انتهى المخرج عمرو سلامة والممثلة التونسية هند صبري من تصوير 7 أفلام تثقيفية قصيرة ذات صبغة سياسية في أسلوب مبسط للتعريف بعدد من المصطلحات التي باتت متداولة في الآونة الأخيرة في العديد من البلدان العربية.
وقال عمرو سلامة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): إنه بدأ مع هند صبري والمونتير علي مراد قبل أيام العمل على إعداد سلسلة فيلمية لا تتجاوز مدة كل فيلم منها 5 دقائق يتم فيها شرح أحد المصطلحات السياسية للعامة بأسلوب يعتمد التبسيط، ويخلو من الكلمات التي تحتاج للتفسير، حتى تسهم في زيادة الوعي لدى المشاهد البسيط.
وأضاف المخرج الشاب الذي تم الاعتداء عليه في أول أيام الثورة المصرية التي انطلقت لإسقاط نظام الرئيس السابق حسني مبارك من قبل عناصر الأمن؛ أنه قرر مع هند صبري الحاصلة على ماجستير في الحقوق إهداء الأفلام لكل من يرغب في عرضها من القنوات الفضائية، والمواقع الإلكترونية، كما بدأ بالفعل تحميلها على مواقع التواصل الاجتماعي وموقع "يوتيوب" بواقع فيلم يوميا.
واختار سلامة وصبري لأول فيلم دعائي أن يتحدث عن "الدستور" باعتباره أهم ما تحتاجه الشعوب العربية حاليا، بينما لا يعرف الملايين ما يعنيه بالنسبة لهم.
وتظهر الممثلة المعروفة على الشاشة لتتحدث بلغة عربية فصيحة، لكنها بسيطة عن تعريف الدستور باعتبار أن الكلمة فارسية الأصل، ومكونة من مقطعين معناهما "صاحب القاعدة" أو "النظام الأساسي" قبل أن تشرح مهمته في تسيير أمور الدول، وتأثيره على الشعوب.
وأوضح المخرج الشاب أن باقي موضوعات الأفلام تدور حول مصلحات سياسية مشابهة بينها "المجلس التأسيسي" و"الأيديولوجيات" و"معنى الدولة المدنية" وكلها كلمات باتت تتردد كثيرا على أسماع الأشخاص العاديين منذ تفجر الثورة التونسية التي تلتها الثورة المصرية قبل أن تمتد الثورات إلى بلدان عربية عدة.
وقال عمرو سلامة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): إنه بدأ مع هند صبري والمونتير علي مراد قبل أيام العمل على إعداد سلسلة فيلمية لا تتجاوز مدة كل فيلم منها 5 دقائق يتم فيها شرح أحد المصطلحات السياسية للعامة بأسلوب يعتمد التبسيط، ويخلو من الكلمات التي تحتاج للتفسير، حتى تسهم في زيادة الوعي لدى المشاهد البسيط.
وأضاف المخرج الشاب الذي تم الاعتداء عليه في أول أيام الثورة المصرية التي انطلقت لإسقاط نظام الرئيس السابق حسني مبارك من قبل عناصر الأمن؛ أنه قرر مع هند صبري الحاصلة على ماجستير في الحقوق إهداء الأفلام لكل من يرغب في عرضها من القنوات الفضائية، والمواقع الإلكترونية، كما بدأ بالفعل تحميلها على مواقع التواصل الاجتماعي وموقع "يوتيوب" بواقع فيلم يوميا.
واختار سلامة وصبري لأول فيلم دعائي أن يتحدث عن "الدستور" باعتباره أهم ما تحتاجه الشعوب العربية حاليا، بينما لا يعرف الملايين ما يعنيه بالنسبة لهم.
وتظهر الممثلة المعروفة على الشاشة لتتحدث بلغة عربية فصيحة، لكنها بسيطة عن تعريف الدستور باعتبار أن الكلمة فارسية الأصل، ومكونة من مقطعين معناهما "صاحب القاعدة" أو "النظام الأساسي" قبل أن تشرح مهمته في تسيير أمور الدول، وتأثيره على الشعوب.
وأوضح المخرج الشاب أن باقي موضوعات الأفلام تدور حول مصلحات سياسية مشابهة بينها "المجلس التأسيسي" و"الأيديولوجيات" و"معنى الدولة المدنية" وكلها كلمات باتت تتردد كثيرا على أسماع الأشخاص العاديين منذ تفجر الثورة التونسية التي تلتها الثورة المصرية قبل أن تمتد الثورات إلى بلدان عربية عدة.