بوسي تنفي زواجها سرا ولا تستبعد العودة لنور الشريف
78
نفت الفنانة بوسي الشائعات التي ترددت مؤخرا بالوسط الفني حول زواجها سرا، وما تردد أيضا عن اعتزالها الفن، مؤكدة أنها لم تعد تهتم بالشائعات، ولا يعنيها سوى عملها وحياتها فقط.
قالت الفنانة بوسي في لقاء مع برنامج "اللعب مع الكبار": "الشائعات في حياتي كثيرة جدا، آخرها شائعة زواجي في السر، بعد ابتعادي لفترة عن الوسط الفني، أما موضوع اعتزال الفن، فلم أفكر فيه من قبل، فأنا موجودة وأمارس عملي الفني، الذي أعشقه، وأجهز حاليا لمسلسلين جديدين".
وأوضحت بوسي أن انفصالها عن زوجها السابق الفنان نور الشريف كان أمرا قدريا، وأن هذا الأمر لم يسبب لهما أي حرج، مشيرة إلى أنهما ما زالا صديقين قريبين من بعضهما جدا.
وردا على سؤال حول إمكانية عودتهما من جديد قالت: "لا أستطيع أن أؤكد ذلك الأمر، لكن هذا الأمر وارد وغير مستبعد، فعلاقتي بنور جيدة جدا حتى الآن، فنور جزء كبير من حياتي، وأعتز به، فقد كان زوجي ووالد بناتي، والأكثر من ذلك أنه رمز من رموز الفن، وأُكنّ له كل احترام وتقدير، وما زلت معجبة بعقله وحكمته، ولا تزال علاقتنا جميلة وصداقتنا رائعة".
وأكدت أنها تحاول دائما أن تنصح بناتها "مي" و"سارة" بعدم قبول أية أدوار لمجرد الانتشار، كما كانت تفعل سابقا، وتحذرهما من تقديم أي تنازل للشهرة أو النجاح. وأوضحت أنها لا تمانع في المشاركة في السينما حاليا مع جيل الشباب، بشرط ان يكون دورها مناسبا، وألا يقلل من شأنها، خاصة وأن لديها رصيدا كبيرا، ولا تريد أن تفقده مهما كان المقابل. ولفتت بوسي إلى أنها بدأت تشك في صداقة البعض لها بعدما خُدعت مرتين وأغمي عليها بعدما صدمت في أعز أصدقائها، مشيرة إلى أنها أصبحت حذرة في معاملتها، وتضع دائما مسافة كبيرة مع كل الناس.
78
نفت الفنانة بوسي الشائعات التي ترددت مؤخرا بالوسط الفني حول زواجها سرا، وما تردد أيضا عن اعتزالها الفن، مؤكدة أنها لم تعد تهتم بالشائعات، ولا يعنيها سوى عملها وحياتها فقط.
قالت الفنانة بوسي في لقاء مع برنامج "اللعب مع الكبار": "الشائعات في حياتي كثيرة جدا، آخرها شائعة زواجي في السر، بعد ابتعادي لفترة عن الوسط الفني، أما موضوع اعتزال الفن، فلم أفكر فيه من قبل، فأنا موجودة وأمارس عملي الفني، الذي أعشقه، وأجهز حاليا لمسلسلين جديدين".
وأوضحت بوسي أن انفصالها عن زوجها السابق الفنان نور الشريف كان أمرا قدريا، وأن هذا الأمر لم يسبب لهما أي حرج، مشيرة إلى أنهما ما زالا صديقين قريبين من بعضهما جدا.
وردا على سؤال حول إمكانية عودتهما من جديد قالت: "لا أستطيع أن أؤكد ذلك الأمر، لكن هذا الأمر وارد وغير مستبعد، فعلاقتي بنور جيدة جدا حتى الآن، فنور جزء كبير من حياتي، وأعتز به، فقد كان زوجي ووالد بناتي، والأكثر من ذلك أنه رمز من رموز الفن، وأُكنّ له كل احترام وتقدير، وما زلت معجبة بعقله وحكمته، ولا تزال علاقتنا جميلة وصداقتنا رائعة".
وأكدت أنها تحاول دائما أن تنصح بناتها "مي" و"سارة" بعدم قبول أية أدوار لمجرد الانتشار، كما كانت تفعل سابقا، وتحذرهما من تقديم أي تنازل للشهرة أو النجاح. وأوضحت أنها لا تمانع في المشاركة في السينما حاليا مع جيل الشباب، بشرط ان يكون دورها مناسبا، وألا يقلل من شأنها، خاصة وأن لديها رصيدا كبيرا، ولا تريد أن تفقده مهما كان المقابل. ولفتت بوسي إلى أنها بدأت تشك في صداقة البعض لها بعدما خُدعت مرتين وأغمي عليها بعدما صدمت في أعز أصدقائها، مشيرة إلى أنها أصبحت حذرة في معاملتها، وتضع دائما مسافة كبيرة مع كل الناس.