أعربت الفنانة نجلاء فتحي عن رغبتها في تقديم فيلم عن قصة الشاب السكندري خالد سعيد الذي قُتِل بالتعذيب في أحد أقسام الشرطة، في حادث اعتبره المراقبون إحدى الشرارات الرئيسية التي أشعلت الثورة المصرية، مؤكّدةً أنها تريد تجسيد دور والدة الشاب الضحية لشعورها أن هذه القصة مليئة بالأحداث الدرامية.
وقالت نجلاء في حوار لها مع مجلة الكواكب، أمس (الثلاثاء): "بعد غياب 11 عاما اكتشفت لأوّل مرّة أن السبب وراء ابتعادي طوال هذه الفترة كان الإحباط؛ بسبب هذا النظام الفاسد، والأوضاع السيئة التي كانت تعانيها مصر، لذا سأعود الآن مرّة أخرى لأُجسِّد دور والدة الشهيد السكندري خالد سعيد".
وأضافت: "خالد سعيد أحد ضحايا النظام، وأرغب في تجسيد دور والدة هذا الشهيد في الفيلم الذي نصنعه عن قصته، لكنني لن أتحدَّث عن أي تفاصيل حول الموضوع الآن".
يُذكَر أن نجلاء فتحي -فتاة السينما المدللة كما كان يُطلق عليها في السبعينيات- اخْتيرت لتكون ضيفة شرف مهرجان الإسكندرية السينمائي في دورته الـ26، التي أقيمت في الفترة مِن 14 إلى 19 سبتمبر 2010، وكانت أوّل مشاركة سينمائية لنجلاء فتحي في فيلم "الأصدقاء الثلاثة" عام 1966، أما آخر فيلم لها كان "بطل مِن الجنوب" عام 2000، وبعده اختفت تمامًا عن الساحة الفنية.
وقالت نجلاء في حوار لها مع مجلة الكواكب، أمس (الثلاثاء): "بعد غياب 11 عاما اكتشفت لأوّل مرّة أن السبب وراء ابتعادي طوال هذه الفترة كان الإحباط؛ بسبب هذا النظام الفاسد، والأوضاع السيئة التي كانت تعانيها مصر، لذا سأعود الآن مرّة أخرى لأُجسِّد دور والدة الشهيد السكندري خالد سعيد".
وأضافت: "خالد سعيد أحد ضحايا النظام، وأرغب في تجسيد دور والدة هذا الشهيد في الفيلم الذي نصنعه عن قصته، لكنني لن أتحدَّث عن أي تفاصيل حول الموضوع الآن".
يُذكَر أن نجلاء فتحي -فتاة السينما المدللة كما كان يُطلق عليها في السبعينيات- اخْتيرت لتكون ضيفة شرف مهرجان الإسكندرية السينمائي في دورته الـ26، التي أقيمت في الفترة مِن 14 إلى 19 سبتمبر 2010، وكانت أوّل مشاركة سينمائية لنجلاء فتحي في فيلم "الأصدقاء الثلاثة" عام 1966، أما آخر فيلم لها كان "بطل مِن الجنوب" عام 2000، وبعده اختفت تمامًا عن الساحة الفنية.