الفنان خالد صالح من الفنانين اللذين قدموا أفلام ربما كانت ضد النظام في ظل وجود النظام مثل فيلم " هي فوضي " للراحل يوسف شاهين والمخرج خالد يوسف والذي تعرض فيه لظلم الداخلية والحزب الوطني
وفي حوار له بجريدة صوت الأمة تحدث عن أحدث أعماله وهو فيلم " كف القمر " للمخرج المتميز خالد يوسف ، وعن الفيلم يقول خالد أن دوره جديد وأنه لايستطيع الإفصاح عن تفاصيله ، وعن عمله مع المخرج خالد يوسف لثالث مرة يقول أنه يحب العمل معه جدا ويضيف العمل الذي يعرض علي من قبل خالد يوسف " بطير فرحا به " ، وحول تخوفه من عدم إقبال الجمهور علي الفيلم بسبب الأحداث الجارية قال أنه غير متخوف مؤكدا أن العمل الجيد يفرض نفسه ويجبر المشاهد علي متابعته
وفيما يخص حال السينما بعد الثورة يقول خالد أنها ستنهض بشكل رائع وسيولد مؤلفون جدد متميزون وأضاف وداعا بعد الثورة لأي فيلم " تافه " لأن الجمهور لن يسمح بالتفاهات بعد الثورة
وحول معارضته لفكرة إلغاء الرقابة قال خالد أننا في بلد شرقي له تقاليده وأضاف أنه لايضمن في حال إلغاء الرقابة ماذا سوف يقدم وأضاف " أنا مع تقليص دور الرقابة ولكن لست مع إلغائها "
وإنتقل الحديث حول المظاهرات الفئوية وقال أنا مع أي تظاهرية سلمية صحية لكنني أرفض التظاهرات عمال علي بطال وأوضح أنه يجب أن تكون للمطالب وقت فلا يمكن أن يتظاهر الجميع في وقت واحد تخوفا من تعطيل حركة العمل
وصرح خالد أنه ينوي تقديم عمل فني حول الثورة ولكنه اوضح أنه لن يقدم الشباب فقط فهو يري أن الجميع شارك أباء وأمهات بل وأجداد وإن كان الشباب أكثر من قاموا بالثورة
وحول مرشح الرئاسة القادم قال أنه يفضل عمرو موسي لأنه الأفضل من وجهة نظره لكنه أكد أنه إذا رأي لغيره برنامج إنتخابي أفضل فسيقوم بإنتخابه
وعن فكرة تقليص الأجور قال أنه خفض أجره بالدراما دون السينما لأنه حينما تعاقد علي الفيلم لم تكن هناك أية مشاكل مالية لأنه كان قبل الثورة
وأبدي خالد سعادته بفكر تقليص عدد المسلسلات هذا العام موضحا أن هذا سيعطي فرصة للمشاهد كي يتابع تلك الأعمال
وتحدث خالد أثناء حواره عن الفنانين اللذين ضللوا بواسطة التليفزيون المصري وقال كان يجب أن يتابعوا باقي المحطات وكشف عن أنه هو أيضا ضلل لفترة فذهب للدكتور وقال له الدكتور علاجك في ميدان التحرير ثم يستكمل " فنزلت التحرير مع الثوار "
وفي حوار له بجريدة صوت الأمة تحدث عن أحدث أعماله وهو فيلم " كف القمر " للمخرج المتميز خالد يوسف ، وعن الفيلم يقول خالد أن دوره جديد وأنه لايستطيع الإفصاح عن تفاصيله ، وعن عمله مع المخرج خالد يوسف لثالث مرة يقول أنه يحب العمل معه جدا ويضيف العمل الذي يعرض علي من قبل خالد يوسف " بطير فرحا به " ، وحول تخوفه من عدم إقبال الجمهور علي الفيلم بسبب الأحداث الجارية قال أنه غير متخوف مؤكدا أن العمل الجيد يفرض نفسه ويجبر المشاهد علي متابعته
وفيما يخص حال السينما بعد الثورة يقول خالد أنها ستنهض بشكل رائع وسيولد مؤلفون جدد متميزون وأضاف وداعا بعد الثورة لأي فيلم " تافه " لأن الجمهور لن يسمح بالتفاهات بعد الثورة
وحول معارضته لفكرة إلغاء الرقابة قال خالد أننا في بلد شرقي له تقاليده وأضاف أنه لايضمن في حال إلغاء الرقابة ماذا سوف يقدم وأضاف " أنا مع تقليص دور الرقابة ولكن لست مع إلغائها "
وإنتقل الحديث حول المظاهرات الفئوية وقال أنا مع أي تظاهرية سلمية صحية لكنني أرفض التظاهرات عمال علي بطال وأوضح أنه يجب أن تكون للمطالب وقت فلا يمكن أن يتظاهر الجميع في وقت واحد تخوفا من تعطيل حركة العمل
وصرح خالد أنه ينوي تقديم عمل فني حول الثورة ولكنه اوضح أنه لن يقدم الشباب فقط فهو يري أن الجميع شارك أباء وأمهات بل وأجداد وإن كان الشباب أكثر من قاموا بالثورة
وحول مرشح الرئاسة القادم قال أنه يفضل عمرو موسي لأنه الأفضل من وجهة نظره لكنه أكد أنه إذا رأي لغيره برنامج إنتخابي أفضل فسيقوم بإنتخابه
وعن فكرة تقليص الأجور قال أنه خفض أجره بالدراما دون السينما لأنه حينما تعاقد علي الفيلم لم تكن هناك أية مشاكل مالية لأنه كان قبل الثورة
وأبدي خالد سعادته بفكر تقليص عدد المسلسلات هذا العام موضحا أن هذا سيعطي فرصة للمشاهد كي يتابع تلك الأعمال
وتحدث خالد أثناء حواره عن الفنانين اللذين ضللوا بواسطة التليفزيون المصري وقال كان يجب أن يتابعوا باقي المحطات وكشف عن أنه هو أيضا ضلل لفترة فذهب للدكتور وقال له الدكتور علاجك في ميدان التحرير ثم يستكمل " فنزلت التحرير مع الثوار "