قرر الفنان أشرف عبدالباقي تقديم برنامج توك شو الذي يختلف تماما عن البرامج الحالية، بعنوان "أجدع ناس"، والذي يؤكد دور المصريين في صنع عبقرية مصر، على أن يعرض خلال شهر رمضان المقبل.
وقال أشرف عبد الباقي: إن فكرة البرنامج الجديد تقوم على أساس تشجيع العمل والإنتاج، وأن قيمة الفرد في مصر بعد 25 يناير لا بد أن تكون بعمله، وبما يقدمه إلى مجتمعه.
وأكد أن البرنامج سيكون مختلفا عن برامج "التوك شو" الحالية، التي تزيد النار اشتعالا، وبدلا من التشجيع على العمل والإنتاج، تقدم المعارك الكلامية بين الخصوم، ولذلك نحن لن نستضيف نجوم الكلام من مشعلي الحرائق على الفضائيات، ولن يحضر إلى برنامجنا جنرالات المقاهي والفضائيات، نحن سنقدم" الناس الجدعان"، كل في موقعه، سنعرض نماذج ناجحة من الشباب، من مختلف الأعمار، الذين يساهمون في مسيرة النمو والتقدم، بما يقدمونه من عمل.
وأضاف عبد الباقي، "نحن حاليا في مرحلة الإعداد والتجهيز للبرنامج، وقد استغرق ذلك رحلة بحث طويلة، لأن ضيوف البرنامج من الناس الذين لا يحبون الأضواء ولا يسعون إلى الشهرة، بل يهربون منها، وهم ليسوا من أبناء القاهرة فقط بل نطمح أن نقدم العناصر المفيدة من كل محافظات مصر.
وأوضح أن البرنامج سيتم عرضه بشكل يومي لتقديم كل النماذج من شباب وفتيات، مشيرا إلى أن البرنامج لا يهدف فقط إلى تقديم النموذج، وإنما حل أية مشكلة قد تعوق عمل الشباب، والقضاء علي أية عقبة قد تمنع أن يحتذي به المشاهد.
وأشار إلى أن البرنامج سيبدأ تصويره خلال أيام، بعد الاطمئنان على كل التجهيزات الفنية، نظرا لأن البرنامج لن يكون تصويره داخل الأستوديو فقط، بل سيلتقي بالناس فى الشوارع، وفي القرى، وفي أماكن عملهم، ويقوم بالإعداد فريق من الصحفيين، تقودهم الصحفية "عبير عبد الوهاب".
وقال: إنه على الرغم من أنه لم يشارك في أي مسلسل خلال هذه الفترة، إلا أنه يرى أن فرصة عرض الجزء الثامن من مسلسل "راجل وست ستات" خلال شهر رمضان كبيرة. كما تمنى عرض مسلسله "موش ألف ليلة وليلة" تأليف وليد يوسف وإخراج أحمد فوزي، ويشارك في بطولته ريهام عبد الغفور، وأحمد صفوت، ومحمد حسني، خاصة وأن المسلسل تعرض لظلم كبير، رغم أنه من إنتاج التليفزيون المصري، وذلك لأنه كان يبشر بالثورة، ولذلك وضعوه في توقيت غير مرئي، وأعتقد أن ما جاء فيه تحقق، ولا بد أن يعرض، فهو كان يؤكد حتمية الثورة.
وقال عبد الباقي، تعقيبا على الثورة: "كنت مع الثورة منذ ساعاتها الأولى، وتعد هذه الثورة من أعظم وأجمل الثورات على مر التاريخ، فهي ثورة شعبية بكل المقاييس، نعم فجرها شباب الفيس بوك، والإنترنت، ولكن شارك فيها الشعب كله، بدون قائد أو زعيم سياسي، لأنها جاءت تحمل مطالبا وأهدافا عادلة، كان يحلم بها كل المصريين، ثورة منذ لحظاتها الأولى، وهي "سلمية.. سلمية"، ولكن يبدو أن هناك من لا يريد لمراحل هذه الثورة أن تكتمل، وألا تتقدم، ويحسد المصريين على ثورتهم، فيبذل قصارى جهد لوأد أهدافها، وذلك من خلال تفجير المشكلات، وشغل الناس عن ثورتهم، بل وتغيير موقفهم منها، وهذه مؤامرة بكل المقاييس".
