أكدت الفنانة هند صبري أن علاقتها بالله "سبحانه وتعالى" خاصة جداً، ولا تُحب أن تتحدّث عنها، مشيرة إلى أنها فكّرت في ارتداء الحجاب، وكانت قريبة منه في أوقات كثيرة، كما أنها قررت في فترة ما اعتزال الفن لكنها تراجعت.
وشددت على أن زوجها يثق فيها جداً ولا يتدخل في عملها واختيار أدوارها، لكنها صرّحت أنها ستنصح أولادها بعدم دخول الفن إلا أنها لن تستطيع أن تمنعهم، نافية مقابلة أي مسئول إسرائيلي خلال زيارتها لرام الله مؤخراً، أو دخول تل أبيب كما ردد البعض.
وذكرت "هند" في مقابلة مع برنامج "واحد من الناس" على قناة "دريم" المصرية أن علاقتي بربي علاقة خاصة جداً، ولا أحب أن أتحدّث عنها أبداً، أو أحاول أن أثبتها لأحد، وأحب دائماً أن أكون متصالحة مع نفسي ومع الآخرين.
وأضافت "أنا قريبة جداً من ربي، وفكّرت في ارتداء الحجاب مثل أي فتاة، وكنت قريبة جداً منه في أوقات كثيرة، خاصة عند مروري بالأزمات والمحن، وكان وجودي في القاهرة وابتعادي عن أسرتي أكبر محنة".
ونفت "هند" مهاجمتها لحجاب الفنانات وانتقادها لهن، مشيرة إلى أن الفنانة حنان ترك من أعز صديقاتها من قبل ارتداء الحجاب، وأن علاقتهما مستمرة بعد الحجاب، وأنها تراها الآن أكثر تصالحاً مع نفسها.
وكشفت "هند" عن أنها فكّرت في اعتزال الفن في وقت ما بعد أن تعرّضت لهجوم ونقد شديدين في بداية مشوارها الفني، لافتة إلى أنها غادرت وقتها القاهرة عائدة إلى بلادها وهي ضعيفة جداً.
وشددت على أنها تراجعت عن القرار سريعاً، وقررت تكملة المشوار وقبول كل التحديات والانتقادات التي وُجهت لها، مشيرة إلى أنها تعرّضت لظلم شديد من الإعلام في هذه الفترة، لكن هذا الظلم منحها القوة والقدرة على المواجهة والاستمرار.
وكشفت هند صبري عن أنها عاشت تجربة حب فاشلة، وأن قلبها كُسِر مثل معظم الفتيات، لافتة إلى أن الفن لم يكن سبب فشل حبها؛ لأن الذي لا يُقدّر فنها فلا يستحق أن تمنحه قلبها.
وأوضحت "هند" أن زواجها الحالي جاء بعد قصة حب عاشتها بقلبها وعقلها معاً، لافتة إلى أن زوجها لم يكن يعرف أنها ممثلة، وأنه لم يرَ لها أفلاماً كثيرة، خاصة أن ميوله السينمائية أمريكية.
وأكدت أن زوجها لا يتدخّل في عملها إطلاقاً، ولا يختار معها أدوارها أو يضع معايير محددة لقبول أدوارها، مشددة على أنه يثق فيها بدرجة كبيرة جداً، وأنه يعرف قدر احترامها له، وأنها لا تفعل أي شيء يغضبه.
ولفتت "هند" إلى أنها لم تُقصّر في حق والديها إطلاقاً، وأنها دائماً تقوم بزيارتهما كل شهر تقريباً، مشيرة إلى أنها دائماً تدعوهما للحضور إلى القاهرة للعيش معها ولو فترة أسابيع على الأقل.
وشددت "هند" على أنها تحاول دائماً أن تغيّر من عصبيتها حتى تكون متصالحة مع نفسها ومتسامحة مع الآخرين، لافتة إلى أنها دائماً تحاول أن تكون علاقتها متصالحة مع الجميع وعلى أسس دينية.
ومن ناحية أخرى نفت هند صبري وجود أي خلاف بينها وبين أي فنانة في الوسط، وأن علاقتها بكل الفنانات جيّدة، مشيرة إلى أنها معجبة جداً بأداء كل من: غادة عبد الرازق، ومنة شلبي، وحنان ترك، ومنى زكي.
