أكدت الفنانة المصرية إسعاد يونس أن شباب الثورة في مصر في مقدورهم إنقاذ صناعة السينما.
وأضافت، في مستهل كلمتها في مؤتمر عن حماية صناعة السينما، أقامته المنظمة العالمية للملكية الفكرية في جنيف يومي الأثنين والثلاثاء الماضيين، أن مصر تعيش حاليا ثورة بناءة مباركة بعد ثلاثين عاما من الفساد السياسي.
والفنانة المصرية إسعاد يونس اشتركت في أعمال المؤتمر إلى جانب مخرجين ومنتجين وممثلين مشهورين من بريطانيا وإسبانيا والهند.
وأجمع المتحدثون على أن صناعة السينما تتعرض حاليا لخسائر مهولة، نتيجة للقرصنة وسرقة المنتجات الفنية وتسويقها بطرق غير مشروعة بعد ثورة الاتصالات والمعلومات.
وأكدت الفنانة والمنتجة إسعاد يونس أن مكافحة عمليات القرصنة لا تتم بالقوانين والأطر القانونية فقط، ولكنها بحاجة إلى نشر جو ثقافي يدين القرصنة، ويتفهم الوضع العام لصناعة السينما، حيث إن الخسائر الناجمة عن سرقة الأفلام تفوق عدة مرات المكاسب الناجمة عن زيادة توزيع المنتج الفني نتيجة لثورة التقنيات المتوفرة حاليا.
وأكدت الفنانة إسعاد يونس أن المطلوب حاليا التوصل إلى عقد اجتماعي يحترم الفنون ورأس المال، وإلا توقفت صناعة السينما.
وأضافت، في مستهل كلمتها في مؤتمر عن حماية صناعة السينما، أقامته المنظمة العالمية للملكية الفكرية في جنيف يومي الأثنين والثلاثاء الماضيين، أن مصر تعيش حاليا ثورة بناءة مباركة بعد ثلاثين عاما من الفساد السياسي.
والفنانة المصرية إسعاد يونس اشتركت في أعمال المؤتمر إلى جانب مخرجين ومنتجين وممثلين مشهورين من بريطانيا وإسبانيا والهند.
وأجمع المتحدثون على أن صناعة السينما تتعرض حاليا لخسائر مهولة، نتيجة للقرصنة وسرقة المنتجات الفنية وتسويقها بطرق غير مشروعة بعد ثورة الاتصالات والمعلومات.
وأكدت الفنانة والمنتجة إسعاد يونس أن مكافحة عمليات القرصنة لا تتم بالقوانين والأطر القانونية فقط، ولكنها بحاجة إلى نشر جو ثقافي يدين القرصنة، ويتفهم الوضع العام لصناعة السينما، حيث إن الخسائر الناجمة عن سرقة الأفلام تفوق عدة مرات المكاسب الناجمة عن زيادة توزيع المنتج الفني نتيجة لثورة التقنيات المتوفرة حاليا.
وأكدت الفنانة إسعاد يونس أن المطلوب حاليا التوصل إلى عقد اجتماعي يحترم الفنون ورأس المال، وإلا توقفت صناعة السينما.