أعلن الممثل المصري عادل إمام أمس الخميس 27-1-2011 أنه لم يصف إطلاقاً مظاهرات الشباب بأنها "عمل غوغائي"، مؤكداً أن التصريحات التي نسبت إليه ونشرت على الإنترنت لا أساس لها من الصحة، نقلاً عن صحيفة "الشروق" المصرية.
وقال عادل إمام في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية إن كل ما نسب إليه على مواقع إنترنت مختلفة "ليس حقيقياً وأنه تم اختلاقه".
وأكد الممثل الكوميدي، أنه "من حق هؤلاء الشباب التعبير عن أنفسهم والمطالبة بما يريدون على أن يكون ذلك في إطار سلمي، خصوصاً وأن الحرية هي أمانة يجب أن نحسن استخدامها".
وشدد على أن "هؤلاء الشباب يجب أن يجدوا من يستمع إليهم ويحاورهم من قيادات الدولة، لأن لهم الحق في أن يعبروا عن أرائهم وأن تؤخذ هذه الآراء بعين الاعتبار".
واعتبر عادل إمام أن "ما يحدث الآن من مظاهرات واحتجاجات مختلفة من الممكن أن يكون درساً عظيماً للدولة والمتظاهرين معاً فيما لو تم التعامل معها بشكل إيجابي".
وحذر "من التعامل السلبي مع ما يجري في الشارع، لأنه إذا لم يتم احتواء ما يجري ضمن تقديرات صحيحة، فقد يتحول الوضع برمته إلى الفوضى".
ومنذ الثلاثاء الماضي تشهد مصر تظاهرات احتجاجية غير مسبوقة منذ وصول الرئيس حسني مبارك إلى الحكم في 1981.
واعتقلت السلطات المصرية ألف شخص على الأقل، كما أسفرت هذه التظاهرات عن سقوط سبعة قتلى وعشرات الجرحى.
وقال عادل إمام في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية إن كل ما نسب إليه على مواقع إنترنت مختلفة "ليس حقيقياً وأنه تم اختلاقه".
وأكد الممثل الكوميدي، أنه "من حق هؤلاء الشباب التعبير عن أنفسهم والمطالبة بما يريدون على أن يكون ذلك في إطار سلمي، خصوصاً وأن الحرية هي أمانة يجب أن نحسن استخدامها".
وشدد على أن "هؤلاء الشباب يجب أن يجدوا من يستمع إليهم ويحاورهم من قيادات الدولة، لأن لهم الحق في أن يعبروا عن أرائهم وأن تؤخذ هذه الآراء بعين الاعتبار".
واعتبر عادل إمام أن "ما يحدث الآن من مظاهرات واحتجاجات مختلفة من الممكن أن يكون درساً عظيماً للدولة والمتظاهرين معاً فيما لو تم التعامل معها بشكل إيجابي".
وحذر "من التعامل السلبي مع ما يجري في الشارع، لأنه إذا لم يتم احتواء ما يجري ضمن تقديرات صحيحة، فقد يتحول الوضع برمته إلى الفوضى".
ومنذ الثلاثاء الماضي تشهد مصر تظاهرات احتجاجية غير مسبوقة منذ وصول الرئيس حسني مبارك إلى الحكم في 1981.
واعتقلت السلطات المصرية ألف شخص على الأقل، كما أسفرت هذه التظاهرات عن سقوط سبعة قتلى وعشرات الجرحى.