سافر الفنان أحمد السقا أول أمس الأحد، إلى الولايات المتحدة الأمريكية فى رحلة خاصة، بعد أن أدى مناسك العمرة مؤخرا، ورغم أن السقا لا يحضر حاليا لأى عمل سينمائى إلا أنه فوجئ بشائعات قيامه ببطولة فيلم "أبو الفساد" عن قصة حياة صفوت الشريف، لكنه نفى لـ"اليوم السابع" أى علاقة له من قريب أو بعيد بالفيلم الذى تناقلت الصحف والمواقع الإليكترونية أخبارا عن قيامه ببطولته، بالاشتراك مع الفنان شريف منير وبإنتاج ضخم يصل إلى 25 مليون جنيه، مؤكدا أنه لا يعلم شيئا عن هذا الفيلم ولا عن ترشيحه له.
أما عن فيلم المصلحة الذى يجمع السقا والفنان أحمد عز لأول مرة ويتناول صراع تجار المخدرات مع الشرطة، أوضح السقا أن مصير الفيلم مجهول بالنسبة له ولا يعرف الأسباب الحقيقية وراء توقف تصوير العمل، وأن من يسأل فى ذلك هو المنتج ومؤلف الفيلم وائل عبد الله.
من جانبه، أبدى المخرج عمرو عرفة والذى طرح اسمه كمرشح لإخراج الفيلم لـ"اليوم السابع" اندهاشه الشديد من خبر إخراجه لفيلم "أبو الفساد"، مشيرا إلى أن "أبو الفساد" أغنية درامية لأحد الأعمال التلفزيونية، وتم عرضها بالعام الماضى، وكانت من تأليف الشاعر أيمن بهجت قمر، مؤكدا على أنه لا يعرف شيئا عن الفيلم، أما المنتج محمد العدل فأكد على أنه لا يعرف شيئا عن هذا الفيلم وأنه لا توجد نية من الأساس لإنتاج أفلام عن رجال الأعمال الفاسدين والسياسيين المسجونين على ذمة التحقيقات حاليا، مشيرا إلى أنه لا يستطيع أن ينتج أفلاما تتحدث عن هؤلاء الفاسدين إلا بعد مرور سنتين أو ثلاثة سنوات على الأقل حتى تكون الرؤية واضحة ويعلم الجميع من هو الفاسد.
أما عن فيلم المصلحة الذى يجمع السقا والفنان أحمد عز لأول مرة ويتناول صراع تجار المخدرات مع الشرطة، أوضح السقا أن مصير الفيلم مجهول بالنسبة له ولا يعرف الأسباب الحقيقية وراء توقف تصوير العمل، وأن من يسأل فى ذلك هو المنتج ومؤلف الفيلم وائل عبد الله.
من جانبه، أبدى المخرج عمرو عرفة والذى طرح اسمه كمرشح لإخراج الفيلم لـ"اليوم السابع" اندهاشه الشديد من خبر إخراجه لفيلم "أبو الفساد"، مشيرا إلى أن "أبو الفساد" أغنية درامية لأحد الأعمال التلفزيونية، وتم عرضها بالعام الماضى، وكانت من تأليف الشاعر أيمن بهجت قمر، مؤكدا على أنه لا يعرف شيئا عن الفيلم، أما المنتج محمد العدل فأكد على أنه لا يعرف شيئا عن هذا الفيلم وأنه لا توجد نية من الأساس لإنتاج أفلام عن رجال الأعمال الفاسدين والسياسيين المسجونين على ذمة التحقيقات حاليا، مشيرا إلى أنه لا يستطيع أن ينتج أفلاما تتحدث عن هؤلاء الفاسدين إلا بعد مرور سنتين أو ثلاثة سنوات على الأقل حتى تكون الرؤية واضحة ويعلم الجميع من هو الفاسد.