على الرغم من أن كافة تصريحاتها السابقة كانت تؤكد فيها تأييدها للثورة المصرية منذ بدايتها ، إلا أن "حنان ترك" قد اعترفت مؤخراً ولأول مرة ، عبر لقاءها مع الإعلامي عمرو الليثي في برنامجه "لا" والذي يُذاع على قناة التحرير ، عن أنها قد نزلت بالفعل إلى ميدان "مصطفى محمود" يوم 3 فبراير الماضي .
وأكدت "حنان" من جديد على أن وجودها خارج مصر يوم "25 يناير" لم يمنعها من تأييد الثورة المصرية ، ولكن عند عودتها وجدت اللجان الشعبية والأوضاع الأمنية غير المستقرة ، وبعد خطاب الرئيس المخلوع "حسني مبارك" - الذي ألقاه يوم 1 فبراير وأثار جدلاً كبيراً بين المواطنين - قررت النزول إلى ميدان "مصطفى محمود" لتعرف ماذا يحدث .
وقالت "حنان" أن الميدان كان أشبة بـ"السوق" ، مما أحبطها بشدة ، خصوصاً مع الهتافات التي كان يقولها الموجودين هناك ، مما جعلها ترحل سريعاً وتتوجَّه إلى "ميدان التحرير" بصحبة ابنها ، ولكنها لم تستطع الدخول بسبب الزحام الشديد .
وأكدت "حنان" من جديد على أن وجودها خارج مصر يوم "25 يناير" لم يمنعها من تأييد الثورة المصرية ، ولكن عند عودتها وجدت اللجان الشعبية والأوضاع الأمنية غير المستقرة ، وبعد خطاب الرئيس المخلوع "حسني مبارك" - الذي ألقاه يوم 1 فبراير وأثار جدلاً كبيراً بين المواطنين - قررت النزول إلى ميدان "مصطفى محمود" لتعرف ماذا يحدث .
وقالت "حنان" أن الميدان كان أشبة بـ"السوق" ، مما أحبطها بشدة ، خصوصاً مع الهتافات التي كان يقولها الموجودين هناك ، مما جعلها ترحل سريعاً وتتوجَّه إلى "ميدان التحرير" بصحبة ابنها ، ولكنها لم تستطع الدخول بسبب الزحام الشديد .