أعلن الفنان محمد صبحي، إنه يزور مملكة البحرين للمرة الأولى في حياته، معبراً عن سعادته بحفاوة الاستقبال، والتكريم بجائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي، التي فاز ضمن 11 شخصية خليجية وعربية، من رموز العمل التطوعي، ويستلمها من سمو الشيخ عيسى صباح يوم غد السبت.
ورفض صبحي مقولة أنه فنان يغرد خارج السرب، مفضلاً وصفه بأنه يسبح ضد التيار، حيث إن الجمهور كان يفضل أفلام الدراما والاثارة ثم أصبح يعشق نجوم الكوميديا، ولكنه استطاع أن يحقق المعادلة الصعبة في أعماله التلفزيونية ومسرحياته السياسية، مضيفاً – وابتسامة كبيرة على وجهه-: لقد سبحت ضد التيار عقوداً طويلة، حتى وصلت أخيراً إلى مملكة البحرين، وهذه الجائزة العربية التي أعتز بها كثيراً - وذلك حسبما ذكرت وذكرت وكالة الانباء البحرينية.
وحول عدم قبوله لثلاث مرات متتالية لمنصب "سفير الأمم المتحدة للنوايا الحسنة"، كشف عن أنه يرفض هذا المنصب لأنه قد يخلط بين عمله التطوعي وبعد الأهداف السياسية لمنظمة دولية تخضع لتأثيرات من بعض القوى الكبرى.
وأشار إلى أن المشروع الذي فاز عنه بجائزة سمو الشيخ عيسى بن علي للعمل التطوعي "حملة المليار لتطوير العشوائيات في مصر"، الذي يخدم نحو 25 مليون مواطن مصري تعليمياً وسكنياً وإقتصادياً، قد قطع خطوات كبيرة في مرحلة جمع التبرعات داخل مصر ومن الجاليات المصرية في ألمانيا وبريطانيا وأمريكا وغيرها من الدول العربية والأوروبية.
ونوه إلى أن عمله التطوعي يحمل أيضاً مشروعات كبرى بدأت بمشروع غزة وتعمير الصحراء منتصف التسعينيات من القرن الماضي، مروراً بمشروع حول الأطفال الأيتام وأطفال الشوارع، وتأهيلهم لكي يصبحوا أعضاء منتجين وفاعلين ومتساوين في المجتمع المصري.
ودعا صبحي القوى المصرية إلى مراعاة أولويات وهموم الشعب المصري، من خلال التطوع لخدمته ، والتوقف عن المصالح الذاتية، حتى تظل الثورة المصرية ماضية على طريقها الصحيح.
ورفض صبحي مقولة أنه فنان يغرد خارج السرب، مفضلاً وصفه بأنه يسبح ضد التيار، حيث إن الجمهور كان يفضل أفلام الدراما والاثارة ثم أصبح يعشق نجوم الكوميديا، ولكنه استطاع أن يحقق المعادلة الصعبة في أعماله التلفزيونية ومسرحياته السياسية، مضيفاً – وابتسامة كبيرة على وجهه-: لقد سبحت ضد التيار عقوداً طويلة، حتى وصلت أخيراً إلى مملكة البحرين، وهذه الجائزة العربية التي أعتز بها كثيراً - وذلك حسبما ذكرت وذكرت وكالة الانباء البحرينية.
وحول عدم قبوله لثلاث مرات متتالية لمنصب "سفير الأمم المتحدة للنوايا الحسنة"، كشف عن أنه يرفض هذا المنصب لأنه قد يخلط بين عمله التطوعي وبعد الأهداف السياسية لمنظمة دولية تخضع لتأثيرات من بعض القوى الكبرى.
وأشار إلى أن المشروع الذي فاز عنه بجائزة سمو الشيخ عيسى بن علي للعمل التطوعي "حملة المليار لتطوير العشوائيات في مصر"، الذي يخدم نحو 25 مليون مواطن مصري تعليمياً وسكنياً وإقتصادياً، قد قطع خطوات كبيرة في مرحلة جمع التبرعات داخل مصر ومن الجاليات المصرية في ألمانيا وبريطانيا وأمريكا وغيرها من الدول العربية والأوروبية.
ونوه إلى أن عمله التطوعي يحمل أيضاً مشروعات كبرى بدأت بمشروع غزة وتعمير الصحراء منتصف التسعينيات من القرن الماضي، مروراً بمشروع حول الأطفال الأيتام وأطفال الشوارع، وتأهيلهم لكي يصبحوا أعضاء منتجين وفاعلين ومتساوين في المجتمع المصري.
ودعا صبحي القوى المصرية إلى مراعاة أولويات وهموم الشعب المصري، من خلال التطوع لخدمته ، والتوقف عن المصالح الذاتية، حتى تظل الثورة المصرية ماضية على طريقها الصحيح.