فنانون مسيحيون، مثل الموزع كريم وجدي بالإضافة إلي فنانين مسلمين ومنهم الشعراء عمرو مهدي وهاني فؤاد وإسلام مصطفي وثلاثتهم إشترك في كتابة الأغنية.
تتحدث كلمات الأغنية عن فكرة الوحدة الوطنية كما تدين الإعتداء الأخير، وسوف يطرحها حسام البيجرمي خلال يوم علي الأكثر من خلال حسابه الخاص علي فيس بوك، وبعد ذلك سوف تذيعها المحطات الفضائية والإذاعية، خصوصا أنه ينوي تصويرها فيديو كليب في الستوديو الخاص به، وسيكون الكليب عبارة عن خلفية تظهر الأحداث، كما يظهر اليجرمي وهو يعزف علي البيانو ويغني.
يذكر أن جميع المشاركين في الأغنية تبرعوا بأجورهم كاملة.