وقال أشرف عبد الباقي: إن فكرة البرنامج الجديد تقوم على أساس تشجيع العمل والإنتاج، وأن قيمة الفرد في مصر بعد 25 يناير لا بد أن تكون بعمله، وبما يقدمه إلى مجتمعه.
وأكد أن البرنامج سيكون مختلفا عن برامج "التوك شو" الحالية، التي تزيد النار اشتعالا، وبدلا من التشجيع على العمل والإنتاج، تقدم المعارك الكلامية بين الخصوم، ولذلك نحن لن نستضيف نجوم الكلام من مشعلي الحرائق على الفضائيات، ولن يحضر إلى برنامجنا جنرالات المقاهي والفضائيات، نحن سنقدم" الناس الجدعان"، كل في موقعه، سنعرض نماذج ناجحة من الشباب، من مختلف الأعمار، الذين يساهمون في مسيرة النمو والتقدم، بما يقدمونه من عمل.
وأضاف عبد الباقي، "نحن حاليا في مرحلة الإعداد والتجهيز للبرنامج، وقد استغرق ذلك رحلة بحث طويلة، لأن ضيوف البرنامج من الناس الذين لا يحبون الأضواء ولا يسعون إلى الشهرة، بل يهربون منها، وهم ليسوا من أبناء القاهرة فقط بل نطمح أن نقدم العناصر المفيدة من كل محافظات مصر.
وأوضح أن البرنامج سيتم عرضه بشكل يومي لتقديم كل النماذج من شباب وفتيات، مشيرا إلى أن البرنامج لا يهدف فقط إلى تقديم النموذج، وإنما حل أية مشكلة قد تعوق عمل الشباب، والقضاء علي أية عقبة قد تمنع أن يحتذي به المشاهد.
وأشار إلى أن البرنامج سيبدأ تصويره خلال أيام، بعد الاطمئنان على كل التجهيزات الفنية، نظرا لأن البرنامج لن يكون تصويره داخل الأستوديو فقط، بل سيلتقي بالناس فى الشوارع، وفي القرى، وفي أماكن عملهم، ويقوم بالإعداد فريق من الصحفيين، تقودهم الصحفية "عبير عبد الوهاب".
وقال: إنه على الرغم من أنه لم يشارك في أي مسلسل خلال هذه الفترة، إلا أنه يرى أن فرصة عرض الجزء الثامن من مسلسل "راجل وست ستات" خلال شهر رمضان كبيرة. كما تمنى عرض مسلسله "موش ألف ليلة وليلة" تأليف وليد يوسف وإخراج أحمد فوزي، ويشارك في بطولته ريهام عبد الغفور، وأحمد صفوت، ومحمد حسني، خاصة وأن المسلسل تعرض لظلم كبير، رغم أنه من إنتاج التليفزيون المصري، وذلك لأنه كان يبشر بالثورة، ولذلك وضعوه في توقيت غير مرئي، وأعتقد أن ما جاء فيه تحقق، ولا بد أن يعرض، فهو كان يؤكد حتمية الثورة.
وقال عبد الباقي، تعقيبا على الثورة: "كنت مع الثورة منذ ساعاتها الأولى، وتعد هذه الثورة من أعظم وأجمل الثورات على مر التاريخ، فهي ثورة شعبية بكل المقاييس، نعم فجرها شباب الفيس بوك، والإنترنت، ولكن شارك فيها الشعب كله، بدون قائد أو زعيم سياسي، لأنها جاءت تحمل مطالبا وأهدافا عادلة، كان يحلم بها كل المصريين، ثورة منذ لحظاتها الأولى، وهي "سلمية.. سلمية"، ولكن يبدو أن هناك من لا يريد لمراحل هذه الثورة أن تكتمل، وألا تتقدم، ويحسد المصريين على ثورتهم، فيبذل قصارى جهد لوأد أهدافها، وذلك من خلال تفجير المشكلات، وشغل الناس عن ثورتهم، بل وتغيير موقفهم منها، وهذه مؤامرة بكل المقاييس".