أكدخالد صالح إنه يتمنى تجسيد شخصية الرئيس السابق حسني مبارك وكذلك الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي؛ لأنهما من الشخصيات الثرية دراميّا. وفي حين انتقد ما يسمى بـقوائم العار للفنانين الذين ساندوا النظام السابق، ورفض مطالبة البعض لهم بالاعتزال، فإنه أبدى تفاؤله بمستقبل مصر خلال الفترة المقبلة، وأعلن تأييده لتولي عمرو موسى منصب رئيس الجمهورية.
وأوضح صالح –في مقابلة مع برنامج 360 درجة على قناة الحياة الفضائية مساء الثلاثاء 22 مارس– أنه يتمنى تقديم دور مبارك وكذلك بن علي، خاصة أنهما من الشخصيات الثرية والغنية بالأحداث والمواقف الدرامية، وفي الشخصيتين مواقف وأشياء كثيرة سوف تذكر. وأضاف أن التاريخ لن يرحم الرئيس المصري السابق، وأن أي موقف جيد له سواء عسكريا أو مدنيا لن يذكر، وأعتقد أن أحمد فؤاد نجم كان محقّا عندما وصف تاريخ مبارك (بأنه مفيش). وانتقد صالح ما يسمى بـقوائم العار التي ضمت أسماء الفنانين الذين أيدوا الرئيس السابق، رافضا مطالبة البعض لهم بالاعتزال، وطالب بإعطائهم الفرصة للتغيير مثل الجميع، خاصةً أن هذه القوائم ليست لصالح أحد. وعن استعداده للعمل مع هؤلاء الفنانين،
أوضح صالح أنه يفضِّل أن يؤجل هذا الأمر لمدة سبعة أشهر حتى يرى تغير الفنانين، فضلا عن نسيان الشعب لهذا الأمر، رابطا العمل معهم بحدوث التغيير للفنانين بالشكل الذي يكون في صالح البلد وأوضح صالح أنه يؤيد إلغاء الرقابة على المصنفات الفنية، إلا أنه شدد في الوقت نفسه على خوفه من عدم وجود الرقابة الأخلاقية والدينية عند البعض، واشترط لإلغاء الرقابة وجود ضمانة بعدم انتشار الأفلام المخلة ودخولها المنازل من التلفزيون.
من جانب آخر أكد رفضه للتعديلات الدستورية التي جرت السبت 19 مارس لأنه من الضروري إقامة دستور جديد وإلغاء دستور 1971، لكنه شدد في الوقت نفسه على احترامه لنتيجة الاستفتاء طالما هي رأى الأغلبية من الشعب، خاصة أن الديمقراطية الحقيقية تكمن في احترام الرأي الآخر. وأعرب صالح عن تفاؤله بمستقبل مصر السياسي خلال الفترة المقبلة، خاصة بعد إقبال المواطنين على لجان الاستفتاء وممارستهم حقهم الديمقراطي لأول مرة بكل شفافية، لافتا إلى أن المصريين واعون، وأن شعورهم بأن صوتهم لن يزور دفعهم للمشاركة السياسية بقوة. وعن شخصية الرئيس المقبل لمصر، قال إنه كان يتمنى أن يكون الدكتور أحمد زويل، لكن التعديلات الدستورية تحرمه من ذلك، لافتا إلى أنه يميل لترشيح عمرو موسى، خاصة أنه من الشخصيات المحنكة سياسيا، لكن يجب عليه تقديم برنامجه الانتخابي الذي يقنع المواطنين به.
وأوضح صالح –في مقابلة مع برنامج 360 درجة على قناة الحياة الفضائية مساء الثلاثاء 22 مارس– أنه يتمنى تقديم دور مبارك وكذلك بن علي، خاصة أنهما من الشخصيات الثرية والغنية بالأحداث والمواقف الدرامية، وفي الشخصيتين مواقف وأشياء كثيرة سوف تذكر. وأضاف أن التاريخ لن يرحم الرئيس المصري السابق، وأن أي موقف جيد له سواء عسكريا أو مدنيا لن يذكر، وأعتقد أن أحمد فؤاد نجم كان محقّا عندما وصف تاريخ مبارك (بأنه مفيش). وانتقد صالح ما يسمى بـقوائم العار التي ضمت أسماء الفنانين الذين أيدوا الرئيس السابق، رافضا مطالبة البعض لهم بالاعتزال، وطالب بإعطائهم الفرصة للتغيير مثل الجميع، خاصةً أن هذه القوائم ليست لصالح أحد. وعن استعداده للعمل مع هؤلاء الفنانين،
أوضح صالح أنه يفضِّل أن يؤجل هذا الأمر لمدة سبعة أشهر حتى يرى تغير الفنانين، فضلا عن نسيان الشعب لهذا الأمر، رابطا العمل معهم بحدوث التغيير للفنانين بالشكل الذي يكون في صالح البلد وأوضح صالح أنه يؤيد إلغاء الرقابة على المصنفات الفنية، إلا أنه شدد في الوقت نفسه على خوفه من عدم وجود الرقابة الأخلاقية والدينية عند البعض، واشترط لإلغاء الرقابة وجود ضمانة بعدم انتشار الأفلام المخلة ودخولها المنازل من التلفزيون.
من جانب آخر أكد رفضه للتعديلات الدستورية التي جرت السبت 19 مارس لأنه من الضروري إقامة دستور جديد وإلغاء دستور 1971، لكنه شدد في الوقت نفسه على احترامه لنتيجة الاستفتاء طالما هي رأى الأغلبية من الشعب، خاصة أن الديمقراطية الحقيقية تكمن في احترام الرأي الآخر. وأعرب صالح عن تفاؤله بمستقبل مصر السياسي خلال الفترة المقبلة، خاصة بعد إقبال المواطنين على لجان الاستفتاء وممارستهم حقهم الديمقراطي لأول مرة بكل شفافية، لافتا إلى أن المصريين واعون، وأن شعورهم بأن صوتهم لن يزور دفعهم للمشاركة السياسية بقوة. وعن شخصية الرئيس المقبل لمصر، قال إنه كان يتمنى أن يكون الدكتور أحمد زويل، لكن التعديلات الدستورية تحرمه من ذلك، لافتا إلى أنه يميل لترشيح عمرو موسى، خاصة أنه من الشخصيات المحنكة سياسيا، لكن يجب عليه تقديم برنامجه الانتخابي الذي يقنع المواطنين به.