ورأت أنها تجيد العمل في دور الخادمة أو الكادحة؛ لأن مثل هذه الأدوار فيها صراع، وأنها تُحب أن تُجسّد هذه الحالة، مثلما حدث في فيلمَي "مواطن ومخبر وحرامي" و"عمارة يعقوبيان" ومسلسل "بعد الفراق".
وشددت على أن زوجها يثق فيها جداً ولا يتدخل في عملها واختيار أدوارها، لكنها صرّحت أنها ستنصح أولادها بعدم دخول الفن إلا أنها لن تستطيع أن تمنعهم، نافية مقابلة أي مسئول إسرائيلي خلال زيارتها لرام الله مؤخراً، أو دخول تل أبيب كما ردد البعض.
وذكرت "هند" في مقابلة مع برنامج "واحد من الناس" على قناة "دريم" المصرية أن علاقتي بربي علاقة خاصة جداً، ولا أحب أن أتحدّث عنها أبداً، أو أحاول أن أثبتها لأحد، وأحب دائماً أن أكون متصالحة مع نفسي ومع الآخرين.
وأضافت "أنا قريبة جداً من ربي، وفكّرت في ارتداء الحجاب مثل أي فتاة، وكنت قريبة جداً منه في أوقات كثيرة، خاصة عند مروري بالأزمات والمحن، وكان وجودي في القاهرة وابتعادي عن أسرتي أكبر محنة".
ونفت "هند" مهاجمتها لحجاب الفنانات وانتقادها لهن، مشيرة إلى أن الفنانة حنان ترك من أعز صديقاتها من قبل ارتداء الحجاب، وأن علاقتهما مستمرة بعد الحجاب، وأنها تراها الآن أكثر تصالحاً مع نفسها.
وكشفت "هند" عن أنها فكّرت في اعتزال الفن في وقت ما بعد أن تعرّضت لهجوم ونقد شديدين في بداية مشوارها الفني، لافتة إلى أنها غادرت وقتها القاهرة عائدة إلى بلادها وهي ضعيفة جداً.
وشددت على أنها تراجعت عن القرار سريعاً، وقررت تكملة المشوار وقبول كل التحديات والانتقادات التي وُجهت لها، مشيرة إلى أنها تعرّضت لظلم شديد من الإعلام في هذه الفترة، لكن هذا الظلم منحها القوة والقدرة على المواجهة والاستمرار.
وكشفت هند صبري عن أنها عاشت تجربة حب فاشلة، وأن قلبها كُسِر مثل معظم الفتيات، لافتة إلى أن الفن لم يكن سبب فشل حبها؛ لأن الذي لا يُقدّر فنها فلا يستحق أن تمنحه قلبها.
وأوضحت "هند" أن زواجها الحالي جاء بعد قصة حب عاشتها بقلبها وعقلها معاً، لافتة إلى أن زوجها لم يكن يعرف أنها ممثلة، وأنه لم يرَ لها أفلاماً كثيرة، خاصة أن ميوله السينمائية أمريكية.
وأكدت أن زوجها لا يتدخّل في عملها إطلاقاً، ولا يختار معها أدوارها أو يضع معايير محددة لقبول أدوارها، مشددة على أنه يثق فيها بدرجة كبيرة جداً، وأنه يعرف قدر احترامها له، وأنها لا تفعل أي شيء يغضبه.
ولفتت "هند" إلى أنها لم تُقصّر في حق والديها إطلاقاً، وأنها دائماً تقوم بزيارتهما كل شهر تقريباً، مشيرة إلى أنها دائماً تدعوهما للحضور إلى القاهرة للعيش معها ولو فترة أسابيع على الأقل.
وشددت "هند" على أنها تحاول دائماً أن تغيّر من عصبيتها حتى تكون متصالحة مع نفسها ومتسامحة مع الآخرين، لافتة إلى أنها دائماً تحاول أن تكون علاقتها متصالحة مع الجميع وعلى أسس دينية.
ومن ناحية أخرى نفت هند صبري وجود أي خلاف بينها وبين أي فنانة في الوسط، وأن علاقتها بكل الفنانات جيّدة، مشيرة إلى أنها معجبة جداً بأداء كل من: غادة عبد الرازق، ومنة شلبي، وحنان ترك، ومنى زكي.
ورأت أنها تجيد العمل في دور الخادمة أو الكادحة؛ لأن مثل هذه الأدوار فيها صراع، وأنها تُحب أن تُجسّد هذه الحالة، مثلما حدث في فيلمَي "مواطن ومخبر وحرامي" و"عمارة يعقوبيان" ومسلسل "بعد الفراق".