رغم أزمة الإنتاج التى تمر بها صناعة السينما، فإنه بمجرد وضع ياسمين عبدالعزيز لابنها سيف الدين وتعافيها من الولادة بعد مرور عدة أشهر عرضت عليها أكثر من شركة إنتاج عدد من السيناريوهات والأفكار لتختار منها فكرة لفيلم جديد يلحق بالعرض فى موسم عيد الأضحى..
إلا أن «ياسمين» أجلت أى تعاقد الآن حتى تجد الفكرة المناسبة، خاصة بعد الأحداث الأخيرة، لأن كل الأفكار التى عرضت عليها ربما كانت تناسب الفترة التى سبقت ثورة 25 يناير. لكن الآن الوضع اختلف تماما، ولابد من تقديم فكرة تتناسب مع الأحداث وفى الوقت نفسه تبتعد عن فكرة استثمار الثورة، التى كانت سبباً فى فشل كل الأفلام التى أعقبت 25 يناير، وتعرضت لها بشكل مباشر وأرشيفى.. وأضافت أنها غير متعجلة على الإطلاق، خاصة أنها ترعى ابنها الرضيع، وليست مجبرة بأى التزام أو تعاقد أن تدخل أى عمل أو ترتبط بأى موسم سينمائى سواء «عيد» أو «صيف»، والأمر مرهون بوجود فكرة جيدة ومختلفة ومناسبة.
ياسمين أكدت أن الفترة الأخيرة كانت تنذر بحدوث اعتصامات أو ثورات، وقد تعرضت السينما فى الفترة الأخيرة لهذه القضية بشكل رمزى أحيانا وبشكل مباشر أحيانا.. وقد ظهر فى آخر أفلامها فيلم «الثلاثة يشتغلونها» بوضوح حالة القهر والفقر التى تؤدى إلى ثورة من خلال محور علاقتها بنضال الشافعى، أحد أبطال الفيلم، ونزولها فى مظاهرات منددة بالفساد والفقر.. ياسمين رفضت أيضا عدداً كبيراً من أفكار المسلسلات، وقالت إنها لن تدخل عالم الدراما الآن على الإطلاق، فهو مشروع مؤجل لأجل غير مسمى.
إلا أن «ياسمين» أجلت أى تعاقد الآن حتى تجد الفكرة المناسبة، خاصة بعد الأحداث الأخيرة، لأن كل الأفكار التى عرضت عليها ربما كانت تناسب الفترة التى سبقت ثورة 25 يناير. لكن الآن الوضع اختلف تماما، ولابد من تقديم فكرة تتناسب مع الأحداث وفى الوقت نفسه تبتعد عن فكرة استثمار الثورة، التى كانت سبباً فى فشل كل الأفلام التى أعقبت 25 يناير، وتعرضت لها بشكل مباشر وأرشيفى.. وأضافت أنها غير متعجلة على الإطلاق، خاصة أنها ترعى ابنها الرضيع، وليست مجبرة بأى التزام أو تعاقد أن تدخل أى عمل أو ترتبط بأى موسم سينمائى سواء «عيد» أو «صيف»، والأمر مرهون بوجود فكرة جيدة ومختلفة ومناسبة.
ياسمين أكدت أن الفترة الأخيرة كانت تنذر بحدوث اعتصامات أو ثورات، وقد تعرضت السينما فى الفترة الأخيرة لهذه القضية بشكل رمزى أحيانا وبشكل مباشر أحيانا.. وقد ظهر فى آخر أفلامها فيلم «الثلاثة يشتغلونها» بوضوح حالة القهر والفقر التى تؤدى إلى ثورة من خلال محور علاقتها بنضال الشافعى، أحد أبطال الفيلم، ونزولها فى مظاهرات منددة بالفساد والفقر.. ياسمين رفضت أيضا عدداً كبيراً من أفكار المسلسلات، وقالت إنها لن تدخل عالم الدراما الآن على الإطلاق، فهو مشروع مؤجل لأجل غير مسمى.