أكدت الفنانة حنان ترك أنها لم تكن في مصر أثناء اندلاع ثورة 25 يناير، وأن هذا هو السر وراء غيابها عن ميدان التحرير، مشيرة إلى أن خطاب الرئيس السابق محمد حسني مبارك الثاني والذي قال فيه إنه يريد أن يموت على أرض مصر أبكاها.
وقالت حنان ترك في حوارها مع موقع "السينما دوت كوم": "لم أكن في القاهرة وقت اندلاع الثورة المصرية، حيث كنت في غزة مع منظمة الإغاثة الإسلامية، وعندما عدت إلى القاهرة كان ذلك في يوم 26 يناير، ولم يكن الأمر قد وصل إلى حد الاعتصام في الميدان، لذلك استكملت الرحلة مع المنظمة وتوجهت إلى سورية ومنها إلى العراق، وعندما وصل الأمر إلى "جمعة الغضب" قررت العودة على الفور إلى القاهرة ووقتها الطيران كان في غاية الصعوبة".
وأضافت: "يوم الخطاب الثاني للرئيس السابق بكيت كما بكى الكثيرون فعندما قال "أريد أموت على أرض هذا الوطن" وجدت نفسي أحلم مثل الأطفال فحلمت بأنه سيعيد الأموال والحق إلى أصحابه ويذهب إلى أداء العمرة، لكنني استيقظت على "موقعة الجمل" التي دفعتني إلى النزول إلى ميدان التحرير في اليوم نفسه، وقمت بزيارة الميدان والمستشفيات الميدانية، وقابلت هناك عددًا كبيرًا من الفنانين".
وترى حنان ترك أن مصر الآن ذاهبة إلى مستوى حضاري راقٍ جدًّا"، ولكنها أشارت إلى أن الكتابة عن الثورة تحتاج إلى القليل من التمهل حاليًا، وعلى المستوى الفني قالت إنها لم توافق على تخفيض أجرها في مسلسل "رسايل"، ونفت أن تكون قد عادت إلى زوجها السابق خالد خطاب كما أشيع، وقالت إن "هذا الكلام غير صحيح بالمرة".
وقالت حنان ترك في حوارها مع موقع "السينما دوت كوم": "لم أكن في القاهرة وقت اندلاع الثورة المصرية، حيث كنت في غزة مع منظمة الإغاثة الإسلامية، وعندما عدت إلى القاهرة كان ذلك في يوم 26 يناير، ولم يكن الأمر قد وصل إلى حد الاعتصام في الميدان، لذلك استكملت الرحلة مع المنظمة وتوجهت إلى سورية ومنها إلى العراق، وعندما وصل الأمر إلى "جمعة الغضب" قررت العودة على الفور إلى القاهرة ووقتها الطيران كان في غاية الصعوبة".
وأضافت: "يوم الخطاب الثاني للرئيس السابق بكيت كما بكى الكثيرون فعندما قال "أريد أموت على أرض هذا الوطن" وجدت نفسي أحلم مثل الأطفال فحلمت بأنه سيعيد الأموال والحق إلى أصحابه ويذهب إلى أداء العمرة، لكنني استيقظت على "موقعة الجمل" التي دفعتني إلى النزول إلى ميدان التحرير في اليوم نفسه، وقمت بزيارة الميدان والمستشفيات الميدانية، وقابلت هناك عددًا كبيرًا من الفنانين".
وترى حنان ترك أن مصر الآن ذاهبة إلى مستوى حضاري راقٍ جدًّا"، ولكنها أشارت إلى أن الكتابة عن الثورة تحتاج إلى القليل من التمهل حاليًا، وعلى المستوى الفني قالت إنها لم توافق على تخفيض أجرها في مسلسل "رسايل"، ونفت أن تكون قد عادت إلى زوجها السابق خالد خطاب كما أشيع، وقالت إن "هذا الكلام غير صحيح بالمرة".