فى تصريح خاص نفى المخرج احمد صلاح سونى وجود اى علاقة او تشابه بين فيلمه الوثائقي (18 يوم فى مصر) والفيلم السينمائى 18 يوم والذى سيتم عرضه فى مهرجان كان ايوم الخميس المقبل.
سونى اكد ان التشابه قد يكون فى عناوين كلا الفيلمين ولايوجد ثمة تشابه اخر فى القصة ذاتها وواصل مؤكدا ان فيلمه جاء من بين اهم خمسة افلام فى مهرجان اللقاءات الدولية للفيلم الوثائقى الذى اقيم بتونس الشهر الماضى مما ادى الى فتح الطريق امامه للاشتراك فى العديد من المهرجانات الدولية الاخرى مثل مهرجان مرسيليا بفرنسا والمقرر اقامته الشهر القادم.
وعن تفاصيل مشاركة الفيلم بمهرجان تونس يقول احمد صلاح سونى: لقد تقابلت مع المسئولين بمهرجان تونس وطلبوا منى ضرورة الاشتراك فى مهرجانهم نظرا لما يمثله الفيلم من اهمية بالنسبة لهم خاصة وانه اول فيلم مصرى وثائقى عن الثورة المصرية يعرض فى مهرجان اوروبى.
ويضيف: الفيلم يعد بمثابة العودة للاخراج الثنائى بعد ان شارك معى فى اخراج الفيلم شقيقى رمضان صلاح وسنشارك به فى مهرجان اسكندرية السينمائى الدولى لانه يصور اهم خمسة ايام فى الثورة وهى 25 يناير بداية الثورة وجمعة الغضب يوم 28 يناير و2 فبراير المعروف باسم موقعة الجمل و10 فبراير قبل التنحى واليوم التاريخى 11 فبراير يوم التنحى وشارك فى الفيلم 23 شخصية سينمائية من بينها المخرجان على بدر خان ومحمد ابو سيف والفنانة نهى العمروسى ومهندس الديكور فوزى العوامرى والسيناريست طارق زمزم.
وتابع: اثناء زيارتى لتونس اتفقت مع المخرج التونسى امين بوخريص على تصوير فيلم يوثق الثورتين المصرية والتونسية بعنوان (جيم اوفر) او (خلصت الحدوتة) واننا بالفعل صورنا ثلاثة ايام فى تونس لان المظاهرات مازالت بالعاصمة التونسية والتصوير تم امام وزارة الداخلية بشارع الحبيب بورقيبة وان مونتاج الفيلم سيتم عقب العودة من مرسيليا.
يذكر ان الفيلم السينمائى 18 يوم المقرر عرضه فى مهرجان كان الخميس القادم شارك فى بطولته منى زكى وهند صبرى وأحمد الفيشاوى وعمرو واكد ومحمد فراج وإيمى سمير غانم وناهد السباعى بالاضافة للنجم احمد حلمى الذى يجسد ضمن احداثه شخصية أمين شرطة..
سونى اكد ان التشابه قد يكون فى عناوين كلا الفيلمين ولايوجد ثمة تشابه اخر فى القصة ذاتها وواصل مؤكدا ان فيلمه جاء من بين اهم خمسة افلام فى مهرجان اللقاءات الدولية للفيلم الوثائقى الذى اقيم بتونس الشهر الماضى مما ادى الى فتح الطريق امامه للاشتراك فى العديد من المهرجانات الدولية الاخرى مثل مهرجان مرسيليا بفرنسا والمقرر اقامته الشهر القادم.
وعن تفاصيل مشاركة الفيلم بمهرجان تونس يقول احمد صلاح سونى: لقد تقابلت مع المسئولين بمهرجان تونس وطلبوا منى ضرورة الاشتراك فى مهرجانهم نظرا لما يمثله الفيلم من اهمية بالنسبة لهم خاصة وانه اول فيلم مصرى وثائقى عن الثورة المصرية يعرض فى مهرجان اوروبى.
ويضيف: الفيلم يعد بمثابة العودة للاخراج الثنائى بعد ان شارك معى فى اخراج الفيلم شقيقى رمضان صلاح وسنشارك به فى مهرجان اسكندرية السينمائى الدولى لانه يصور اهم خمسة ايام فى الثورة وهى 25 يناير بداية الثورة وجمعة الغضب يوم 28 يناير و2 فبراير المعروف باسم موقعة الجمل و10 فبراير قبل التنحى واليوم التاريخى 11 فبراير يوم التنحى وشارك فى الفيلم 23 شخصية سينمائية من بينها المخرجان على بدر خان ومحمد ابو سيف والفنانة نهى العمروسى ومهندس الديكور فوزى العوامرى والسيناريست طارق زمزم.
وتابع: اثناء زيارتى لتونس اتفقت مع المخرج التونسى امين بوخريص على تصوير فيلم يوثق الثورتين المصرية والتونسية بعنوان (جيم اوفر) او (خلصت الحدوتة) واننا بالفعل صورنا ثلاثة ايام فى تونس لان المظاهرات مازالت بالعاصمة التونسية والتصوير تم امام وزارة الداخلية بشارع الحبيب بورقيبة وان مونتاج الفيلم سيتم عقب العودة من مرسيليا.
يذكر ان الفيلم السينمائى 18 يوم المقرر عرضه فى مهرجان كان الخميس القادم شارك فى بطولته منى زكى وهند صبرى وأحمد الفيشاوى وعمرو واكد ومحمد فراج وإيمى سمير غانم وناهد السباعى بالاضافة للنجم احمد حلمى الذى يجسد ضمن احداثه شخصية أمين شرطة..