بدأ الفنان عادل إمام تصوير فيلم "الضربة الجوية" الذي يتناول قصة حياة الرئيس السابق حسني مبارك حتى توليه مهمة رئاسة البلاد.
الفن أونلاين : بدأ الفنان عادل إمام تصوير فيلم "الضربة الجوية" الذي يتناول قصة حياة الرئيس السابق حسني مبارك حتى توليه مهمة رئاسة البلاد.
وهو الفيلم الذي كان سيقوم بتقديمه الممثل الراحل أحمد زكي، وبعد رحيله، وبالفعل بدأ عادل إمام عددا تصوير عددا من المشاهد الداخلية بأحد الاستديوهات، وحصل على تصريحات من المجلس الأعلى للقوات المسلحة للتصوير في أحد المطارات الحربية.
وسيركز الفيلم على دور مبارك في حرب 1973، وكان السبب لتشجع إمام لتقديم الفيلم في هذه الفترة بسبب تشكيك بعض السياسيين في دور سلاح الطيران في حرب أكتوبر، بعكس ما كان النظام السابق يروج له، وهذا ما ضايق إمام وأصر على تقديم الفيلم الآن لتوثيق دور سلاح الطيران في الحرب.
وتدور أحداث الفيلم في الفترة ما بين 1950 إلى 1981، أي منذ تخرج مبارك من الكلية الجوية حتى خطابه في مجلش الشعب بعد توليه الرئاسة، مرورا بتعيينه في مارس 1950 بمطار العريش ثم نقله لمطار حلوان للتدريب على المقاتلات، ثم نقله لكلية الطيران في 1953ليعمل مدرسا بها وترقيته ليكون مساعد أركان حرب الكلية.
كما سيتضمن الفيلم قصة القبض على حسني مبارك برفقة ضباط مصريين، حيث تعرضت مروحيتهم للهبوط الاضطراري في المغرب أثناء "حرب الرمال" بين المغرب والجزائر، وكانت مصر مساندة للجزائر عسكريا في 1963، ويتطرق لسفره في بعثات عسكرية لروسيا، وبعد ذلك حالته النفسية بعد نكسة 1967، وتوليه لسلاح الطيران بعد ذلك، ثم تعيينه كنائب للرئيس الراحل محمد أنور السادات، ثم حادث المنصة في 1981، وتولي حسني الرئاسة.
الفن أونلاين : بدأ الفنان عادل إمام تصوير فيلم "الضربة الجوية" الذي يتناول قصة حياة الرئيس السابق حسني مبارك حتى توليه مهمة رئاسة البلاد.
وهو الفيلم الذي كان سيقوم بتقديمه الممثل الراحل أحمد زكي، وبعد رحيله، وبالفعل بدأ عادل إمام عددا تصوير عددا من المشاهد الداخلية بأحد الاستديوهات، وحصل على تصريحات من المجلس الأعلى للقوات المسلحة للتصوير في أحد المطارات الحربية.
وسيركز الفيلم على دور مبارك في حرب 1973، وكان السبب لتشجع إمام لتقديم الفيلم في هذه الفترة بسبب تشكيك بعض السياسيين في دور سلاح الطيران في حرب أكتوبر، بعكس ما كان النظام السابق يروج له، وهذا ما ضايق إمام وأصر على تقديم الفيلم الآن لتوثيق دور سلاح الطيران في الحرب.
وتدور أحداث الفيلم في الفترة ما بين 1950 إلى 1981، أي منذ تخرج مبارك من الكلية الجوية حتى خطابه في مجلش الشعب بعد توليه الرئاسة، مرورا بتعيينه في مارس 1950 بمطار العريش ثم نقله لمطار حلوان للتدريب على المقاتلات، ثم نقله لكلية الطيران في 1953ليعمل مدرسا بها وترقيته ليكون مساعد أركان حرب الكلية.
كما سيتضمن الفيلم قصة القبض على حسني مبارك برفقة ضباط مصريين، حيث تعرضت مروحيتهم للهبوط الاضطراري في المغرب أثناء "حرب الرمال" بين المغرب والجزائر، وكانت مصر مساندة للجزائر عسكريا في 1963، ويتطرق لسفره في بعثات عسكرية لروسيا، وبعد ذلك حالته النفسية بعد نكسة 1967، وتوليه لسلاح الطيران بعد ذلك، ثم تعيينه كنائب للرئيس الراحل محمد أنور السادات، ثم حادث المنصة في 1981، وتولي حسني الرئاسة.