أكد النجم الكوميدي هاني رمزي أن شركة إنتاج فيلمه الجديد "سامي أكسيد الكربون" كانت متخوفة تماماً من عرضه في تلك الفترة من العام ، بسبب انشغال الناس بالأحداث السياسية الجارية واحتمالية عدم تحقيقه للإيرادات ، ولكنه كان يريد بشدة عرضه في هذا الوقت ويعتقد أنها المرحلة الأنسب .
ويفسر هاني رؤيته - في حوار مع جريدة الشروق - قائلاً : "الناس محتاجة تغير مزاجها وتخرج وتشم نفسها. الناس زهقت من الأخبار والأفكار والمناظرات والتنظيرات وشدة الأعصاب. الناس اتحبست كفاية، والأطفال زهقوا وعايزين حاجة تضحكهم، ولازم السينما تساعدهم على الخروج من حالة الحزن والتشاؤم وتمنحهم البسمة وتفرحهم. الشعب يريد أن يفرح، وموضوع الفيلم مناسب لهذه المهمة" .
وأكد هاني رمزي في ذات الوقت أنه تحمس للفيلم منذ البداية ، ومنذ قراءته للسيناريو ، وقال : "سر اهتمامى بالفكرة وإصرارى على تقديمها أنها حققت لى ما أسعى له وهو عدم التكرار، إلى جانب أننى ارتحت نفسيا للفيلم ووجدتنى مهتما بشخصياته، وأعجبتنى طريقة كتابته، وجذبنى أيضا أن الحكاية مبنية على الطفلة وعلاقتها بوالدها وهى نقطة مهمة وجدت فيها بداية لتقديم أفلام تشبه أفلام ديزنى التى تخاطب الأسرة من خلال الأطفال" .
ويفسر هاني رؤيته - في حوار مع جريدة الشروق - قائلاً : "الناس محتاجة تغير مزاجها وتخرج وتشم نفسها. الناس زهقت من الأخبار والأفكار والمناظرات والتنظيرات وشدة الأعصاب. الناس اتحبست كفاية، والأطفال زهقوا وعايزين حاجة تضحكهم، ولازم السينما تساعدهم على الخروج من حالة الحزن والتشاؤم وتمنحهم البسمة وتفرحهم. الشعب يريد أن يفرح، وموضوع الفيلم مناسب لهذه المهمة" .
وأكد هاني رمزي في ذات الوقت أنه تحمس للفيلم منذ البداية ، ومنذ قراءته للسيناريو ، وقال : "سر اهتمامى بالفكرة وإصرارى على تقديمها أنها حققت لى ما أسعى له وهو عدم التكرار، إلى جانب أننى ارتحت نفسيا للفيلم ووجدتنى مهتما بشخصياته، وأعجبتنى طريقة كتابته، وجذبنى أيضا أن الحكاية مبنية على الطفلة وعلاقتها بوالدها وهى نقطة مهمة وجدت فيها بداية لتقديم أفلام تشبه أفلام ديزنى التى تخاطب الأسرة من خلال الأطفال" .