أكد الفنان عادل إمام أنه انخدع في النظام السابق ورموزه وعلى رأسهم الرئيس السابق حسني مبارك، وأنه لم يكن يعلم بكم الفساد الموجود في البلاد، مؤكدا في الوقت نفسه أنه لم يسب الثوار في ميدان التحرير، كما ردد البعض.
وأضاف خلال برنامج "يلا سينما": "رصيدي عند الجمهور كبير ويشفع لي، على رغم أن البعض يحاسبني على نظام مبارك، لكني مع مطالب الثورة المشروعة التي تحقق العدالة والمساواة بين كل المصريين، خاصة أن الشعب عانى كثيرا".
كما انتقد القوائم السوداء، ورفض المزايدة على وطنية أي فنان، واستغرب وضعه في هذه القوائم، خاصة أنها غير خاضعة لأي مقياس، ومن الممكن أن يقوم بها أي شخص، إلا أنه قال إن اسمه تم رفعه مؤخرا من هذه القوائم.
وأشار إلى أنه قدم أفلاما كثيرة تنتقد بشكل فاضح النظام السابق، والأوضاع التي يعاني منها الشعب، والفساد الذي كان موجودا في البلاد، قبل ثورة 25 يناير، وكان آخرها "مرجان أحمد مرجان".
وشدد الفنان المصري على أن كل ثورة لها توابع ولا بد أن نعرف ماذا يحدث الآن في البلد، مضيفا "لا أفهم ما يحدث في البلد حاليا، لا بد أن تكون هناك رؤية لتحقيق الديمقراطية الحقيقية، خاصة أنها تحدث بين يوم وليلة".
وطالب إمام بضرورة تحقيق مطالب الثورة بسرعة، خاصة تحقيق العدالة الاجتماعية بين كل المواطنين؛ لأن هذا الأمر هو الذي سيشعر به المواطن العادي، خاصة أن المواطنين لا يشعرون بتحقيق أي شيء على الأرض حتى الآن.
وأضاف خلال برنامج "يلا سينما": "رصيدي عند الجمهور كبير ويشفع لي، على رغم أن البعض يحاسبني على نظام مبارك، لكني مع مطالب الثورة المشروعة التي تحقق العدالة والمساواة بين كل المصريين، خاصة أن الشعب عانى كثيرا".
كما انتقد القوائم السوداء، ورفض المزايدة على وطنية أي فنان، واستغرب وضعه في هذه القوائم، خاصة أنها غير خاضعة لأي مقياس، ومن الممكن أن يقوم بها أي شخص، إلا أنه قال إن اسمه تم رفعه مؤخرا من هذه القوائم.
وأشار إلى أنه قدم أفلاما كثيرة تنتقد بشكل فاضح النظام السابق، والأوضاع التي يعاني منها الشعب، والفساد الذي كان موجودا في البلاد، قبل ثورة 25 يناير، وكان آخرها "مرجان أحمد مرجان".
وشدد الفنان المصري على أن كل ثورة لها توابع ولا بد أن نعرف ماذا يحدث الآن في البلد، مضيفا "لا أفهم ما يحدث في البلد حاليا، لا بد أن تكون هناك رؤية لتحقيق الديمقراطية الحقيقية، خاصة أنها تحدث بين يوم وليلة".
وطالب إمام بضرورة تحقيق مطالب الثورة بسرعة، خاصة تحقيق العدالة الاجتماعية بين كل المواطنين؛ لأن هذا الأمر هو الذي سيشعر به المواطن العادي، خاصة أن المواطنين لا يشعرون بتحقيق أي شيء على الأرض حتى الآن.