نفى الفنان عمر الشريف اتهامه المخرج الراحل يوسف شاهين بالشذوذ. وقال إن ما أوردته الصحف على لسانه في هذا الشأن جرى تحريفه.
في الوقت نفسه، أوضح أنه رغم صداقته لشاهين، رفض كثيرًا من أعماله. واستشهد بالمخرج خالد يوسف للتدليل على كلامه.
وقالت إيناس بكر المتحدثة الإعلامية باسم عمر الشريف لـmbc.net، إنه لا صحة لما نشر حول اتهام الشريف لشاهين بأنه شاذ جنسيًّا، وأنه كان يحاول إقامة علاقة جنسية معه.
وأوضحت المتحدثة أن عمر الشريف قال إنه حينما غاب عن مصر سنوات طويلة ثم عاد، فوجئ بأقاويل تفيد بأن يوسف شاهين شاذ جنسيًّا، ولم يُقل أكثر من ذلك في هذا الشأن.
ونفت أن يكون شاهين حاول إقامة علاقة جنسية مع الشريف. وقالت: "هذا كلام عار تمامًا عن الصحة". واستدلت إيناس بالصداقة الطويلة التي جمعت بين المخرج والفنان حتى آخر يوم في حياة شاهين، وإنه لو كانت هناك بالفعل علاقة بينهما في هذا السياق لم تكن الصداقة ستمتد إلى كل هذه السنوات.
وعن رفض الشريف العمل مع شاهين في أفلامه، قالت إيناس بكر إنه بالفعل حدث، ويُسأل في ذلك المخرج خالد يوسف الذي كان ملازمًا لشاهين؛ حيث سبق وعرض عليه شاهين مشاركته في كل من أفلام (المهاجر) و(المصير) و(ابن رشد) و(إسكندرية كمان وكمان)، إلا أن الشريف كان يرفض؛ لكون الأعمال غير مناسبة له على الإطلاق، ولم يتم الاتفاق.
في الوقت نفسه، أوضح أنه رغم صداقته لشاهين، رفض كثيرًا من أعماله. واستشهد بالمخرج خالد يوسف للتدليل على كلامه.
وقالت إيناس بكر المتحدثة الإعلامية باسم عمر الشريف لـmbc.net، إنه لا صحة لما نشر حول اتهام الشريف لشاهين بأنه شاذ جنسيًّا، وأنه كان يحاول إقامة علاقة جنسية معه.
وأوضحت المتحدثة أن عمر الشريف قال إنه حينما غاب عن مصر سنوات طويلة ثم عاد، فوجئ بأقاويل تفيد بأن يوسف شاهين شاذ جنسيًّا، ولم يُقل أكثر من ذلك في هذا الشأن.
ونفت أن يكون شاهين حاول إقامة علاقة جنسية مع الشريف. وقالت: "هذا كلام عار تمامًا عن الصحة". واستدلت إيناس بالصداقة الطويلة التي جمعت بين المخرج والفنان حتى آخر يوم في حياة شاهين، وإنه لو كانت هناك بالفعل علاقة بينهما في هذا السياق لم تكن الصداقة ستمتد إلى كل هذه السنوات.
وعن رفض الشريف العمل مع شاهين في أفلامه، قالت إيناس بكر إنه بالفعل حدث، ويُسأل في ذلك المخرج خالد يوسف الذي كان ملازمًا لشاهين؛ حيث سبق وعرض عليه شاهين مشاركته في كل من أفلام (المهاجر) و(المصير) و(ابن رشد) و(إسكندرية كمان وكمان)، إلا أن الشريف كان يرفض؛ لكون الأعمال غير مناسبة له على الإطلاق، ولم يتم الاتفاق.