رفض الفنان الكبير عادل إمام الاتهامات التي طالته منذ بداية ثورة 25 يناير، بأنه أحد كارهي هذه الثورة ومناهضيها؛ مشدداً على أنه قاوم؛ فساد النظام السابق ولكن عن طريق عمله.
وقال الزعيم في تصريحات لجريدة المصري اليوم، اليوم (الخميس): "موقفي من الثورة المصرية أعلنته باقتضاب مع أيامها الأولى، وقلت: إنني مع التغيير، وأفلامي كلها كانت ضد الفساد ومنحازة للناس؛ خصوصاً البسطاء منهم".
وأضاف: "لم يحدث أن هاجمت الثورة أو شتمت شبابها، كما حاول البعض إيهام الناس بذلك؛ وبرغم أنني لا أحب الردّ على مثل هذا الكلام؛ فإن موقفي وتاريخي كله مسجّل على شرائط السينما، ويمكن الرجوع إليه لتكتشف مَن الذي وقف إلى جانب الشعب ضد كل أشكال الفساد على مدى ثلاثين عاماً".
وكان عادل إمام قد صرّح في وسائل الإعلام، بعد انطلاق الثورة يوم 25 يناير الماضي، باستيائه الشديد من المظاهرات التي اندلعت في العديد من المحافظات وهاجم المتظاهرين فيها، وناشد الشعب المصري بعدم الانسياق وراء القلة المندسة، والتحلي بالصبر؛ لكن يبدو أنه غيّر وجهة نظره في نهاية الأحداث؛ فخرج مرة أخرى على الفضائيات ونفى هجومه على المظاهرات والمتظاهرين، وأعلن أنه لا علم له بالتصريحات الهجومية السابقة.
وعن شائعات تخفيض أجره في المسلسل الجديد "فرقة ناجي عطالله" الذي يعكف هذه الأيام على الانتهاء منه، كشف: "لماذا أخفض أجري والمسلسل تهافتت عليه المحطات الفضائية العربية، وتمّ تسويقه منذ تصوير مشاهده الأولى، وقد حقق المنتج مكاسب مادية من ذلك؛ فلماذا إذن أخفض أجري، وعموماً الأهم من الأجر هو مضمون العمل الذي أثق أنه سينال إعجاب الناس؛ فالمسلسل يناقش قضية قومية تتجاوز ما هو مصري إلى الهموم العربية المشتركة".
يُذكر أن أحداث المسلسل تدور حول عملية سطو على بنك إسرائيلي، وتضمّ مرحلتين هما: مرحلة التمويه والتخفي في الطريق إلى إدخال أفراد الفريق إلى إسرائيل، ثم مرحلة العودة بالأموال المسروقة إلى مصر، مروراً بعدد من الدول بينها تركيا.
المسلسل من تأليف يوسف معاطي، ويشارك الزعيم في بطولته أحمد صلاح السعدني، ومحمد عادل إمام، والتونسية سناء يوسف، وعمرو رمزي، ونضال الشافعي، والمطربة أنوشكا.
وقال الزعيم في تصريحات لجريدة المصري اليوم، اليوم (الخميس): "موقفي من الثورة المصرية أعلنته باقتضاب مع أيامها الأولى، وقلت: إنني مع التغيير، وأفلامي كلها كانت ضد الفساد ومنحازة للناس؛ خصوصاً البسطاء منهم".
وأضاف: "لم يحدث أن هاجمت الثورة أو شتمت شبابها، كما حاول البعض إيهام الناس بذلك؛ وبرغم أنني لا أحب الردّ على مثل هذا الكلام؛ فإن موقفي وتاريخي كله مسجّل على شرائط السينما، ويمكن الرجوع إليه لتكتشف مَن الذي وقف إلى جانب الشعب ضد كل أشكال الفساد على مدى ثلاثين عاماً".
وكان عادل إمام قد صرّح في وسائل الإعلام، بعد انطلاق الثورة يوم 25 يناير الماضي، باستيائه الشديد من المظاهرات التي اندلعت في العديد من المحافظات وهاجم المتظاهرين فيها، وناشد الشعب المصري بعدم الانسياق وراء القلة المندسة، والتحلي بالصبر؛ لكن يبدو أنه غيّر وجهة نظره في نهاية الأحداث؛ فخرج مرة أخرى على الفضائيات ونفى هجومه على المظاهرات والمتظاهرين، وأعلن أنه لا علم له بالتصريحات الهجومية السابقة.
وعن شائعات تخفيض أجره في المسلسل الجديد "فرقة ناجي عطالله" الذي يعكف هذه الأيام على الانتهاء منه، كشف: "لماذا أخفض أجري والمسلسل تهافتت عليه المحطات الفضائية العربية، وتمّ تسويقه منذ تصوير مشاهده الأولى، وقد حقق المنتج مكاسب مادية من ذلك؛ فلماذا إذن أخفض أجري، وعموماً الأهم من الأجر هو مضمون العمل الذي أثق أنه سينال إعجاب الناس؛ فالمسلسل يناقش قضية قومية تتجاوز ما هو مصري إلى الهموم العربية المشتركة".
يُذكر أن أحداث المسلسل تدور حول عملية سطو على بنك إسرائيلي، وتضمّ مرحلتين هما: مرحلة التمويه والتخفي في الطريق إلى إدخال أفراد الفريق إلى إسرائيل، ثم مرحلة العودة بالأموال المسروقة إلى مصر، مروراً بعدد من الدول بينها تركيا.
المسلسل من تأليف يوسف معاطي، ويشارك الزعيم في بطولته أحمد صلاح السعدني، ومحمد عادل إمام، والتونسية سناء يوسف، وعمرو رمزي، ونضال الشافعي، والمطربة أنوشكا.