أكد "علي عبد الفتاح" المسؤول الإعلامي لشركة مزيكا عالم الفن حسبما ورد بموقع " الدستور " أن الفنان " تامر حسني " لم يقم بتجديد عقده مع الشركة بعد انتهاءه، ولم يتحدث حتى الآن في ذلك، كما أنه لم يقرر هل سيترك الشركة أم لا
وكان السبب في ذلك هي رغبة تامر في خوض تجربة الإنتاج لنفسة حيث أن هذه الفكرة تراوده بشدة، ويفكر بجدية في اتخاذ هذه الخطوة حيث أقنعة الكثيرون بها، خاصة وأن أغلب كليباته ونفقات حفلاته تكون على حسابه الشخصي، لأن شركات الإنتاج تحدد له ميزانية لا تكفي لكل ما يريد أن يفعله، لذلك يضطر إلى الإنفاق من ماله الخاص، في نفس الوقت تشاركه الشركة في نجاح كل أعماله وكليباته – حتى تلك التي تكون من إنتاجه الخاص.
وكان آخر البومات تامر مع مزيكا هو ألبوم "اللي جاي أحلى" الذي طرحة منذ شهور قليلة، كما أنه كان من المفترض أن تقوم شركة مزيكا خلال فترة العقد بإنتاج برنامج عن مشوار تامر منذ بدايته حتى وصوله إلى النجومية وإذاعته على القنوات الخاصة بالشركة، ولكن هذا لم يحدث دون أي أسباب رغم نجاح تجربة تامر مع الشركة.
الجدير بالذكر أن تامر يعاني من تدني مستوى شعبيته بسبب موقفه من الثورة المصرية، وأدرج إسمه ضمن القائمة السوداء للمشاهير من أعداء الثورة.
كما لاقى نقداً لاذعاً من قبل النقاد لتقديمه دور شاب "ثورجي" يتعرض للتنكيل من قبل أمن الدولة، وهو ما ترجم على أنه محاولة نفاق وتلميع صورته بعد موقفه المنتقد للثوار في بداية الثورة، وطرده وضربه في ميدان التحرير عندما ذهب الى هناك لتوضيح موقفه
وكان السبب في ذلك هي رغبة تامر في خوض تجربة الإنتاج لنفسة حيث أن هذه الفكرة تراوده بشدة، ويفكر بجدية في اتخاذ هذه الخطوة حيث أقنعة الكثيرون بها، خاصة وأن أغلب كليباته ونفقات حفلاته تكون على حسابه الشخصي، لأن شركات الإنتاج تحدد له ميزانية لا تكفي لكل ما يريد أن يفعله، لذلك يضطر إلى الإنفاق من ماله الخاص، في نفس الوقت تشاركه الشركة في نجاح كل أعماله وكليباته – حتى تلك التي تكون من إنتاجه الخاص.
وكان آخر البومات تامر مع مزيكا هو ألبوم "اللي جاي أحلى" الذي طرحة منذ شهور قليلة، كما أنه كان من المفترض أن تقوم شركة مزيكا خلال فترة العقد بإنتاج برنامج عن مشوار تامر منذ بدايته حتى وصوله إلى النجومية وإذاعته على القنوات الخاصة بالشركة، ولكن هذا لم يحدث دون أي أسباب رغم نجاح تجربة تامر مع الشركة.
الجدير بالذكر أن تامر يعاني من تدني مستوى شعبيته بسبب موقفه من الثورة المصرية، وأدرج إسمه ضمن القائمة السوداء للمشاهير من أعداء الثورة.
كما لاقى نقداً لاذعاً من قبل النقاد لتقديمه دور شاب "ثورجي" يتعرض للتنكيل من قبل أمن الدولة، وهو ما ترجم على أنه محاولة نفاق وتلميع صورته بعد موقفه المنتقد للثوار في بداية الثورة، وطرده وضربه في ميدان التحرير عندما ذهب الى هناك لتوضيح موقفه