حذر الفنان محمد صبحي الشباب المصري من توريط بلاده في قضايا نزاع مع إسرائيل، من خلال الدعوات إلى مسيرة نحو غزة والانتفاضة الثالثة، مؤكدا أن المرحلة الانتقالية الحالية لا تحتمل توريط "أمن مصر".
يأتي ذلك في الوقت الذي بدأت فيه أعداد غفيرة من النشطاء المشاركين فيما يعرف بـ"يوم الزحف نحو الأراضي الفلسطينية"، المقرر الأحد 15 مايو/أيار، في الوصول إلى شبه جزيرة سيناء مبكرا، وقبل الموعد المحدد بثلاثة أيام.
وقال صبحي، معلقا على الدعوة إلى مسيرات نحو غزة في لقاء مع طلاب كلية الحقوق بجامعة الإسكندرية: إنه لا يجب الحماس بنجاح أولى مراحل ثورة الخامس والعشرين من يناير/كانون الثاني للانطلاق إلى القضية القومية الكبرى، وهي القضية الفلسطينية.
وشدد على أنه يجب ألا نغفل أهمية تقوية الجبهة الداخلية، والانتهاء من جميع مراحل الثورة قبل الانطلاق للقضية الفلسطينية، بحسب صحيفة "الشروق" المصرية 13 مايو/أيار.
وأشاد صبحي بدور القوات المسلحة المصرية، مشيرا إلى أنها كانت الأكثر وعيا، وحرصا على المواطنين عن غيرها بمختلف الدول العربية، مؤكدا أن نبل وعظمة الثورة المصرية نبعت من وعي المواطن المصري وتكاتفه، والتعاون مع القوات المسلحة.
وأشار إلى أن القوات المسلحة كانت مسلحة بالحفاظ على استقرار وتماسك المجتمع المصري، مشددا على أن الثورة المصرية لا يوجد بها خائن واحد.
وأطلق صبحي مبادرة بعنوان "حملة المليار للقضاء على العشوائيات"، في إطار مشروع تنموي متكامل، يستهدف الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، والقضاء على العشوائيات، والارتقاء بالمواطنين ممن هم تحت خط الفقر.
وقال: إنه سيتبرع بمائة ألف جنيه في حساب المشروع للقضاء على العشوائيات، مطالبا المقتنعين بالمشروع بالمشاركة بالتبرع في الحساب المصرفي للمشروع، مبينا أنه بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير/كانون الثاني أصبحت مصر ملكا لكل المصريين.
وأشار صبحي إلى أن العديد من القوى والأعداء تتربص بالوطن، وتؤرقها الإصلاحات في المجتمع على مختلف الأصعدة، سواء العلمية أو الفنية، وتتمنى الوقيعة بين طوائف الشعب، وبين الشعب والجيش، مشددا على أن المرحلة الأولى من الثورة مرت، ولكن يجب الحفاظ على أخلاق الثورة وعظمتها، للحفاظ على مقدسات الوطن.
وشهدت مدينة العريش المصرية تدفق أعداد كبيرة من شباب ينتمون لمحافظات مختلفة على الفنادق والمنتجعات والقرى السياحية، انتظارا ليوم الزحف الذي يوافق ذكرى النكبة الفلسطينية، وهو يوم الإعلان عن إقامة دولة إسرائيل.
وقدرت مصادر محلية عدد النشطاء الذين وصولوا لمدينة العريش بنحو 3 آلاف ناشط، فيما شهد كوبري السلام المؤدي إلى رفح إجراءات أمنية مكثفة، وانتشار الدوريات الأمنية وسيارات الأمن المركزي، وخضوع العابرين لإجراءات تفتيشية مشددة.
يأتي ذلك في الوقت الذي بدأت فيه أعداد غفيرة من النشطاء المشاركين فيما يعرف بـ"يوم الزحف نحو الأراضي الفلسطينية"، المقرر الأحد 15 مايو/أيار، في الوصول إلى شبه جزيرة سيناء مبكرا، وقبل الموعد المحدد بثلاثة أيام.
وقال صبحي، معلقا على الدعوة إلى مسيرات نحو غزة في لقاء مع طلاب كلية الحقوق بجامعة الإسكندرية: إنه لا يجب الحماس بنجاح أولى مراحل ثورة الخامس والعشرين من يناير/كانون الثاني للانطلاق إلى القضية القومية الكبرى، وهي القضية الفلسطينية.
وشدد على أنه يجب ألا نغفل أهمية تقوية الجبهة الداخلية، والانتهاء من جميع مراحل الثورة قبل الانطلاق للقضية الفلسطينية، بحسب صحيفة "الشروق" المصرية 13 مايو/أيار.
وأشاد صبحي بدور القوات المسلحة المصرية، مشيرا إلى أنها كانت الأكثر وعيا، وحرصا على المواطنين عن غيرها بمختلف الدول العربية، مؤكدا أن نبل وعظمة الثورة المصرية نبعت من وعي المواطن المصري وتكاتفه، والتعاون مع القوات المسلحة.
وأشار إلى أن القوات المسلحة كانت مسلحة بالحفاظ على استقرار وتماسك المجتمع المصري، مشددا على أن الثورة المصرية لا يوجد بها خائن واحد.
وأطلق صبحي مبادرة بعنوان "حملة المليار للقضاء على العشوائيات"، في إطار مشروع تنموي متكامل، يستهدف الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، والقضاء على العشوائيات، والارتقاء بالمواطنين ممن هم تحت خط الفقر.
وقال: إنه سيتبرع بمائة ألف جنيه في حساب المشروع للقضاء على العشوائيات، مطالبا المقتنعين بالمشروع بالمشاركة بالتبرع في الحساب المصرفي للمشروع، مبينا أنه بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير/كانون الثاني أصبحت مصر ملكا لكل المصريين.
وأشار صبحي إلى أن العديد من القوى والأعداء تتربص بالوطن، وتؤرقها الإصلاحات في المجتمع على مختلف الأصعدة، سواء العلمية أو الفنية، وتتمنى الوقيعة بين طوائف الشعب، وبين الشعب والجيش، مشددا على أن المرحلة الأولى من الثورة مرت، ولكن يجب الحفاظ على أخلاق الثورة وعظمتها، للحفاظ على مقدسات الوطن.
وشهدت مدينة العريش المصرية تدفق أعداد كبيرة من شباب ينتمون لمحافظات مختلفة على الفنادق والمنتجعات والقرى السياحية، انتظارا ليوم الزحف الذي يوافق ذكرى النكبة الفلسطينية، وهو يوم الإعلان عن إقامة دولة إسرائيل.
وقدرت مصادر محلية عدد النشطاء الذين وصولوا لمدينة العريش بنحو 3 آلاف ناشط، فيما شهد كوبري السلام المؤدي إلى رفح إجراءات أمنية مكثفة، وانتشار الدوريات الأمنية وسيارات الأمن المركزي، وخضوع العابرين لإجراءات تفتيشية مشددة.