يبدوا أن حالة الرفض التى يعانى منها النجم الشاب أحمد السقا من المتظاهرين فى ميدان التحرير مازالت هى المتحكمه فى رأى الشباب هناك حيث قام مئات من المتظاهرين فى ميدان التحرير منذ دقائق قليله بطرد السقا للمرة الثانية خلال يومان .
وكان السقا قد قام منذ ساعات قليله بالذهاب إلى ميدان التحرير فى محاولة منه للتصالح مع المتظاهرين اللذين قاموا بطرده أمس من الميدان من منطلق أنه أحد مؤيدى النظام وذلك لما قاله من تصريحات مؤيدة للنظام وضد الثورة في بداية الأحداث.
لكن السقا ظهر أمس مع عمرو أديب فى برنامجه الجديد " مباشر مع عمرو أديب " على قناة الحياة للإعتذار للمتظاهرين بالميدان مؤكداَ أنه لم يكن يعرف ما يحدث بشكل كامل وعندما فهم قرر أن الثورة علي حق لذلك سارع بالإنضمام للمتظاهرين صباح اليوم .
لكن السقا فوجئ بعاصفه من الغضب تجاهه بمجرد وصوله للميدان حيث إلتف حوله مئات المتظاهرين مطالبين إياه بالرحيل عن الميدان دون أن يستمع أحد إلى وجهة نظره التى أعلنها أمس مع عمرو أديب .
وأمام عاصفة الهجوم على السقا قام أكثر من خمسين شاب بالإلتفاف حوله لضمان خروجه سالما من بين المتظاهرين وحتى لا يواجه نفس مصير تامر حسنى الذى أصابته حالة من الإغماء بعد تدافع المتظاهرين عليه مساء أمس لدفعه للخروج من الميدان .
الدائرة الواسعه حول السقا لم تستطع حمايته بشكل كامل خاصة مع تزايد أعداد الرافضين لوجوده مما إضطر إحدى وحدات القوات المسلحة الموجود حول الميدان إلى إنتشاله من وسط المتظاهرين لحمايته عند مدخل الميدان من كوبرى قصر النيل .
وكان السقا قد قام منذ ساعات قليله بالذهاب إلى ميدان التحرير فى محاولة منه للتصالح مع المتظاهرين اللذين قاموا بطرده أمس من الميدان من منطلق أنه أحد مؤيدى النظام وذلك لما قاله من تصريحات مؤيدة للنظام وضد الثورة في بداية الأحداث.
لكن السقا ظهر أمس مع عمرو أديب فى برنامجه الجديد " مباشر مع عمرو أديب " على قناة الحياة للإعتذار للمتظاهرين بالميدان مؤكداَ أنه لم يكن يعرف ما يحدث بشكل كامل وعندما فهم قرر أن الثورة علي حق لذلك سارع بالإنضمام للمتظاهرين صباح اليوم .
لكن السقا فوجئ بعاصفه من الغضب تجاهه بمجرد وصوله للميدان حيث إلتف حوله مئات المتظاهرين مطالبين إياه بالرحيل عن الميدان دون أن يستمع أحد إلى وجهة نظره التى أعلنها أمس مع عمرو أديب .
وأمام عاصفة الهجوم على السقا قام أكثر من خمسين شاب بالإلتفاف حوله لضمان خروجه سالما من بين المتظاهرين وحتى لا يواجه نفس مصير تامر حسنى الذى أصابته حالة من الإغماء بعد تدافع المتظاهرين عليه مساء أمس لدفعه للخروج من الميدان .
الدائرة الواسعه حول السقا لم تستطع حمايته بشكل كامل خاصة مع تزايد أعداد الرافضين لوجوده مما إضطر إحدى وحدات القوات المسلحة الموجود حول الميدان إلى إنتشاله من وسط المتظاهرين لحمايته عند مدخل الميدان من كوبرى قصر النيل .