أبدى جمال أنور -مدير أعمال الفنانة شيريهان- استياءه مما تردّد حول عودة شيريهان للتمثيل مرّة أخرى، بعد أن أشارت عدة تقارير صحفية إلى ذلك؛ نظرا لظهور شيريهان أكثر مِن مرّة في المظاهرات التي اجتاحت ميدان التحرير خلال الأسبوعين الماضيين، وهو ما فسّره البعض تمهيدا منها للعودة للتمثيل، بعد توقّفها عن ممارسة هذه المهنة منذ سنوات عديدة.
وقال جمال في تصريحات خاصة لـ"بص وطل": "شيريهان مواطنة مصرية قبل أن تكون فنانة، ومِن حقّها التعبير عن رأيها فيما يحدث حاليا؛ لذا قرّرت المشاركة في المظاهرات مِن منطلق حُبّها لهذا الوطن، ولم تكن تسعى على الإطلاق إلى المشاركة مِن أجل تسليط الأضواء عليها كما زعم البعض بذلك".
وأضاف: "إذا كانت شيريهان بالفعل خرجت إلى المظاهرات كتمهيد لعودتها للتمثيل مرّة أخرى؛ فلماذا رفضت إذن إجراء معظم الأحاديث الصحفية التي انهالت عليها بمجرد ظهورها بميدان التحرير رغم أن مَن حدّثوها لإجراء هذه الحوارات كانوا رؤساء تحرير جرائد كبرى، ولكنها رفضت حتى لا يعتقد البعض أنها تتاجر بهذا الوطن، وأحلام شعبه مِن أجل مصلحتها الشخصية".
وأتبع: "العرض الوحيد الذي تُفكّر فيه شيريهان بجدية هو الذي تلقّته من الإعلامي محمود سعد الذي طلب منها أثناء مداخلتها الهاتفيه معه ببرنامج "مصر النهارده" استضافتها بالتليفزيون المصري؛ حيث إنها لم تتخذ قرارا بشأن هذا الموضوع".
وأتمّ: "بعيدا عن كل ذلك؛ فالجميع يعلم أن شيريهان مريضة، ولا تستطع مزاولة مهنة التمثيل في الوقت الحالي، ولو فرضنا حدوث ذلك فسنعلن ذلك للجميع، ولكن مسألة التنبؤات والتوقّعات بعودتها للتمثيل أمر مرفوض تماما".
يُذكَر أن الفنانة شيريهان كانت قد تركت الوسط الفني منذ 10 أعوام؛ مخلّفة تراثا كبيرا من الأعمال الفنية التي شاركت بها، وكان آخر فيلم شاركت به هو فيلم "العشق والدم" مع فاروق الفيشاوي ومحمد رياض، ومن إخراج أشرف فهمي.
وقال جمال في تصريحات خاصة لـ"بص وطل": "شيريهان مواطنة مصرية قبل أن تكون فنانة، ومِن حقّها التعبير عن رأيها فيما يحدث حاليا؛ لذا قرّرت المشاركة في المظاهرات مِن منطلق حُبّها لهذا الوطن، ولم تكن تسعى على الإطلاق إلى المشاركة مِن أجل تسليط الأضواء عليها كما زعم البعض بذلك".
وأضاف: "إذا كانت شيريهان بالفعل خرجت إلى المظاهرات كتمهيد لعودتها للتمثيل مرّة أخرى؛ فلماذا رفضت إذن إجراء معظم الأحاديث الصحفية التي انهالت عليها بمجرد ظهورها بميدان التحرير رغم أن مَن حدّثوها لإجراء هذه الحوارات كانوا رؤساء تحرير جرائد كبرى، ولكنها رفضت حتى لا يعتقد البعض أنها تتاجر بهذا الوطن، وأحلام شعبه مِن أجل مصلحتها الشخصية".
وأتبع: "العرض الوحيد الذي تُفكّر فيه شيريهان بجدية هو الذي تلقّته من الإعلامي محمود سعد الذي طلب منها أثناء مداخلتها الهاتفيه معه ببرنامج "مصر النهارده" استضافتها بالتليفزيون المصري؛ حيث إنها لم تتخذ قرارا بشأن هذا الموضوع".
وأتمّ: "بعيدا عن كل ذلك؛ فالجميع يعلم أن شيريهان مريضة، ولا تستطع مزاولة مهنة التمثيل في الوقت الحالي، ولو فرضنا حدوث ذلك فسنعلن ذلك للجميع، ولكن مسألة التنبؤات والتوقّعات بعودتها للتمثيل أمر مرفوض تماما".
يُذكَر أن الفنانة شيريهان كانت قد تركت الوسط الفني منذ 10 أعوام؛ مخلّفة تراثا كبيرا من الأعمال الفنية التي شاركت بها، وكان آخر فيلم شاركت به هو فيلم "العشق والدم" مع فاروق الفيشاوي ومحمد رياض، ومن إخراج أشرف فهمي.