أكد الفنان أحمد السقا على ضرورة تكوين حزب للشباب الذي فجر ثورة 25 يناير، لكي يتمكنوا بعد ذلك من المشاركة الفعلية في قيادة مصر.
جاءت تصريحات السقا من خلال اللقاء الذي ظهر فيه مع كل من عمرو أديب ورولا خرسا، وأكد على أنه على أتم الاستعداد لمشاركة الشباب في تكوين هذا الحزب أو الاتلاف أي كان شكله، لأن هؤلاء الشباب هم الشمعة التي أنارت الطريق للشعب المصري، وهم الأجدر بقيادتها في الفترة المقبلة.
وتابع السقا أنه في حالة تنحي الرئيس محمد حسني مبارك عن الحكم، يجب أن يتولى شباب 25 يناير القيادة من بعده، لأنهم هم من الأجدر بهذه المسئولية، ولكن يجب أن يتم ذلك من خلال شكل رسمي من خلال إنشاء حزب لهم، وتفويض شخص ما منهم ليتحدث باسمهم جميعا.
كما أكد الفنان أحمد السقا على أن أعمال التخريب التي وقعت في مصر ليس لها أي علاقة بشاب 25 يناير، وأن كل هذه شائعات لا أساس لها من الصحة، وأن التحقيقات هي التي ستثبت من وراء هذه الأعمال ومن الذي أخرج المساجين والشائعات عن وجود مسلحين يطلقون النار في الشوارع والأجانب، الذين انتشروا لتخريب مصر، وتم القبض عليهم، كل هذا سيظهر خلال الأيام المقبلة.
كما أشار إلى أنه على استعداد أن يكون أداة توصيل لمطالب الشباب، وأنه قادر على أن يحمي مطالبهم وأن يوصلها للجهات المعنية لإقامة هذا الحزب أو الكيان.
جاءت تصريحات السقا من خلال اللقاء الذي ظهر فيه مع كل من عمرو أديب ورولا خرسا، وأكد على أنه على أتم الاستعداد لمشاركة الشباب في تكوين هذا الحزب أو الاتلاف أي كان شكله، لأن هؤلاء الشباب هم الشمعة التي أنارت الطريق للشعب المصري، وهم الأجدر بقيادتها في الفترة المقبلة.
وتابع السقا أنه في حالة تنحي الرئيس محمد حسني مبارك عن الحكم، يجب أن يتولى شباب 25 يناير القيادة من بعده، لأنهم هم من الأجدر بهذه المسئولية، ولكن يجب أن يتم ذلك من خلال شكل رسمي من خلال إنشاء حزب لهم، وتفويض شخص ما منهم ليتحدث باسمهم جميعا.
كما أكد الفنان أحمد السقا على أن أعمال التخريب التي وقعت في مصر ليس لها أي علاقة بشاب 25 يناير، وأن كل هذه شائعات لا أساس لها من الصحة، وأن التحقيقات هي التي ستثبت من وراء هذه الأعمال ومن الذي أخرج المساجين والشائعات عن وجود مسلحين يطلقون النار في الشوارع والأجانب، الذين انتشروا لتخريب مصر، وتم القبض عليهم، كل هذا سيظهر خلال الأيام المقبلة.
كما أشار إلى أنه على استعداد أن يكون أداة توصيل لمطالب الشباب، وأنه قادر على أن يحمي مطالبهم وأن يوصلها للجهات المعنية لإقامة هذا الحزب أو الكيان.