وقع اختيار المخرج عز الدين سعيد على الفنان الكوميدي محمد سعد من أجل تقديم شخصية الإسرائيلي ياكوفى رعنان في الفيلم السينمائي "داكار وحش البحر".
وقال الإعلامي طارق رمضان مؤلف الفيلم : "فيلم (داكار) سيتم عمل نسختين منه إحدهما ستعرض كفيلم وثائقي من إنتاج قطاع الأخبار بالتليفزيون المصري ويخرجه وليد السنجاري، على أن يتم عرضه في 25 من شهر إبريل الجاري بمناسبة احتفالات سيناء".
وتابع: "أما النسخة السينمائية من العمل فقد أوشكت على الانتهاء من السيناريو الخاص بها، والتي تم ترشيح سعد لها، على أن يبدأ التصوير بعد شهر رمضان مباشرة،وتجمعني جلسات عمل مع المخرج لاختيار باقي طاقم العمل".
وفي حالة موافقة سعد على الفيلم سيقوم بأداء دور "ياكوفي رعنان" الإسرائيلي وهو من أقوى رجال البحرية الإسرائيلية، وقائد الغواصة "داكار" التي تم إغراقها على يد البحرية المصرية أثناء دخولها للمياه الإقليمية المصرية أثناء حرب الاستنزاف بغرض اغتيال الرئيس الراحل جمال عبد الناصر أثناء زيارته للقوات البحرية بالإسكندرية.
وقد أصر عز على أن سعد من أفضل الشخصيات لأداء هذا الدور الذي سيمثل انقلابا شديدا في أعماله السينمائية نظرا لجدية الشخصية ودهائها الشديد وبعدها كل البعد عن الأعمال الكوميدية.
وعلى الفور بدأ عز في اتصالاته مع سعد لإقناعه بالعمل، والذي ستقوم بإنتاجه إحدى شركات الإنتاج الخاصة، وحددت له بميزانية 25 مليون جنية، على أن يتم تصويره بين الإسكندرية وسوريا وإيطاليا.
وقال الإعلامي طارق رمضان مؤلف الفيلم : "فيلم (داكار) سيتم عمل نسختين منه إحدهما ستعرض كفيلم وثائقي من إنتاج قطاع الأخبار بالتليفزيون المصري ويخرجه وليد السنجاري، على أن يتم عرضه في 25 من شهر إبريل الجاري بمناسبة احتفالات سيناء".
وتابع: "أما النسخة السينمائية من العمل فقد أوشكت على الانتهاء من السيناريو الخاص بها، والتي تم ترشيح سعد لها، على أن يبدأ التصوير بعد شهر رمضان مباشرة،وتجمعني جلسات عمل مع المخرج لاختيار باقي طاقم العمل".
وفي حالة موافقة سعد على الفيلم سيقوم بأداء دور "ياكوفي رعنان" الإسرائيلي وهو من أقوى رجال البحرية الإسرائيلية، وقائد الغواصة "داكار" التي تم إغراقها على يد البحرية المصرية أثناء دخولها للمياه الإقليمية المصرية أثناء حرب الاستنزاف بغرض اغتيال الرئيس الراحل جمال عبد الناصر أثناء زيارته للقوات البحرية بالإسكندرية.
وقد أصر عز على أن سعد من أفضل الشخصيات لأداء هذا الدور الذي سيمثل انقلابا شديدا في أعماله السينمائية نظرا لجدية الشخصية ودهائها الشديد وبعدها كل البعد عن الأعمال الكوميدية.
وعلى الفور بدأ عز في اتصالاته مع سعد لإقناعه بالعمل، والذي ستقوم بإنتاجه إحدى شركات الإنتاج الخاصة، وحددت له بميزانية 25 مليون جنية، على أن يتم تصويره بين الإسكندرية وسوريا وإيطاليا.